Thursday - 11/09/2014 م الموافق 16 ذو القعدة 1435 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     كيف اجهض محسن الاتفاق؟     القيادي في القاعدة سعد عاطف ينضم للقتال ضد الحوثيين في الجوف     اغتيال مسئول مركز تنظيمي للمؤتمر الشعبي في البيضاء     الرئيس صالح: لم يعد مقبولاً الوصول إلى السلطة عبر الاغتيالات     اعتقال ضابط استخبارات في عدن     مقتل شابين بحادثين منفصلين في إب     شارك في عملية اغتيالات لضباط ومسئولين محليين..القبض على صاحب دراجة الموت في الحوطة     تفجير عبوة ناسفة في منزل شيخ موالٍ للحوثيين في همدان     عبر منفذ الوديعة..عناصر القاعدة تتسلل إلى الأراضي السعودية     الرئيس صالح: الصندوق هو الحكم وبالحوار تُحلُّ المشاكل
عبدالناصر المملوح
ياسين المطوع

يصر الدكتور ياسين سعيد نعمان، على الخسارة، غير آبه بما يمتلكه من احترام وثقة مكتسبين لدى الكثيرين من وقت مضى.

إطلالات غير موفقة، سوى أنها جرف عشوائي للقيم وإسراف مفرط بما لا يليق به على الأقل من وجهة نظر محبيه (كاتب السطور أحدهم) أو (المفشعين) به، جعلت منه شخصاً غير شخصه (...) وأعفت (محمد قحطان) من مهمة الابتذال.

لن نبتعد كثيراً عن حقيقة- بات يؤمن بها غالبية أعضاء حزبه- إذا ما قلنا أن الدكتور ياسين هو اليوم متحدث غير معلن لجهة أخرى داخل الحزب الاشتراكي اليمني لا أميناً عاماً.

ولا فرق بينه ومحمد سالم باسندوة في ما يؤديانه من أدوار، عدا في نوعية الجهة ومستواها، وفي كون مآقي الدكتور جافة، في حين باسندوة غزير البكاء.

وإذا ما استمر ياسين وواصل السير بما هو عليه حاله اليوم، حتماً سيجد نفسه حيث وضعها، وسيجد الحزب الاشتراكي نفسه هو الآخر حيث يريد، ولكن بدون شخص الدكتور.

ليس تخميناً أو هذياناً، فحتى اللحظة والنزيف مستمر، هل بمقدور الدكتور ياسين أن يدعو اللجنة المركزية للحزب إلى اجتماع يحضره ثلث أعضائها؟! بل هل بمقدوره أن يدعو المكتب السياسي إلى اجتماع يحضره ثلث أعضائه؟! وهل بمقدوره أن يستخرج موقفاً واحداً من منظمات الحزب في عدن أو لحج أو الضالع أو حضرموت أو البيضاء... إلخ، متطابقاً مع موقفه شخصياً أو موقف الأمانة العامة للحزب تجاه القضايا الهامة.

سنترك التساؤلات مفتوحة لأن (لا) تظل ناقصة وإن كانت صحيحة، ومن يشكك عليه الذهاب إلى محرك بحث في النت (جوجل) مثلاً.. ومراجعة البيانات الصادرة عن منظمات الحزب ومطابقتها مع بيانات الأمانة العامة في ذات القضايا الصادرة بشأنها.

والطامة، أن بمقدور الإصلاح فعل شيء من ذلك- لا أستبعد- أما في حال جاءت الدعوة من السيد عبدالملك الحوثي إلى اجتماع فلن يتأخر سوى "ياسين المطوع" وآخرين يعدون بالأصابع.

للتذكير، أثناء الأزمة 2011م، وفي أشد لحظاتها كبح الدكتور ياسين جماحه من الانجرار الحارق لمقامه وسجل مواقف رافضة، مثلاً، لعسكرة (الثورة) من قبل حزب الإصلاح بتياراته القبلية والعسكرية والدينية.

ومواقف مشابهة حُسبت له- آنذاك- وجعلت قطاعاً واسعاً في ميدان السبعين (حيث أنصار الشرعية) وقطاعاً أقل في الستين (حيث أنصار الشريعة وأنصار الله وأنصار الشمة واللقمة) يفضلون رئاسته لأقرب حكومة قادمة قبل أن تذهب لباسندوة.

أغاريد

(1)

تولى الإخوان إدارة الحكم في عدن- معقل الاشتراكي- بكامل الصلاحيات، فهل من بقعة أخرى يمكننا منحها للحزب ليتولى إدارة الحكم فيها؟!

(2)

من يهُن يسهل الهوان عليه.

(3)

كل احترامي وإجلالي للقطاع الطلابي للحزب الاشتراكي اليمني، كما هي لمنظمات الحزب في غير محافظة.. وللمناضل أنيس حسن يحيى.

تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(2515 )
(2394 )
(2230 )
(2106 )
(2063 )
(2060 )
(2058 )
(1997 )
(1989 )
(1984 )

(2)
(1)
(1)
(1)
(2)
(2)
(1)
(1)
(2)
(1)
موضيع ذات صلة
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET