Thursday - 06/07/2017 م الموافق 12 شوال 1438 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    جريمة تفجير مسجد الرئاسة كانت الخيار الثاني بعد فشلهم في جمعة الكرامة     شبكة الأنباء الإنسانية الدولية "يدين": الحرب في اليمن طفت على سوريا والعراق.. ولكن التحالف يحجب وصول الحقائق إلى العالم     جمعية الأقصى تنفذ مشاريع إغاثية في رمضان تحت شعار "إيثار وعطـاء"     المؤتمر ..أمسيات رمضانية في مختلف محافظات الجمهورية بالتزامن مع توزيع البطائق للمنتسبين الجدد     قنابل ارتجاجية على النهدين و 33 غارة لطيران العدوان على 6 محافظات     قطر تعترف بخسائر جديدة في صفوف قواتها بنجران     هجمات مباغتة للمرتزقة في نهم و3 صواريخ (زلزال-2) تدك تعزيزاتهم أسفل الفرضة     مسلحون موالون للعدوان ينهبون سيارة قناة الجزيرة ويعتدون على طاقمها     تعز..تواصل المعارك في محيط القصر واعتراف العملاء بالانكسار     عدن.. تظاهرات للمطالبة بالكهرباء والمياه.. والكوليرا تفتك بأكثر من 22 شخصا
سليم عامر
نهاية العصر السعودي وسيناريو الصراع الجديد
 قطر رفضت المطالب السعودية.. ما هي خيارات السعوديين ؟ سؤال يصعب الإجابة عليه وفي الحقيقة يبدو من الواضح أن السعوديين لا يملكون خيارات حقيقية ومؤثرة للضغط على القطريين.. بالرغم من فشلهم في إخضاع اليمن وهي البلد الفقير المغلوب على أمره الذي تخلى عنه العالم كله.. بالرغم من ذلك الفشل وتلك الورطة التي لم يستطيعوا الخروج منها حتى الآن تم استدراج السعوديين للوقوع في ورطة جديدة بفتح جبهة أخرى للصراع مع قطر الدولة الصغيرة شديدة الثراء والتي تتمتع بعلاقات أخطبوطية متشعبة مع جميع المحاور والأقطاب الإقليمية والدولية.. كانت قطر وتركيا، وبالطبع تنظيم الإخوان المسلمين، من أهم الجهات التي شجعت السعودية على الوقوع في ورطة العدوان على اليمن.. وكان السعوديون أغبياء بما فيه الكفاية ليقعوا في هذه الورطة التي لم يستطيعوا الخروج منها حتى الآن.. كما أنهم ساهموا في استدراج السعودية للوقوع في فخ المواجهة مع قطر الأمر الذي مثل مناسبة مثالية وفرصة ذهبية لفتح أبواب الخليج أمام الجيش التركي الخاضع لحكم الإخوان المسلمين.. لم ينس الإخوان المسلمون أن السعودية كانت الداعم الأساسي لإسقاطهم من سدة الحكم في مصر.. حينما أتحدث عن الإخوان المسلمين فأنا لا أتحدث عن دولة بل أتحدث عن تنظيم عالمي يمتلك السطوة والنفوذ في أكثر من دولة مؤثرة في المنطقة.. قطر التي تشكل قوة مالية هائلة وتركيا الدولة العريقة العضو في حلف الأطلسي والتي لا تخفي حنينها لإمبراطوريتها الغابرة.. الإخوان المسلمون يمتلكون الكثير.. كما أنهم وبكل تأكيد لا زالوا يطمعون في العودة لحكم مصر.. هذا أمر لا شك فيه وفي الحقيقة ليس مصر فقط.. غير أن قناعات الإخوان ترسخت بأن البوابة الأهم التي من خلالها سيسيطرون على مصر بل والمنطقة كلها هي المملكة العربية السعودية.. باعتقادي أن السعودية (ككيان) لم تعد تشكل مشكلة مستقبلية كبيرة في المنطقة سيما عند الأقطاب الإقليمية (إيران وتركيا) والدولية (أمريكا وروسيا).. نهاية العصر السعودي أصبحت مسألة محسومة وتحولت إلى مسألة وقت فقط.. المشكلة التي ستثير الخلاف والصراع والاستقطاب،خصوصا بين إيران وتركيا هي كيفية تقاسم التركة التي ستخلفها السعودية وأنظمة الحكم المرتبطة بها والتي ستسقط بسقوطها.. كنظام عبدالفتاح السيسي على سبيل المثال.. في سوريا حتى وإن استطاع الرئيس بشار الأسد القضاء على جميع الجماعات المسلحة في البلاد فسيكون الثمن غاليا جدا.. سيكون الجيش السوري قد انتهى وسيكون الرئيس الأسد مجرد واجهة للقوى والجماعات المسلحة الجديدة التي دعمته والتي ولدت واستقوت من خلال الصراع الدامي في سوريا والتي تدين بالولاء لإيران وحزب الله.. أما في اليمن فالمخطط لها أن تبقى محل تجاذب وصراع بين قوتين رئيسين فقط.. الإصلاحيين (حلفاء الأتراك) والحوثيين (حلفاء الإيرانيين) ولذلك سيبقى الرئيس السابق علي عبدالله صالح وحزبه وإرثه مستهدفاً من الجميع ..
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(1776 )
(1734 )
(1730 )
(1710 )
(1704 )
(1611 )
(1589 )
(1588 )
(1583 )
(1555 )

(2)
(1)
موضيع ذات صلة
 
7/5/2017 2:26:43 PM
7/5/2017 2:25:48 PM
7/5/2017 2:23:12 PM
7/4/2017 4:42:36 PM
7/4/2017 4:40:59 PM
7/2/2017 11:55:33 AM
6/22/2017 6:57:47 AM
6/21/2017 6:48:29 PM
6/21/2017 6:47:30 PM
6/21/2017 1:53:22 PM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET