Thursday - 06/07/2017 م
الموافق
12 شوال 1438 هـ
الأرشيف
دخول
البحث
الرئيسية
اخبار محلية
اخبار العالم
اقتصاد
كتابات
ترجمات
عن الموقع
اعلن معنا
راسلنا
آخر الأخبار
جريمة تفجير مسجد الرئاسة كانت الخيار الثاني بعد فشلهم في جمعة الكرامة
شبكة الأنباء الإنسانية الدولية "يدين": الحرب في اليمن طفت على سوريا والعراق.. ولكن التحالف يحجب وصول الحقائق إلى العالم
جمعية الأقصى تنفذ مشاريع إغاثية في رمضان تحت شعار "إيثار وعطـاء"
المؤتمر ..أمسيات رمضانية في مختلف محافظات الجمهورية بالتزامن مع توزيع البطائق للمنتسبين الجدد
قنابل ارتجاجية على النهدين و 33 غارة لطيران العدوان على 6 محافظات
قطر تعترف بخسائر جديدة في صفوف قواتها بنجران
هجمات مباغتة للمرتزقة في نهم و3 صواريخ (زلزال-2) تدك تعزيزاتهم أسفل الفرضة
مسلحون موالون للعدوان ينهبون سيارة قناة الجزيرة ويعتدون على طاقمها
تعز..تواصل المعارك في محيط القصر واعتراف العملاء بالانكسار
عدن.. تظاهرات للمطالبة بالكهرباء والمياه.. والكوليرا تفتك بأكثر من 22 شخصا
د. صادق القاضي
القرضاوي.. تائباً.!
جميل أن يعلن الشيخ القرضاوي، ولو متأخرا، "توبته إلى الله" من "صمته" عن جرائم الأسرة السعودية الحاكمة، بحق المسلمين طوال السنوات الماضية. يتبقى أن يعلن "توبته إلى الله" "من كلامه": فتاواه السياسية المتطرفة العنيفة بتكفير الشيعة، ووجوب قتل العلويين في سوريا والحوثيين في اليمن .. أسالت الكثير من الدماء، وستظل تجلله بالخطايا والآثام. أهم من ذلك كله، أن يعلن "توبته إلى الشعوب" التي سالت دماء أبنائها بسبب فتاواه الزنيمة، في العراق وسوريا وليبيا واليمن ومصر.. الله قد يغفر، لكن الشعوب لا تنسى، والتاريخ لا يرحم. الاعتراف بالذنب فضيلة، ومن أجل صحة التوبة، كان ينبغي على الشيخ أن يعلن ندمه على الذنب، لا على العلاقة مع الشركاء فيه، وكان ذلك سيتضمن تراجعه عن كل الفتاوى الموبقة التي أصدرها خلال سنوات الانسجام السعودي القطري. لكن الشيخ القرضاوي لا يرى ذنبه في إصداره تلك الفتاوى الدموية، بل في سكوته عن الممارسات السعودية التي اكتشف فجأة أنها جرائم، ومن العجيب أن هذا الاكتشاف توافق بالصدفة مع توتر العلاقات السعودية القطرية!. كان الأولى برئيس "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين"، وهي مؤسسة قطرية إخوانية يعتبرها كثير من البسطاء تمثل الإسلام بالضرورة، أن يتمثل موقفا دينيا مسئولا، يخدم المصالح الإسلامية النبيلة، بدلا من خدمة نزوات الأمير القطري، ومصالح جماعته التي جرجرت الدين والسياسة وراءها إلى أغوار ومغارات الانتهازية والعنف والإرهاب.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين من انتحالـة في التعليقات
هادي.. شاهداً على السعودية
(
1776
)
محسن والشامي خصمان وحليفان
(
1734
)
(الطابور) بين خطابين
(
1730
)
العالقون الجدد.....!
(
1710
)
إعلام الخطيئة
(
1704
)
لندن تدخل على خط الابتزاز الأمريكي للسعودية ودول الخليج!!
(
1611
)
ما هي العلاقة بين يهود الفلاشا والعسيري ؟ ولماذا يتم علاج قادة "داعش" في إسرائيل؟
(
1589
)
هروب "عاصفة الحزم" إلى اقتحام ميناء الحديدة.. هزيمة عسكرية صافية.. !!
(
1588
)
الهين البشير
(
1583
)
سقطرى تتعرض للتغريب!!
(
1555
)
إيران تتجسس على قادة المشترك
(
2
)
تظلمون الشمال والوحدة.. وهذا ما أفهمه في الحكاية
(
1
)
موضيع ذات صلة
تركيا تركبهم لتصل السعودية.. لكن قطر!
7/5/2017 2:26:43 PM
لصمود ميدي وحرض الأسطوري قصة أخرى
7/5/2017 2:25:48 PM
تحويل الكوليرا إلى حرب بيولوجية
7/5/2017 2:23:12 PM
مملكة بن سلمان.. إلى أين؟
7/4/2017 4:42:36 PM
العدوان.. شرعية للمقاومة.
7/4/2017 4:40:59 PM
نهاية العصر السعودي وسيناريو الصراع الجديد
7/2/2017 11:56:42 AM
الفضيلة الاضطرارية.. والضمير الانتقائي.!.
7/2/2017 11:55:33 AM
إعفاء بن نايف وانعكاساته على الملف اليمني..!
6/22/2017 6:57:47 AM
بجاه الله وحدوا صفوفكم وانتبهوا أو موتوا !!
6/21/2017 6:48:29 PM
ثمن اللعب علي كل الحبال الشيطانية
6/21/2017 6:47:30 PM
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
...
جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
تصميم وبرمجة