Saturday - 03/10/2015 م
الموافق
20 ذو الحجة 1436 هـ
الأرشيف
دخول
البحث
الرئيسية
اخبار محلية
اخبار العالم
اقتصاد
كتابات
ترجمات
عن الموقع
اعلن معنا
راسلنا
آخر الأخبار
السعودية تعترف بدخول المواجهات إلى مدينة صامطة في جيزان
بحاح وجَّه بهبوطها في جيبوتي.. الطائرة التي تقل مرتبات المحافظات الجنوبية مُنعت من الهبوط في مطار عدن
الإمارات تتهم الإصلاح رسميا بالمتاجرة بـ"المواد الإغاثية" في الجنوب
الحراك يكشر عن أنيابه في عدن
وصول قوة تابعة للعدوان إلى غرب عقبة ثرة..وخسائر بشرية بغارات متواصلة على البيضاء
الحديدة: 18 غارة جوية جديدة على معسكر وميناء الخوخة
تقهقر قوات العدوان في مأرب
استشهاد وإصابة 11 شخصاً وتدمير 100 سيارة بغارات جوية على فرزة سيارات بتعز
جريمة حرب جديدة في تعز
حصيلة أولية بحجم الأضرار في مؤسسات التعليم الفني والمهني
عبد المجيد التركي
عسل هولندا ودباء اليمن
يحكي أحد الأصدقاء السودانيين في الفيس بوك، حكاية حدثت له في هولندا: قبل أيام زارني أخي وأحد أبناء عمومتي في بيتي بالجنوب الهولندي وقد أرادوا شراء عسل، فأخذتهم لبيت بالحي المجاور لحيِّنا، سبق وأن اشتريت منه قبل فترة علبتي عسل طبيعي، وعند وصولنا للبيت ترجلنا من السيارة وضغطت على جرس الباب فخرج لي رجل هولندي بالعقد السادس من عمره وسألته بعد أن حييته: هل عندكم عسل؟ رد التحية ثم قال: لماذا تدق جرس البيت، لقد قمت بتسهيل إجراءات بيع العسل، ما عليك سوى أن تفتح باب هذا الصندوق الخشبي (خانة صغيرة معلقة على الحائط قرب الباب وبدون قفل)، وتأخذ أي كمية تريد. فسألته: والفلوس؟ فمد يده وسحب جراراً صغيراً موجوداً داخل الصندوق، وقال: هنا ضع الفلوس.. وقد شاهدت مبلغاً لا بأس به بالجرار عن بيع بعض عبوات العسل. أخذنا أربع عبوات من العسل ووضعنا المبلغ بجرار النقود ورجعنا مذهولين مما رأيناه !! الإصلاح يبدأ من الذات، من داخلنا.. فعندما نرتقي بتفكيرنا ونثق بأنفسنا ونثق بتفكير الآخرين، لا نحتاج الى نصائح رجال الدين ولا وعظ السياسيين. الحكاية ليست مدهشة، كما يراها الصديق السوداني.. أتذكر أننا كنا نمرُّ من طريق الحديدة، ومن طريق ذمار، ونرى الدباء الأصفر موضوعاً على جانبي الطريق، وكنا ننزل لنشتري ولا نجد البائع، وكل حبة دباء مكتوب عليها سعرها بخط عريض، وكان الناس يأخذون الدباء ويضعون ثمنها مكانها، ويضعون حجراً صغيرة على النقود لكي لا تأخذها الريح، فيأتي صاحب الدباء وقد أخذ الناس ما أرادوا ووضعوا قيمة كل واحدة مكانها. كان هذا في الماضي.. حين كان الناس يجدون قوت يومهم، وحين كانوا يعرفون معنى الأمان.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين من انتحالـة في التعليقات
تضامناً مع ذمار ..!!
(
2399
)
"فنقلة" الدهمشي
(
1991
)
السحرة 3
(
1950
)
أي خدمات ؟!
(
1851
)
ذاكرة الرئيس
(
1790
)
كل عام و"التُتن" بخير ؟!
(
1754
)
اليمن الاتحادية
(
1740
)
الرسالة الأخيرة للأخ: عبدالملك الحوثي شجاعة العصر يا عبده ..!
(
1724
)
محنة عبد الوارث المريري
(
1719
)
الكهرباء اليمنية حكاية لن تنتهي!
(
1707
)
أبو إرهابي وكذاب
(
2
)
تضامناً مع ذمار ..!!
(
5
)
الإعـــــلام
(
1
)
خصوم صالح وحزبه معروفون
(
1
)
المؤتمر الشعبي العام هل ينقذ الوضع الراهن؟
(
1
)
من رسائل التحرير
(
1
)
الهزيمة الباهظة
(
3
)
سفاهة لا أكثر
(
1
)
غربان "عدن"!
(
1
)
لا تقرأ هذا
(
6
)
موضيع ذات صلة
جامعة الدول العربية.. احتمال تنعدل الصورة !!!!!
9/22/2015 6:34:07 AM
العاصفة.. ستة أشهر من البداوة؟
9/22/2015 6:31:12 AM
من يتذكّر؟؟
9/22/2015 6:06:58 AM
آل سعود ألغوا اتفاقيات الحدود.. وهذا الدليل
9/22/2015 5:38:49 AM
من أرض بلقيس
9/20/2015 2:24:43 PM
هذا الذي قالوا لكم عنه "حرس عائلي"
9/20/2015 1:29:48 PM
لا تقرأ هذا
9/18/2015 12:32:49 PM
يأتي الغزاة من السهل ويتوقفوا عنده
9/18/2015 11:52:49 AM
جهد العاجز
9/17/2015 12:30:16 PM
وسكب اليدومي دموعه للغزاة
9/17/2015 11:43:43 AM
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
...
جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
تصميم وبرمجة