Thursday - 11/09/2014 م الموافق 16 ذو القعدة 1435 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     كيف اجهض محسن الاتفاق؟     القيادي في القاعدة سعد عاطف ينضم للقتال ضد الحوثيين في الجوف     اغتيال مسئول مركز تنظيمي للمؤتمر الشعبي في البيضاء     الرئيس صالح: لم يعد مقبولاً الوصول إلى السلطة عبر الاغتيالات     اعتقال ضابط استخبارات في عدن     مقتل شابين بحادثين منفصلين في إب     شارك في عملية اغتيالات لضباط ومسئولين محليين..القبض على صاحب دراجة الموت في الحوطة     تفجير عبوة ناسفة في منزل شيخ موالٍ للحوثيين في همدان     عبر منفذ الوديعة..عناصر القاعدة تتسلل إلى الأراضي السعودية     الرئيس صالح: الصندوق هو الحكم وبالحوار تُحلُّ المشاكل
فيصل الصوفي
في ذكرى اتفاق التسوية

اليوم تمام السنتين على نفاذ المبادرة الخليجية وآليتها المزمنة اللتين تم التوقيع عليهما في الرياض في 23 نوفمبر2011، وبقي للمرحلة الثانية من الفترة الانتقالية أشهر ثلاثة تقريبا، ولا تزال بعض مهامها غير منجزة.. ومكتوب في المبادرة أنه لا يجوز الطعن في المبادرة الخليجية وآلية تنفيذها أمام مؤسسات الدولة، ومع ذلك يطعنوا فيهما بقلة الاحترام وعدم الالتزام، واللف والدوران على ما ورد فيهما.

  مكتوب في الآلية أنه في غضون 15 يوما من دخول المبادرة وآلية تنفيذها حيز التنفيذ، تشكل لجنة التفسير لتكون مرجعية للطرفين لحل أي خلاف في تفسير المبادرة الخليجية والآلية، فلم تشكل لجنة التفسير بعد، رغم مرور سنتين إلا 15 يوما، ويبدو أن ذلك أمرا متعمدا.. وعلى أي حال المبادرة والآلية واضحتان، وليستا كيمياء، ولكن المشكلة تكمن في عدم فهم ياسين نعمان وأصحابه للواضح، أو تعمدهم لي أعناق نصوص الآلية.

 أفضل ما يجب أن يقوم به المؤتمر الشعبي وحلفاؤه، هو التمسك بالمبادرة والآلية، وعدم المطالبة بما ليس فيهما، ورفض الانتقاص مما ورد فيهما، ولو قال الآخرون ما قالوا.. وإلى الآن موقف المؤتمر وحلفائه صحيح، لأنهم يتمسكون بما هو مخطوط فيهما.

عندا تقول الآلية مثلا إن واحدة من مهام مؤتمر الحوار الوقوف  "أمام القضية الجنوبية بما يفضي إلى حل وطني عادل لها، يحفظ لليمن وحدته واستقراره وآمنه"، فمن الكيد أن يقال إن المؤتمر يعيق عمل الفريق المصغر لأنه يرفض المساس بالوحدة، ومن الكيد أيضا أن يقال إن المؤتمر يزايد بموقفه هذا، إذ هو يطالب بالالتزام بما ورد في الآلية، المكتوب فيها حل عادل للقضية بما يحفظ لليمن وحدته واستقراره وآمنه، وليس من العدل ما يسعى إليه الآخرون في مؤتمر الحوار، كالعودة إلى ماقبل 22 مايو 1990 أو الإقليمين النعمانيين الشمالي والجنوبي.

وعندما يطالب المؤتمر وحلفاؤه باحترام الهيئات الدستورية القائمة، ومنها مجلس النواب، فهم لا يطلبوا أكثر مما ينطق به اتفاق التسوية، إذ مكتوب في الآلية التنفيذية للمبادرة  إنه خلال ثلاثة أشهر من اعتماد الدستور الجديد، سيعتمد البرلمان قانوناً لإجراء انتخابات برلمانية، و رئاسية، وسيعاد تشكيل لجنة الانتخابات، وإعادة بناء السجل الانتخابي الجديد، وفقاً لما يتطلبه هذا القانون، وسيخضع هذا القانون لاستعراض لاحق من قبل البرلمان المنتخب حديثاً.. يعني مجلس النواب سيظل قائما، وسيعتمد قانونا، وهذا القانون سينظر فيه البرلمان الجديد. 

تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(2515 )
(2394 )
(2230 )
(2106 )
(2063 )
(2060 )
(2058 )
(1997 )
(1989 )
(1984 )

(2)
(1)
(1)
(1)
(2)
(2)
(1)
(1)
(2)
(1)
موضيع ذات صلة
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET