Thursday - 11/09/2014 م الموافق 16 ذو القعدة 1435 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     كيف اجهض محسن الاتفاق؟     القيادي في القاعدة سعد عاطف ينضم للقتال ضد الحوثيين في الجوف     اغتيال مسئول مركز تنظيمي للمؤتمر الشعبي في البيضاء     الرئيس صالح: لم يعد مقبولاً الوصول إلى السلطة عبر الاغتيالات     اعتقال ضابط استخبارات في عدن     مقتل شابين بحادثين منفصلين في إب     شارك في عملية اغتيالات لضباط ومسئولين محليين..القبض على صاحب دراجة الموت في الحوطة     تفجير عبوة ناسفة في منزل شيخ موالٍ للحوثيين في همدان     عبر منفذ الوديعة..عناصر القاعدة تتسلل إلى الأراضي السعودية     الرئيس صالح: الصندوق هو الحكم وبالحوار تُحلُّ المشاكل
فيصل الصوفي
الرقصة الحجورية
 
انضم حزب الإصلاح سريعا إلى الذين يرقصون الرقصة الحجورية، أو السلفية، على إيقاع "التهجير المذهبي، الطائفي، المناطقي" ليشارك في خلق أزمة اجتماعية، وتصعيد حملة التشويه التي تستهدف رئيس الجمهورية، بينما التهجير المشار إليه موهوم، وليس حقيقيا. لقد تسبب الإصلاح إلى جانب السلفيين بنكبتهم في حرب دماج التي جيشوا لها من مختلف المحافظات، ولكن السلفيين كسبوا في السلام، فإمامهم طلب من رئيس الجمهورية أن ينتقل هو ومن أراد من أتباعه إلى الحديدة، والرئيس بدوره التزم لهم بتمويل مجمع سلفي جديد، مع بقاء مجمعهم في دماج مع بعض التعديل.. في دماج تسلم أفراد من الجيش والأمن المواقع والنقاط التي كان يتمركز فيها المقاتلون والسلفيون والحوثيون، وهذا يعني أن السلفيين باقون في دماج، ومجمعهم باق، وإلا ما لزوم وجود الجيش والشرطة في تلك المواقع، إذا كان السلفيون قد رحلوا ومعهدهم أغلق، ودماج سلمها الرئيس للحوثيين كما يقول الراقصون؟ حسب المتحدثين باسم السلفيين هناك 12 ألف سلفي في معهد دماج، ويسكنون في 1350 منزلا، والطلاب والمعلمون والإداريون الذين سينتقلون مع الحجوري إلى المجمع السلفي الجديد في الحديدة هم الراغبون بالانتقال، كما كتب الحجوري نفسه، وليس كلهم.. لقد كان الحجوري والمتحدثون باسمه وجماعته أذكياء، إذا كسبوا مجمعا سلفيا جديدا في أرض جديدة، واحتفظوا بمجمع دماج، مع نقص قليل من السادة، واستطاعوا أيضا كسب تعاطف كثير من الناس، بما في ذلك مثقفون يرقصون اليوم الرقصة الحجورية المسماة "التهجير المذهبي، الطائفي، المناطقي"، بينما التهجير الحقيقي الذي قام به الحوثيون هو تهجير اليهود من صعدة عام 2007 الذي سكتت عنه الأحزاب والمنظمات.. ينبغي أن نسمي الأشياء بمسمياتها، فلو كان هناك تهجير مذهبي، مناطقي، لشمل الإصلاح السني، ولرأينا كل من ليس صعداوي أو ليس زيديا، قد هجر من صعدة، ولم يحدث شيء من هذا.. الحوثيون والسلفيون والإصلاح تقاتلوا في مناطق مختلفة من محافظات صنعاء والجوف وعمران وحجة، وكانت الغلبة للأولين، واللجان الرئاسية تفك الاشتباك بينهم كما فعلت في لجنة صعدة، ولم يكن هناك تهجير لا مذهبي، ولا طائفي، ولا مناطقي، ولا يحزنون، وخصوصية دماج هي في الأصولية المتشدد المقاتلة والتحشيد الذي شارك فيه الإصلاح، ويبدو أن إمامهم لم يستطع التحكم في 12 ألف أصولي، فرأى نقل عدد منهم إلى مكان آخر اختاره بنفسه، وكسب مجمعا سلفيا جديدا بتمويل من الدولة.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(2515 )
(2394 )
(2230 )
(2106 )
(2063 )
(2060 )
(2058 )
(1997 )
(1989 )
(1984 )

(2)
(1)
(1)
(1)
(2)
(2)
(1)
(1)
(2)
(1)
موضيع ذات صلة
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET