Thursday - 11/09/2014 م الموافق 16 ذو القعدة 1435 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     كيف اجهض محسن الاتفاق؟     القيادي في القاعدة سعد عاطف ينضم للقتال ضد الحوثيين في الجوف     اغتيال مسئول مركز تنظيمي للمؤتمر الشعبي في البيضاء     الرئيس صالح: لم يعد مقبولاً الوصول إلى السلطة عبر الاغتيالات     اعتقال ضابط استخبارات في عدن     مقتل شابين بحادثين منفصلين في إب     شارك في عملية اغتيالات لضباط ومسئولين محليين..القبض على صاحب دراجة الموت في الحوطة     تفجير عبوة ناسفة في منزل شيخ موالٍ للحوثيين في همدان     عبر منفذ الوديعة..عناصر القاعدة تتسلل إلى الأراضي السعودية     الرئيس صالح: الصندوق هو الحكم وبالحوار تُحلُّ المشاكل
فيصل الصوفي
في مهمة دعم الإرهاب
 في مايو 2012 أعلن تنظيم القاعدة مسئوليته عن الهجوم الإرهابي على الجنود في ميدان السبعين بالعاصمة، والذي أودى بحياة أكثر من 80 جنديا، وجرح أكثر من مائتين، وسمى التنظيم منفذ الهجوم، ووصف الحزام الناسف، وما يحتويه من مواد مميتة.. ولأن الهجوم الإرهابي كان شنيعا، وقوبل بإدانات واسعة محلية وخارجية، تطوع مطاوعة الإخوان في الإصلاح بتحسين صورة تنظيم القاعدة بعد تلك الإدانات، فسبكوا بيانا، ونسبوه لتنظيم القاعدة، قالوا فيه أن عملاء لجهاز الأمن القومي اخترقوا صفوف التنظيم، وألبسوا الانتحاري حزاما ناسفا، غير الحزام الناسف الأصلي، وفجروه عن بعد بين الجنود، بينما كان الانتحاري يريد الوصول إلى آخرين، هم قادة الحرب الأمريكية في أبين! بادر تنظيم القاعدة إلى نفي صلته بالبيان الذي تطوع به المطاوعة، وأكد أن البيان الأول هو البيان الوحيد الذي صدر عنه حول الهجوم، ولا صلة له بالبيان الثاني حق المطاوعة، وإن الأمن القومي لم يخترق التنظيم، ولا فضل له في هجوم السبعين!! اليوم، ورجال الجيش والأمن في حالة حرب مع الإرهاب، طوحت بمصائر إرهابيين محليين وأجانب، ترى مطاوعة الأخوان، يمارسون الحيل السياسية للتهوين من عزيمة رجالنا وينسبون لهم ما ليس فيهم، وبالمقابل همتهم عالية في تقوية الإرهابيين بالشائعات، ونشر أخبار غزواتهم القديمة والجديدة وسط هذه المعركة، وما يلزم من الأغطية السياسية والإعلامية، وتراهم يئنون من هذه الحرب وكأنها في بيوتهم، ويشفقون على الإرهابيين شفقة الأم الحنون على ولدها، ويتطوعون لهم بالبيانات، ويساوون بينهم وبين المسالمين، ويخلطون الأوراق للتعمية على الناس، فيزعمون أن الحراك الجنوبي قد أنظم إلى الإرهابيين، وأن الرئيس على وشك أن يسلم صنعاء لأنصار الله، ويثيرون قضايا خلافية حول مخرجات مؤتمر الحوار الوطني، لا وجود لها. حزب الإصلاح يفعل ما سبق وفوقه كثير، ثم يزعم أنه في قلب " معركة الاصطفاف الوطني"، ضد الإرهاب.. لكن أعجبني مصدره المسئول وهو يقول إن الشعب يعرف الجهة التي "..بخطابها .. ومواقفها.. ونزعتها التخريبية.. ساعدت " تلك الجماعات الإرهابية المسلحة لرفع السلاح في وجه الدولة، ومحاولة إسقاط مناطق، بل ومحافظات، وإخراجها عن السيادة الوطنية، واستمراء الاعتداء على قوات الجيش والأمن ".. تأملوا أوصاف تلك الجهة، التي قامت بتلك الأعمال منذ 2011 وحتى اليوم.. الشعب يعرفها، حق المعرفة.. الإخوان في الإصلاح.. وطبعا، يبقى كلام الرئيس الدوري لأحزاب المشترك بأن ليس كل الإصلاح أدوات قتل وعنف واغتيالات! صحيح.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(2515 )
(2394 )
(2230 )
(2106 )
(2063 )
(2060 )
(2058 )
(1997 )
(1989 )
(1984 )

(2)
(1)
(1)
(1)
(2)
(2)
(1)
(1)
(2)
(1)
موضيع ذات صلة
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET