Friday - 09/09/2016 م الموافق 08 ذو الحجة 1437 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
الرئيسية
اخبار محلية
اخبار العالم
اقتصاد
كتابات
ترجمات
عن الموقع
اعلن معنا
راسلنا
 
آخر الأخبار     تطهير 3 مواقع في نهم.. وخسائر للمرتزقة في الجوف ومأرب     معارك عنيفة بالقرب من "المندب" و قتلى وجرحى بين المرتزقة وتدمير 3 آليات بقصف صاروخي ومدفعي     تصفيات بين المرتزقة في مأرب وخسائر جديدة في الجوف     نهم تلتهم زحوفـــــــاتهم     (18) غارة على صعدة و(9) على حجة     جولة ميدانية تفضح زيف انتصارات المرتزقة في تعز     القاعدة تنشئ معسكراً تدريبياً كبيراً في شبوة.. وتسلم "الوضيع" في أبين     نفى تلقيه أي مبالغ مالية من السعودية ..وزير المالية السابق زمام: لن أفرط في وطني ما حييت     طوفان بشري في العاصمة صنعاء والمؤتمر يدين الغارات الجوية على الحشود السلمية     تعز..حصاد رؤوس المرتزقة
عبدالله الصعفاني
من "لتوانيا" إلى هلال والمحافظين!!
عبدالله الصعفاني
هذه الحكاية مهداة إلى أمين العاصمة، ولا بأس من نُسخ مع التحية إلى المحافظين.. ومن يدري لعل المقطع التلفزيوني قد وجد لنفسه طريقاً إلى هواتفهم. • هناك في ليتوانيا أوقف مواطن سيارته الجديدة في مكان ممنوع الوقوف فيه، فما كان من عمدة العاصمة إلا أن صعد إلى عربة مصفحة وداس السيارة المخالفة، فاستوى حطامها على الأرض. • حسب العمدة، فالأمر لم يكن سوى تحذير لكل من يعتقد أنه فوق القانون، لكنه وهو يدوس السيارة المخالفة بالعربة المدرعة لم ينس أن يصافح صاحب السيارة المحطمة، ولم يترك مكان تحطم السيارة المخالفة إلا بعد أن قام بكنسه ليتحول الشارع نظيفاً من قطع الزجاج والحديد، والفوضى أيضاً.. • أعرف أن عبدالقادر هلال سيقول الآن: البلاد فين والصعفاني فين، ولكن لا بأس ولا مانع من تنبيهه إلى أن النظام العام في العاصمة صنعاء خراب، وهو حال يمكن اختزاله في أن لا مسؤولين يريدون أن يفعلوا ما يقولون، ابتداء بتحوّل حديقة 21 مارس إلى حديقة 21 مابش، مروراً بمحارق الياجور الرابضة في المنطقة الشمالية للعاصمة حيث منزل هلال وروضة بلادي، وانتهاء بحوادث القتل بنظام من يسبق إلى القتل.. الخاطف أم المخطوف؟. • ويا أمين العاصمة، يكفينا لنموت كل هذه الأدخنة والغازات القاتلة الصادرة عن الرصاص والمبيدات وأدخنة القات والشيشة "المداعة سابقاً".. يكفينا قيام عمال النظافة بنبش أكياس القمامة وإخراج ما تحتويه من القطع الحديدية والعلب البلاستيكية وترك الباقي للرياح، فأي حاجة للفرجة على عشرات محارق الياجور التي تستخدم إطارات السيارات في عملية الحرق لتنتشر في العاصمة السحب الحاملة لأول أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكبريت الخانقة للصدور والأنفاس. • وحتى وقد تم نقل بعض المحارق- ربما كانت لبسطاء- فإن عشرات المحارق والكسارات ما تزال تعبث بصحة ما يزيد عن مليوني إنسان يسكنون العاصمة وضواحيها، رغم ما يقال عن توجيهات من الحكومة والأمانة. • وإلى أن يقيِّض الله لنا قانوناً وعمدة على الطريقة اللتوانية، عندنا الاستعداد لسماع عبارة "هذه ظروفنا واللي مش عاجبه يشرب من البحر"، لكن هناك مشكلة بسيطة هي أن صنعاء لا تطل على بحر.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
فضيحة تربوية من طراز فريد
(9050 )
أما عصا صالح فلا تزال في المسب!!
(8959 )
مبادئ المؤتمر وهمجية الإخوان
(8952 )
اصفعهم يا كايدهم
(8866 )
توشك أن تقترب
(8805 )
الإعجاز العلمي في الكتب المقدسة وهم
(8801 )
حشاشو العصر.. القصة الكاملة للإرهاب
(8769 )
وكلاء الله!
(8766 )
سأشتري سيكل
(8766 )
جار البسط على قدم و..وفاق !؟
(8742 )

أبو إرهابي وكذاب
(2)
تضامناً مع ذمار ..!!
(5)
الإعـــــلام
(1)
خصوم صالح وحزبه معروفون
(1)
المؤتمر الشعبي العام هل ينقذ الوضع الراهن؟
(1)
من رسائل التحرير
(1)
هل يتحرر الرئيس هادي ممن حوله ويدعو لانتخابات مبكرة؟
(2)
الهزيمة الباهظة
(3)
سفاهة لا أكثر
(1)
غربان "عدن"!
(1)
موضيع ذات صلة
 
عــــدن المحــــررة.. تنزف..!!
9/4/2016 4:06:19 PM
في الذكرى الـ17 لتجدد ميلاده البردوني وعباس الرافضي
9/4/2016 4:01:37 PM
كيف ينظر الأمريكان إلى حرب اليمن وتمددها في العمق السعودي
9/4/2016 3:43:52 PM
الحاج الذي سيهدم المملكة !
9/4/2016 3:39:54 PM
السعودية تعاني حالة تبلد ولا تواكب الأحداث
9/4/2016 3:34:41 PM
ماراثون السباق للسيطرة على اليمن
9/4/2016 3:31:36 PM
إلى الأمم المتحدة.. أثبتوا شرعيتكم إن كان لكم ذلك
9/3/2016 12:19:32 PM
عدن تعيش جريمتين في وقت واحد تجنيد شبابها كمُستأجرين والتضحية بهم للإرهابيين
9/3/2016 12:17:44 PM
تصرحات كيري (بالونات اختبار)
9/1/2016 11:34:51 AM
الشعب اليمني يكسر قواعد اللعبة الدولية
9/1/2016 11:23:00 AM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة