Sunday - 03/04/2016 م الموافق 25 جمادى الثانية 1437 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
الرئيسية
اخبار محلية
اخبار العالم
اقتصاد
كتابات
ترجمات
عن الموقع
اعلن معنا
راسلنا
 
آخر الأخبار     صمود في مأرب وإنجاز في الجوف     شبوة: كسر زحف جديد على بيحان و مصرع 17 مرتزقاً وجرح العشرات وتدمير آليات     مصرع العشرات في استهداف تجمعاتهم شرق ذوباب وأطراف مضاربة لحج     إحباط مخطط فتح جبهة في العبدية     14 قتيلاً وجريحاً في صفوف المرتزقة بمأرب.. وأكثر من 15 في الجوف     احتراب الغزاة في عدن يتواصل     العدوان يواصل حصد اليمنيين     الزوكا: كل محافظات اليمن صمام أمان لصنعاء     قراءة تحليلية في مقابلة هادي مع صحيفة "عكاظ" السعودية ..حاطب النار 2 – 3     الجوف: 7 شهداء وجرحى بغارة على منزلهم.. وانكسار هجوم جديد للمرتزقة
فيصل الصوفي
أفهمتم ملايين السبعين؟
ملايين الجماهير الشعبية التي رآها العالم مثلنا، يوم 26 مارس في ميدان السبعين وما حوله، لم تأت إلى هناك فقط لكي تشعر العدو السعودي أنه قد تمادى في القتل والتخريب، ولم تأت لتعبر عن مكانة شخص الزعيم صالح في نفوسها فحسب، بل احتشدت – أيضا- لأنها تدرك أن المؤتمر الشعبي هو خيارها الذي رأت فيه الأداة التي تتحقق بها مصالحها المشروعة، السياسية والاجتماعية والاقتصادية.. فخلال عام من العدوان الأجنبي على اليمنيين وشعبهم، مثل المؤتمر الشعبي رأس الحربة السياسية والعسكرية الإعلامية والثقافية والاجتماعية لرفض ومقاومة العدوان، فالمؤتمر لم يساوم ولم يداهن ولم يناور، ما غامز ولا غازل حول هذه القضية الكبيرة، تمسك رئيسه الزعيم علي عبد الله صالح بالتضحية بكل المغريات التي قدمها العدو، وكما تبين في عام شاهد اليمنيون تساقط القيادات الحزبية في أحضان العدو، أن علي عبد الله صالح وقرابته وقيادات المؤتمر الشعبي- باستثناء قليل منها- براء من أي عمالة للعدو السعودي في الماضي وفي الحاضر.. العدو السعودي يستهدفهم في حيواتهم الشخصية ومنازلهم، فلم يتعرف العدو على منزل قيادي مؤتمري إلا استهدفه.. على أن الانحياز الجماهيري للمؤتمر وقياداته ليس مقطوع الصلة بما خبره الشعب اليمني من تجربة المؤتمر في السلطة، في تبني قضاياه ومصالحه وحقوقه في الأمن على حياة أفراده، وحقوقهم المدنية الأخرى، وحقوقهم السياسية والاقتصادية، رغم أن تلك التجربة المؤتمرية في السلطة لم تكن مثالية.. لقد كان يقال إن المؤتمر الشعبي حزب سلطة، وليس حزبا جماهيريا، وإنه استمر في السلطة بفعل المال الذي كان يبدده في الدورات الانتخابية الرئاسية والنيابية والمحلية، لكي يشتري أصوات الناخبين.. حسنا، المؤتمر اليوم خارج السلطة، ودون مال وثروة، وعلي عبد الله صالح ليس رئيسا، بل تترصد له طائرات التجسس السعودية الأمريكية، وتود – سلمه الله- القضاء عليه في أية فرصة سانحة، فما الذي جعل تلك الملايين تجهد نفوسها وجيوبها لكي تصل إلى ميدان السبعين، وفي ظروف عدوان عسكري خارجي، وعسرة اقتصادية بسبب العدوان أيضا؟ ماذا تريده الجماهير في المستقبل القريب من خلال حشودها تلك؟ الشعب اليمني- مثل كل شعوب الأرض، وهي محقة في ذلك- تهمها مصالحها في الأمن والحرية والحياة الكريمة، تنحاز للحزب الذي تجد أن خياراتها، تتحقق من خلاله.. وقَولي هذا، ليس جوابا مؤكدا على السؤال الأخير، فالجواب ينبغي أن تفكر فيه قيادة المؤتمر الشعبي العام، ما الذي عليها فعله؟
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
فضيحة تربوية من طراز فريد
(7154 )
أما عصا صالح فلا تزال في المسب!!
(7046 )
مبادئ المؤتمر وهمجية الإخوان
(7040 )
اصفعهم يا كايدهم
(6979 )
توشك أن تقترب
(6945 )
سأشتري سيكل
(6916 )
الإعجاز العلمي في الكتب المقدسة وهم
(6915 )
حشاشو العصر.. القصة الكاملة للإرهاب
(6899 )
وكلاء الله!
(6893 )
جار البسط على قدم و..وفاق !؟
(6885 )

أبو إرهابي وكذاب
(2)
تضامناً مع ذمار ..!!
(5)
الإعـــــلام
(1)
خصوم صالح وحزبه معروفون
(1)
المؤتمر الشعبي العام هل ينقذ الوضع الراهن؟
(1)
من رسائل التحرير
(1)
هل يتحرر الرئيس هادي ممن حوله ويدعو لانتخابات مبكرة؟
(2)
الهزيمة الباهظة
(3)
سفاهة لا أكثر
(1)
غربان "عدن"!
(1)
موضيع ذات صلة
 
عبدالباري عطان
4/2/2016 3:19:22 PM
عاصفة الغباء
4/2/2016 3:17:06 PM
بائعون اختلفوا حول تقاسم ثمن المبيع
4/2/2016 2:23:18 PM
اتفاقية السلام بين الأمس واليوم
3/31/2016 4:35:02 AM
أين روسيا من مشروع دولة الإرهاب في الجنوب؟!
3/30/2016 2:02:43 PM
عـــــــــــــــــــــــوافـــــــــــــي
3/29/2016 3:17:46 PM
3/29/2016 3:15:54 PM
ركلة التُّبَّع الأخيرة لجيفة الربيع القذرة
3/28/2016 3:05:03 PM
مهرجانات التحدي والصمود
3/28/2016 2:59:31 PM
قال لك: نصروا المسنين!
3/28/2016 2:05:46 PM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET