Monday - 06/07/2015 م الموافق 19 رمضان 1436 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     ضبط دراجات نارية ومتفجرات داخل شحنة تمور سعودية بصنعاء     رافقها غطاء جوي تمثل بقصف طيران العدو للنقاط الأمنية..ضبط شحنة أسلحة سعودية في طريقها إلى ذمار     العدو يشن غارات على العند الجوية وقصر الضيافة في لحج     الداخلية: 1805 سجناء تم تهريبهم من السجن المركزي ولم يتبق سوى السجينات     قصف بحري وهجوم إرهابي فاشل على معسكر اللواء 15 مشاة في أبين     الرئيس علي ناصر يثني على جهود الجيش واللجان في محاربة التنظيمات الإرهابية..والجيش يستعيد معسكر اللواء 31 في عدن     مسلحون يُطلقون صاروخ "لو" على حراسة البنك المركزي بصنعاء     شهداء وجرحى في غارات على منازل مواطنين بصنعاء     عملاء العدوان يتبنون 3 انفجارات داخل المدينة..وغارات جديدة على معسكر "سامة" بذمار     العدو يكثف غاراته على عدن وعملاؤه يقصفون مناطق سكنية
عبدالله الحضرمي
نطـــــــائح (الشــــرعية)
بدأ التململ السعودي من جماعة (الفرّار) التي يتزعمها هادي. إعلاميون مقربون من أمراء الحرب ودوائر السلطة في السعودية يتحدثون في وسائل الإعلام أن (الشرعية) خذلت (المقاومة) وخذلت (حلفاءها)، واكتفت بالإقامة في الرياض وبأن دورها في الحرب لا يزيد عن الظهور في وسائل الإعلام، وأن حلفاءها اكتشفوا أنها غير جادة في موضوع العودة إلى اليمن. ما ورد على ألسنة أولئك يعبر عن ضمير العدو الذي اكتشف بعد خراب مالطا أنه استأجر مركبة معطوبة وراهن على حصان عاثر، إلاّ أننا نستغرب أن يكون مطلوباً من أولئك أكثر من شرعنة القتل والتدمير السعودي في اليمن. الطرح السعودي الذي يحمّل جماعة (الفرّار) مسؤولية الغرق السعودي في وحل الحرب في اليمن ومسؤولية الفشل في إنقاذها وإخراجها، غير مبرر بالمرة، ويعكس غباءً سعودياً في تقييم أداوتها وأوراقها، وإلاّ ما عسى أن يفعله شخص أو جماعة وصلت إلى الرياض بواسطة التهريب. إذا كانوا قادرين على فعل شيء يغيّر المعادلة على الأرض اليمنية لما ادخروا جهداً من أجل فعله، ولما أصبحوا في عداد (الفئران) الفارة. مشكلة السعودية ليست في تقاعس (هادي) عن مساعدتها في تحقيق نصر ولو محدود يساعدها على النهوض من عثرتها، فالعثرة والكبوة والسقطة هي في العقل السعودي الذي يعتقد أن بمقدور هادي فعل أكثر من طلبهم لضرب بلاده وفي العقل الذي فشل في تقييم التفاصيل اليمنية، وفشل في تقييم أدواته من العملاء والمرتزقة، وانتظار ما هو أكبر من الارتزاق والهروب، وفشله في قراءة التاريخ اليمني الذي من ثوابته ومسلماته استحالة عودة أي رئيس يغادرها، واستحالة انتصار كل طرف تمد إليه المملكة يداً، واستحالة أن يكون لنزلاء فنادقها –ابتداءً من هادي وبحاح وانتهاءً بأصغر الهاربين عتواني ونعمان وجباري- دور في مستقبل اليمن. كل هؤلاء ختموا بالدم والخيانة على جوازاتهم (خروج بلا عودة) ما يتوجب على السعودية عدم التململ لأن إقامتهم لديها ستطول.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(12447 )
(11989 )
(11970 )
(11553 )
(11504 )
(11495 )
(11484 )
(11480 )
(11320 )
(11314 )

(2)
(3)
(1)
(1)
(2)
(2)
(2)
(1)
(2)
(1)
موضيع ذات صلة
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET