Thursday - 11/09/2014 م الموافق 16 ذو القعدة 1435 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     كيف اجهض محسن الاتفاق؟     القيادي في القاعدة سعد عاطف ينضم للقتال ضد الحوثيين في الجوف     اغتيال مسئول مركز تنظيمي للمؤتمر الشعبي في البيضاء     الرئيس صالح: لم يعد مقبولاً الوصول إلى السلطة عبر الاغتيالات     اعتقال ضابط استخبارات في عدن     مقتل شابين بحادثين منفصلين في إب     شارك في عملية اغتيالات لضباط ومسئولين محليين..القبض على صاحب دراجة الموت في الحوطة     تفجير عبوة ناسفة في منزل شيخ موالٍ للحوثيين في همدان     عبر منفذ الوديعة..عناصر القاعدة تتسلل إلى الأراضي السعودية     الرئيس صالح: الصندوق هو الحكم وبالحوار تُحلُّ المشاكل
عبد المجيد التركي
المملكة تحترم مواطنيها
قبل ستة أيام، أصدر الملك عبدالله بن عبدالعزيز أمراً ملكياً بإقالة وزير الصحة، عبدالله الربيعة من منصبه، بعد ازدياد عدد الإصابات بفيروس كورونا في المملكة العربية السعودية.. وقد صدر هذا الأمر الملكي في اليوم التالي لمؤتمر صحافي أكد فيه وزير الصحة أن انتشار الفيروس في المملكة لم يصل إلى مستوى الوباء. ولأن المملكة العربية السعودية تحترم مواطنيها وتخاف على حياتهم أصدر خادم الحرمين الشريفين قراراً بإقالة وزير الصحة، رغم أنه لم يكن المتسبِّب بوجود الفيروس، كما هو حال وزرائنا الذين يتسبَّبون بالكوارث دون أن يلتفت إليهم أحد. صالح سميع، وزير الكهرباء، شهدت الكهرباء في عهده أكبر انتكاسة، وعاش المواطنون أطول فترات ظلام في التاريخ اليمني، وتعرضت محطات الكهرباء لضربات تؤهِّلها لدخول موسوعة غينيس، وفوق هذا، يُتَّهم هذا الوزير بالتلاعب في بيع وشراء عقود الطاقة.. ومع ذلك ما زال إلى هذه اللحظة باقياً في منصبه، معزَّزاً مكرَّماً.. ماذا لو كان صالح سميع وزير كهرباء في المملكة العربية السعودية.. ربما سيتلقّى حكماً بالإعدام!! ماذا لو أن وزير حقوق الإنسان السعودي يعتصم أمام السجن المركزي للمطالبة بالإفراج عن مجرمين، كما فعلت وزيرة حقوق الإنسان حورية مشهور!! تفشَّى فيروس كورونا في السعودية وتمت إقالة وزير الصحة، رغم أنه وباء غامض وغير معروف.. وفي اليمن تفشَّى القتل، وأصبحت الاغتيالات يومية، حتى في أيام الإجازات والأعياد، في عهد وزير الداخلية السابق، وسقطت هيبة الدولة، وسقط الشهداء والضحايا في الشوارع بالمئات وبالآلاف، ولم يتم القبض على إرهابي واحد.. ومع ذلك بقيت الدولة تتفرَّج على هذا الوضع دون أن تقوم حتى بإصدار "لفت نظر" لهذا الوزير الذي جعل صلاة الجنازة يومية في مساجد اليمن.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(2515 )
(2394 )
(2230 )
(2106 )
(2063 )
(2060 )
(2058 )
(1997 )
(1989 )
(1984 )

(2)
(1)
(1)
(1)
(2)
(2)
(1)
(1)
(2)
(1)
موضيع ذات صلة
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET