Thursday - 08/09/2016 م
الموافق
07 ذو الحجة 1437 هـ
الأرشيف
دخول
البحث
الرئيسية
اخبار محلية
اخبار العالم
اقتصاد
كتابات
ترجمات
عن الموقع
اعلن معنا
راسلنا
آخر الأخبار
تطهير 3 مواقع في نهم.. وخسائر للمرتزقة في الجوف ومأرب معارك عنيفة بالقرب من "المندب" و قتلى وجرحى بين المرتزقة وتدمير 3 آليات بقصف صاروخي ومدفعي تصفيات بين المرتزقة في مأرب وخسائر جديدة في الجوف نهم تلتهم زحوفـــــــاتهم (18) غارة على صعدة و(9) على حجة جولة ميدانية تفضح زيف انتصارات المرتزقة في تعز القاعدة تنشئ معسكراً تدريبياً كبيراً في شبوة.. وتسلم "الوضيع" في أبين نفى تلقيه أي مبالغ مالية من السعودية ..وزير المالية السابق زمام: لن أفرط في وطني ما حييت طوفان بشري في العاصمة صنعاء والمؤتمر يدين الغارات الجوية على الحشود السلمية تعز..حصاد رؤوس المرتزقة
د. صادق القاضي
الولايات المتحدة العربية
حتى لو كانت اليمن كوكباً مستقلاً عن الأرض، لا يمكنها أن تعيش في معزل عن جذورها الجغرافية والتاريخية والثقافية والاجتماعية، المتواشجة بدول الخليج.. ينطبق الأمر نفسه على دول الخليج بالنسبة لليمن.. مستقبل هذه الدول والشعوب والقوى والقدرات والثروات المتناثرة على امتداد جغرافيا الجزيرة العربية مرهونٌ بتنظيمها في صيغة تكتلية اتحادية واحدة. مثل هذا التكتل الإقليمي ليس ترفاً شكلياً، بل ضرورة استراتيجية، أما ما يجعله مستبعداً، حالياً، فليس بسبب أن اليمن ليست مؤهلةً للانضمام لمجلس التعاون الخليجي فحسب، بل وهو الأهم لأن دول الخليج نفسها ليست مؤهلة لدخول المستقبل بتكتلها القائم وأنظمتها السياسية الراهنة. هذه الأنظمة التي تبدو بفضل إيرادات النفط متوائمة مع بعضها ومنسجمة مع شعوبها، ومستقرة وتحقق قدراً من النمو بشكل مثالي، هي أبعد ما تكون عن الحياة السياسية الطبيعية بمعايير العصر ومواصفات الأنظمة السياسية الحديثة. معظم دول الخليج لا تتوفر حتى على الحد الأدنى من الحريات وحقوق الإنسان.. ومن سخرية القدر أن الشكليات والشعارات الديمقراطية العريقة في اليمن لم يحدث ولو مرة واحدة أن تمخضت عن نظامٍ يمكن اعتباره ديمقراطياً..! ما تزال اليمن كما كانت دائماً محكومة بتحالفات وصراعات مراكز القوى من كل نوع، وعلى كل مستوى، لكن إذا كانت اليمن عنصراً شاذاً قلقاً بالمنطق الخليجي، فالأنظمة الخليجية أكثر شذوذاً وقلقاً بمنطق العصر والحياة الراهنة. هكذا تغرق دول الجزيرة كلها في إشكالاتها السياسية، ما يجعل رغبتها في ممارسة دور مستقبلي محترم رهناً بمواجهة هذه الإشكالات بتغييرات جذرية وشاملة لمختلف الأنظمة السياسية لدول المنطقة.. وبما يجعلها جميعاً معبرة عن الشعوب، وملائمة للعصر وقابلة للاستمرار والبقاء.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين من انتحالـة في التعليقات
فضيحة تربوية من طراز فريد
(
9050
)
أما عصا صالح فلا تزال في المسب!!
(
8959
)
مبادئ المؤتمر وهمجية الإخوان
(
8952
)
اصفعهم يا كايدهم
(
8866
)
توشك أن تقترب
(
8805
)
الإعجاز العلمي في الكتب المقدسة وهم
(
8800
)
حشاشو العصر.. القصة الكاملة للإرهاب
(
8769
)
وكلاء الله!
(
8766
)
سأشتري سيكل
(
8766
)
جار البسط على قدم و..وفاق !؟
(
8741
)
أبو إرهابي وكذاب
(
2
)
تضامناً مع ذمار ..!!
(
5
)
الإعـــــلام
(
1
)
خصوم صالح وحزبه معروفون
(
1
)
المؤتمر الشعبي العام هل ينقذ الوضع الراهن؟
(
1
)
من رسائل التحرير
(
1
)
هل يتحرر الرئيس هادي ممن حوله ويدعو لانتخابات مبكرة؟
(
2
)
الهزيمة الباهظة
(
3
)
سفاهة لا أكثر
(
1
)
غربان "عدن"!
(
1
)
موضيع ذات صلة
جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
تصميم وبرمجة