Tuesday - 15/09/2015 م الموافق 02 ذو الحجة 1436 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     جريمة حرب جديدة في تعز     حصيلة أولية بحجم الأضرار في مؤسسات التعليم الفني والمهني     إدانات لمماطلة استقبال طلب الحجاج اليمنيين     صعدة: استشهاد 4 أطفال من أسرة واحدة بغارة جوية     العدوان يواصل استهداف الحديدة ويقصف منتجعات سياحية ومزرعة     هـــــــستيريا العـــــــــــــــــــــدوان تتواصــــــــــــــــــــــل     الجيش واللجان يسيطرون على مجمع حكومي في عسير     أمين عام المؤتمر يلتقي القائم بأعمال السفير الروسي     السعودية كل منافذنا مع اليمن مسرح عمليات عسكرية     الرئيس صالح يعزي في وفاة اللواء حسين محمد الرضي
عبد الجبار سعد
أولاد الحـــــــــــــــــــرام!!
 أولاد الحرام هم أولئك الذين استعانوا بغلمان نجد وسادة أمريكا ومروجي الصهيونية العالمية لنزع الشرعية عن رئيس انتخبه شعبه في أروع مشهد للمنافسة الكاملة في جزيرة العرب شاركوا فيه وشهد بنزاهته أسيادهم.. فلم يتركوا الشوارع حتى أسقطوه وإن كانت حكمته هو جعلته ينسحب من المشهد صونا للدماء.. وأولاد الحرام دخلوا سفارات أمريكا والغرب وسفارات غلمان الخليج ولم يخرجوا منها إلا بعد أن ظفروا بما أرادوه. وأولاد الحرام هم أولئك الذي خرجوا بعد ذلك ليعيدوا الشرعية لفاقد الشرعية منذ يومه الأول، فهو الرئيس الذي كان على الناس أن يخرجوا لانتخابه وحده بعد أن أوصلهم أولاد الحرام إلى وضع مزرٍ من خلال اختلاق الأزمات والمواجهات وفقدان الأمن والاستقرار وفقدان وسائل العيش بنتائج ثورتهم اللعينة.. وأولاد الحرام من أجل نزع الشرعية لم يفعلوا غير أن صبوا الزيت على النار وقعدوا يتفرجون على احتراق البلاد والعباد بنيران فتنتهم والاكتفاء بتحريك الهواتف، وفي أسوأ الأحوال اللقاء بالسفراء الأشرار مروجي ومتعهدي الربيع العبري.. وأولاد الحرام في الثانية رأيناهم يتنقلون من صنعاء إلى عدن إلى إسطنبول إلى القاهرة إلى الرياض إلى قطر وفي كل الاتجاهات، ويدلون بالتصريحات والأحاديث الصحفية ويعقدون المؤتمرات ليمنحوا الشرعية لفاقدها.. وأولاد الحرام هم أولئك الذين باعوا للعدو السعودي أنفسهم بثمن بخس دراهم معدودات وراحوا يشترطون لأنفسهم الشروط مقابل إعطائه حق إبادة شعبنا وهدم كيان وطن ينتسبون إليه.. وأولاد الحرام بلغ بهم الصلف على لسان من أسموه وزير خارجيتهم أن يطمئنوا الإسرائيليين بأن عليهم أن يناموا مطمئنين بعد أن دمروا الصواريخ التي كانت منصوبة باتجاه كيانهم.. وأولاد الحرام في الأخير يهددون من يسمونهم بقوات صالح والحوثي بأسلحة نوعية لا تبقي ولا تذر للتخلص من وجودهم.. أولاد الحرام كانوا أولاد حرام حين خرجوا على نظام شرعي منتخب من أجل مآربهم الخاصة وصاروا أولاد حرام حين التحقوا بنظام غير شرعي منبوذ كذلك وهم يعلمون أنهم أولاد حرام في كلا الحالين..
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(1821 )
(1409 )
(1377 )
(1315 )
(1245 )
(1191 )
(1184 )
(1178 )
(1176 )
(1163 )

(1)
(1)
(1)
(1)
(3)
(1)
(1)
موضيع ذات صلة
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET