Saturday - 03/10/2015 م الموافق 20 ذو الحجة 1436 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     السعودية تعترف بدخول المواجهات إلى مدينة صامطة في جيزان     بحاح وجَّه بهبوطها في جيبوتي.. الطائرة التي تقل مرتبات المحافظات الجنوبية مُنعت من الهبوط في مطار عدن     الإمارات تتهم الإصلاح رسميا بالمتاجرة بـ"المواد الإغاثية" في الجنوب     الحراك يكشر عن أنيابه في عدن     وصول قوة تابعة للعدوان إلى غرب عقبة ثرة..وخسائر بشرية بغارات متواصلة على البيضاء     الحديدة: 18 غارة جوية جديدة على معسكر وميناء الخوخة     تقهقر قوات العدوان في مأرب     استشهاد وإصابة 11 شخصاً وتدمير 100 سيارة بغارات جوية على فرزة سيارات بتعز     جريمة حرب جديدة في تعز     حصيلة أولية بحجم الأضرار في مؤسسات التعليم الفني والمهني
فيصل الصوفي
هذا الذي قالوا لكم عنه "حرس عائلي"
الحرس الجمهوري، أو قل ما تبقى من الحرس الجمهوري، هو الذي يدافع اليوم عن الشعب اليمني، في مواجهة العدو السعودي، وأفراد قلائل منه يجرعون جيش العدو العلاقم في جيزان ونجران وعسير، ومثله يفعل الأمن المركزي، أو ما تبقى من الأمن المركزي.. هذا ما يقوم به اليوم هؤلاء الذين درج الإخوان المسلمون (حزب الإصلاح) منذ سنوات على وصفهم بالحرس العائلي، والأمن العائلي، بينما الفرقة الأولى مدرع وقائدها علي محسن الأحمر، الذي كان الإخوان المسلمون (حزب الإصلاح) يطلقون عليهم الجيش اليمني الحقيقي، الجيش الرسمي، الجيش الوطني، ثم قالوا عنه الجيش الحر، يقفون اليوم مع العدو السعودي ضد الشعب اليمني.. فهل بان هذا للناس اليوم؟ منذ سنوات، وإلى اليوم، كان الإخوان في حزب الإصلاح قد نذروا أنفسهم لمناضلة الحرس الجمهوري، والأمن المركزي، ويقولون: هذا حرس عائلي، هذا أمن عائلي، أي أن علي عبدالله صالح أنشأ هذه القوة من أجل نفسه، ومن أجل عائلته، وحماية ملكه، وليس من أجل اليمن.. بينما كانت الحقيقة غير ذلك، وقد اتضحت اليوم لجميع الناس، أو هكذا نرجو.. هذه القوة الوطنية هي التي تتصدى للعدو السعودي وغيره من جيوش الغزو الأجنبي، وتقدم من أجل الشعب اليمني ومن أجل اليمنيين أغلى التضحيات، ولم تفعل شيئا لا لعلي عبدالله صالح، ولا لأحمد، ولا ليحيى، ولا لغيرهم، لأنهم في الأصل غير موجودين في البلد، بل موجودون في الخارج، بين سفير، وملحق عسكري، وناشط حقوقي، وطالب علوم عليا، ومشرد.. هذه القوة الوطنية، التي كانوا يسمونها الحرس العائلي، والأمن العائلي، هي التي تحمي اليمن وتدافع عن اليمنيين والسيادة والكرامة الوطنيتين، وهي التي تتصدى للغزاة، وأفراد قلائل منها يدوخون العدو السعودي في نجران وجيزان وعسير، بل نقول إن ما تبقى من هذه القوة هي التي تقوم بذلك كله، إذ لو كان الحرس الجمهوري والأمن المركزي باقيين كما كانا قبل، فما كان آل سعود ليتجرأوا على شن حرب ضد الشعب اليمني، ولو تجرأوا لقهرتهم هذه القوة في ستة أيام، وليس في ستة أشهر.. لقد كان الإخوان المسلمون (حزب الإصلاح) يستهدفون هذه القوة من البداية، خدمة لآل سعود، وكان المملوك عبدربه هادي يؤدي الخدمة ذاتها، حيث استهدفوا هذه القوة الوطنية بالشائعات والهيكلة والاستبعاد، والاغتيالات، ثم جاء العدو السعودي، ليكمل ما عجز عنه عبد ربه والإخوان المسلمين وجماعاته الإرهابية... ونجزم أن العدو السعودي إذا تيقن تماما أنه قد تخلص من الحرس الجمهوري والأمن المركزي نهائيا، فسوف يبحث عن وسطاء للتدخل من أجل إنهاء الحرب.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(2399 )
(1991 )
(1950 )
(1851 )
(1790 )
(1754 )
(1740 )
(1724 )
(1719 )
(1707 )

(2)
(5)
(1)
(1)
(1)
(1)
(3)
(1)
(1)
(6)
موضيع ذات صلة
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET