Thursday - 11/09/2014 م الموافق 16 ذو القعدة 1435 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     كيف اجهض محسن الاتفاق؟     القيادي في القاعدة سعد عاطف ينضم للقتال ضد الحوثيين في الجوف     اغتيال مسئول مركز تنظيمي للمؤتمر الشعبي في البيضاء     الرئيس صالح: لم يعد مقبولاً الوصول إلى السلطة عبر الاغتيالات     اعتقال ضابط استخبارات في عدن     مقتل شابين بحادثين منفصلين في إب     شارك في عملية اغتيالات لضباط ومسئولين محليين..القبض على صاحب دراجة الموت في الحوطة     تفجير عبوة ناسفة في منزل شيخ موالٍ للحوثيين في همدان     عبر منفذ الوديعة..عناصر القاعدة تتسلل إلى الأراضي السعودية     الرئيس صالح: الصندوق هو الحكم وبالحوار تُحلُّ المشاكل
عبدالله الصعفاني
الأهم من لون الوحدة..!!

على طريقة المرحوم محسن الجبري في مخاطبة شعب ما بعد انطلاق شرارة الثورة الأم 26 سبتمبر أقول..

أخي المواطن اليمني "جي ما أقلك"..

هل تريدها دولة مركزية بأدوات فاعلة أم تريدها فيدرالية أقاليمية أم اتحادية أم أنك مع عودة تشطيرية  يشوف فيها كل طرف خراجه؟؟

* المؤكد أن الإجابات ستتنوع وتتباين بصورة نسبية ليس على قاعدة (لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع) وإنما لأن لكل مواطن رأيه المستند على مكّون وعي وتنوع خبره وتصورات وتوقعات ورؤية لما كان وما يكون وما يجب أن يكون..

* والمؤكد أن ما يرنوا إليه غالبية اليمنيين ليس فقط لون البقرة وإنما قدرتها على إدرار الحليب للجميع فهل وصلت الأمنية إلى تلافيف الأدمغة العاكفة على مساجلات تحديد شكل الدولة اليمنية القادمة بمواقف وخطابات عنترية.

* ما سبق يقود إلى المزيد من الأسئلة والإجابات التي لا أراها إلا ممسكة بخناق التفكير ولاقطات الوعي الوطني والسياسي العام المحتاج إلى القناعة بأن المشكلة في اليمن ليست في شكل الدولة وليست حتى في مرجعياتها التشريعية ومنظومتها القانونية، وإنما في إرادة التغيير الذي يبدأ من الذات وآليات إدارة مقدرات الدولة من قبل من يحكم ..

* الحكم المحلّي كامل الصلاحيات مجرد لهو بدون دولة مركزية قوية.. والفيدرالية مجرد حالة تشظٍ دونما مركز وبوصلة وعقد اجتماعي نافذ، وأي شكل اتحادي يبقى مشروعاً إذا لم يأخذ في الاعتبار عدم اجترار ماضي حكام ومعارضين وحركات سياسية واجتماعية ومدنية لا تحكمها شطحات النفوس الأمارة بالسوء وعبادة الذات..

* ولو كان لليمنيين جند سليمان وقدرات ذلك الذي نقل عرش بلقيس قبل أن يقوم ابن داوود من مقامه لما كان هناك أفضل من إطلاق أمنية أن ينسحب كل الذين فشلوا ويفشلون من المشهد لأن من حكم ومن شارك ومن عارض ومن "عارط" مارس الفشل من موقعه، بدليل أن من كانوا في المعارضة وخارج صناعة القرار أمسكوا بزمام أمور الحكم فإذا بالفشل مدوياً.. وإذا بهم مجرد نافخي كير وداعين للمزيد من تضخيم الحالات الاحتقانية.

* بأي شكل من أشكال الدولة يجب أن تبقى الحالة الوحدوية حاضرة والسخط الاجتماعي إلى تلاشٍ والعمل الديمقراطي منافسة شريفة في الأفكار والبرامج وحامل مشروع دولة مدنية حقيقية وحكومات لا تدمن البكاء وإنما تمتلك القدرة على نشر البسمة في وجوه الناس.

تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(2515 )
(2394 )
(2230 )
(2106 )
(2063 )
(2060 )
(2058 )
(1997 )
(1989 )
(1984 )

(2)
(1)
(1)
(1)
(2)
(2)
(1)
(1)
(2)
(1)
موضيع ذات صلة
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET