Friday - 17/10/2014 م الموافق 23 ذو الحجة 1435 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     اغتيال ضابط رفيع في الأشغال العسكرية     مقتل أمير تنظيم القاعدة في شبوة بغارة جوية     قتيل وأربعة مصابين في هجوم للقاعدة على إدارة أمن العدين     القاعدة تفشل في أولى محاولاتها لاقتحام رداع     الإخوان والقاعدة يحاصرون مسلحين حوثيين في مأرب     تفجير عبوة ناسفة في منزل .. ومهاجمة موقع عسكري في تعز     مكافحة الفساد تتسلم ملفات تدين عسكريين وقيادات حزبية ورجال أعمال..بادويلان: ستتخذ الهيئة الإجراءات المناسبة     اشتباكات بين القاعدة والحوثيين في رداع     الإصلاح يطلق علي رأسه رصـــاصـــة الرحمـــــــة     بالزي العسكري والأمني..الحوثيون يحكمون سيطرتهم على الحديدة ويتولون الأمن في حجة وذمار
حكومة "بحاح" ترث تركة ثقيلة من " باسندوة"..العسلي: كان الأفضل ترك الحكم للحوثيين كلياً
10/14/2014 4:36:41 AM
اليمن اليوم.. عادل بشر
 شيء من الارتياح والتفاؤل المشوب بالحذر والترقّب لما هو قادم، ساد الأوساط الشعبية أثناء تلقيها نبأ قرار رئيس الجمهورية بتكليف المهندس خالد محفوظ عبد الله بحاح بتشكيل الحكومة الجديدة خلفا لمحمد سالم باسندوة –رئيس حكومة الوفاق الوطني السابق - وبموافقة جميع الأطراف الموقعة على اتفاق السلم والشراكة بتاريخ 21 سبتمبر المنصرم. ولم يخل الأمر من تشاؤم، لكن ليس تجاه شخص بحاح، وإنما تجاه المرحلة وتعقيداتها وحجم التركة الثقيلة التي خلفتها حكومة باسندوة. ويرى وزير المالية الأسبق البرفيسور سيف العسلي أن بحاح سيواجه عقبات ليست بالهينة، وقد تجعل الفشل هو المصير المحتوم لحكومته. وقال العسلي لــ"اليمن اليوم": "مهام بحاح تحكمها أولاً علاقته بالرئيس هادي وتنازع الاختصاصات، ثانياً تعامله مع جماعة الحوثي التي أصبحت هي الحاكم الفعلي، وقد لا تترك له المساحة الكافية لعمل شيء، ثالثاً الخزينة الفارغة". ولفت العسلي إلى أنه كان الأفضل أن يعهد الرئيس هادي لجماعة الحوثي تشكيل الحكومة بشكل كامل؛ طالما وأنهم من سيطروا على أرض الواقع في العاصمة، وبالتالي تتحمل هي فشل الحكومة، مشيراً إلى أن "جماعة الحوثي مستفيدة من خلال بقائها في الظل". ويواجه رئيس الوزراء الجديد، خالد محفوظ بحاح، تحديا كبيرا وتركة خلفتها الحكومة السابقة برئاسة محمد سالم باسندوة، تحوي ملفات معقدة، أهمها الفساد (فساد الطاقة المشتراة تحديداً) والاختلالات الأمنية وتزايد معدلات البطالة والفقر وملف التجنيد الحزبي والأكثر من ذلك " انهيار سلطة الدولة"، وفيما يلي نذكر بأهم الملفات الثقيلة التي تواجه الحكومة الجديدة برئاسة المهندس خالد محفوظ بحاح: -تنامي العجز الكلي للموازنة العامة للدولة خلال سنوات حكومة باسندوة عاماً بعد آخر ليصل إلى أعلى معدلاته، فبلغ العجز عام 2012م (561 ملياراً و611مليون ريـال، فيما واصل عجز الموازنة ارتفاعه ليصل العام الجاري 2014م إلى (679 ملياراً و264 مليون ريـال). - ارتفاع الدين العام الخارجي والمحلي ليصل إلى 7 مليارات و400 مليون دولار في نهاية يونيو 2014م وفقا لإحصائيات البنك المركزي اليمني. -تنامٍ خطير لظاهرة الفقر والبطالة في اليمن لتصل إلى أعلى معدلاتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا – وفقا لتقرير البنك الدولي الصادر مؤخرا- حيث بلغت نسبة البطالة إلى 60% بين أوساط الشباب اليمني وارتفعت نسبة الفقر إلى 54.5% ونسبة الذين يعيشون على أقل من 1.25 دولار للفرد يومياً، آخذة في الزيادة، نحو 45 في المائة من السكان يعانون انعدام الأمن الغذائي. وفي ذات السياق تؤكد تقارير منظمة الشفافية العالمية الأخيرة أن حكومة باسندوة من أكثر الحكومات فسادا في العالم، حيث سجّلت تراجعاً كبيراً في مؤشر مدركات الفساد لعام 2013م إلى المرتبة 167 بين 177 دولة وحصلت على 18 درجة فقط من 100 في تقرير منظمة الشفافية الدولية مقابل 23 درجة في عام 2012م. وهناك العشرات من قضايا الفساد التي نشرت وثائقها عدد من وسائل الإعلام وكان وزراء المشترك هم أبطالها، ولعل أبرزها إبرام عقود واتفاقيات وصفقات بالأمر المباشر ومنها عقود شراء الطاقة المستأجرة بأسعار خيالية بين وزير الكهرباء السابق صالح سميع وشقيق وزير التخطيط والتعاون الدولي محمد السعدي. وفضيحة قيام باسندوة بتأجير مساحة (1530) لبنة من أراضي الدولة لجامعة العلوم والتكنولوجيا بالعاصمة ولمدة (99) عاماً، مقابل إيجار سنوي يبلغ مليوناً و858 ألفاً و250 ريالاً فقط لا غير. -انعدام الأمن والاستقرار وتزايد معدل الجريمة من اعتداءات وقطع الطرقات والاختطافات والاغتيالات، كان هو سمت الحكومة السابقة، حيث بلغ عدد الاعتداءات التي طالت أبراج الكهرباء وأنابيب النفط وشبكة الاتصالات خلال العام الماضي 2013م فقط 487 حالة اعتداء قام بها 350 شخصاً.. معظمهم معروفون وتنشر الداخلية أسماءهم وكثير منهم كان يدلي بتصريحات صحفية يؤكد ارتكابه هذا الفعل،ومع ذلك لم تحرك الجهات المختصة ساكناً. كذلك استمرت التقطعات والاختلالات الأمنية في معظم المحافظات والمدن الرئيسية وتزايد معدل الاختطافات ليمنيين وأجانب، وبدلا من ضبط المجرمين ومحاكمتهم، لجأت الحكومة إلى الوساطات القبيلة ودفع المبالغ المالية المهولة للخاطفين والمجرمين مقابل رفع تقطعاتهم أو الإفراج عن المختطفين..
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(5314 )
(3678 )
(2918 )
(2575 )
(2174 )
(2056 )
(1631 )
(1294 )
(1170 )
(1135 )

(1)
(1)
(2)
(1)
(2)
(1)
(1)
(2)
(1)
(1)
موضيع ذات صلة
 
10/16/2014 1:59:30 AM
10/16/2014 1:54:27 AM
10/16/2014 1:52:57 AM
10/15/2014 6:23:54 AM
10/15/2014 6:21:24 AM
10/15/2014 6:16:26 AM
10/15/2014 6:15:04 AM
10/14/2014 4:44:15 AM
10/14/2014 4:31:02 AM
10/14/2014 4:26:46 AM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET