Thursday - 11/09/2014 م الموافق 16 ذو القعدة 1435 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     كيف اجهض محسن الاتفاق؟     القيادي في القاعدة سعد عاطف ينضم للقتال ضد الحوثيين في الجوف     اغتيال مسئول مركز تنظيمي للمؤتمر الشعبي في البيضاء     الرئيس صالح: لم يعد مقبولاً الوصول إلى السلطة عبر الاغتيالات     اعتقال ضابط استخبارات في عدن     مقتل شابين بحادثين منفصلين في إب     شارك في عملية اغتيالات لضباط ومسئولين محليين..القبض على صاحب دراجة الموت في الحوطة     تفجير عبوة ناسفة في منزل شيخ موالٍ للحوثيين في همدان     عبر منفذ الوديعة..عناصر القاعدة تتسلل إلى الأراضي السعودية     الرئيس صالح: الصندوق هو الحكم وبالحوار تُحلُّ المشاكل
فيصل الصوفي
"أنصار الشريعة" تحالف

فيصل الصوفي

أشار العميد محمد طماح في حديثه لهذه الصحيفة قبل يومين، إلى ما يتم تداوله في الجنوب -وعلى نطاق واسع- عن وقوف حزب الإصلاح وراء كثير من العمليات التي استهدفت الجيش والأمن، وحدات وأفرادا.. ولاحظ أن الإصلاح لم يخسر كوادره في الجيش والأمن، وكل عمليات الاغتيال استهدفت آخرين، ومعنى هذا أن الإصلاح هو وراء الاغتيالات والمستفيد الوحيد منها.. والأمر مفهوم ما دام الإصلاح وحلفاؤه العسكريون يقفون وراء تنظيم "أنصار الشريعة"، إذ يجزم طماح أن هذا التنظيم كان واحداً من أدواتهم لإسقاط المدن في 2011، وضرب الجيش والأمن! تنظيم "أنصار الشريعة" الإرهابي ظهر أول مرة بداية عام 2011، وتحدث من مخيمات المعتصمين بالعاصمة، عن مجلس أعلى للثورة بقيادة العلماء، ولكل مديرية في المجلس عضو واحد، وقد سارع إلى هناك الزنداني والمؤيد وصعتر وغيرهم، والأول انتقل إلى أرحب، ومعه أجهزة اتصالات متطورة.. وأعتقد أن هذا التنظيم عبارة عن تحالف عقد بين تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، ورجال دين إصلاحيين هم سلفيون في الغالب، إلى جانب سلفيين أصل.. وأزعم أنهم سموا هذا التحالف "أنصار الشريعة" لسببين: الأول، لكي يتجنبوا الحرج، فهم لا يريدون العمل الإسلامي الجهادي تحت راية تنظيم القاعدة، لأن هذا أمر محرج بالنسبة لهم، والثاني تقديم الإرهابيين أنفسهم للمجتمع من خلال لافتة "أنصار الشريعة"، ليحظوا بقبول الناس، ظنا منهم أن الناس يؤيدون تطبيق الشريعة، ويرحبون بمن يناصر الشريعة. تدعم هذا الاعتقاد كثير من الشواهد، ومنها أن الذين تكون منهم تنظيم أنصار الشريعة قبل وأثناء حربهم وإسقاطهم مديريات لإقامة إمارة إسلامية في أبين، جاءوا من مختلف محافظات الجمهورية، ما يعني أن المتحالفين كانوا يحشدون من كل الأماكن التي توزعوا فيها لذات الهدف.. ومن الشواهد أيضا أن أنصار الشريعة فيه إصلاحيون، وفيه من أتباع الزنداني ومن جامعته تحديدا، ومن معهد دماج في صعدة، ودار الحديث في مأرب، ومعهد الإمام في معبر، ومراكز سلفية وإصلاحية أخرى، بينما كانت معظم القيادات العسكرية في التنظيم من قاعدة جزيرة العرب، وخاصة الأجانب، وفي مقدمتهم السعوديون.. ومن الشواهد أيضا ما يرد في ملفات النيابة وأحكام المحاكم، فمثلا خلية تتهمها النيابة بتجنيد إرهابيين في ساحة التغيير بصنعاء، وإرسالهم إلى أبين وشبوة، وأفراد الخلية تعرفهم من بيانات الإصلاح واللجان الثورية الإصلاحية، إذ يعتبرونهم شباب ثورة سلمية، وعملوا على الإفراج عن معظمهم.

تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(2515 )
(2394 )
(2230 )
(2106 )
(2063 )
(2060 )
(2058 )
(1997 )
(1989 )
(1984 )

(2)
(1)
(1)
(1)
(2)
(2)
(1)
(1)
(2)
(1)
موضيع ذات صلة
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET