Thursday - 11/09/2014 م
الموافق
16 ذو القعدة 1435 هـ
الأرشيف
دخول
البحث
الرئيسية
اخبار محلية
اخبار العالم
اقتصاد
كتابات
ترجمات
عن الموقع
اعلن معنا
راسلنا
آخر الأخبار
كيف اجهض محسن الاتفاق؟
القيادي في القاعدة سعد عاطف ينضم للقتال ضد الحوثيين في الجوف
اغتيال مسئول مركز تنظيمي للمؤتمر الشعبي في البيضاء
الرئيس صالح: لم يعد مقبولاً الوصول إلى السلطة عبر الاغتيالات
اعتقال ضابط استخبارات في عدن
مقتل شابين بحادثين منفصلين في إب
شارك في عملية اغتيالات لضباط ومسئولين محليين..القبض على صاحب دراجة الموت في الحوطة
تفجير عبوة ناسفة في منزل شيخ موالٍ للحوثيين في همدان
عبر منفذ الوديعة..عناصر القاعدة تتسلل إلى الأراضي السعودية
الرئيس صالح: الصندوق هو الحكم وبالحوار تُحلُّ المشاكل
عبدالله الصعفاني
شباب ليس له حل..!!
بعض المواضيع تتسبب في إخراجك من نعيم «الثائر» وتدخلك في نار الإقصاء، حتى لو توخيت الموضوعية في الطرح دفاعاً عن اسمك وانتصاراً لمهنة يفترض في من يعمل فيها أن يكون مؤرخاً للحظة.. من هذه المواضيع عندما تقول أن الذي حسبه بعضنا «ثورة» لم يكن سوى ذروة سنام أزمة بين شركاء اقتسموا الخطايا بذات اقتسام المزايا ثم جاء ربيع القفز من سفينة إلى أخرى فكان الذي كان ويكون وسيكون. • تلك توطئة لقضية لا تبعد في المتن وفي الهامش أيضاً ،عنوانها ذلك الربيع العاصف الذي برز فيه الفيسبوك صاحب صولة وجولة وتأثير في المسافة الممتدة من تونس إلى بلدان كثيرة من «بلاد العُرب أوطاني من الشام لبغداد ومن نجد إلى يمن إلى مصر فتطوان» مع فوارق برزت في تنامي الأوار في دول وانطفاء النار في دول أخرى، فمن كان يصدق أن تصل شرارة بوعزيزي تونس حتى سلطنة عمان حيث شاهدنا المحتجين في شوارع عديدة في الخليج.
• قد يسأل البعض أي سحر ساعد على امتلاء الشوارع بالشعار الذي أنسانا قصيدة نزار (يا تونس الخضراء جئتك عاشقاً وعلى جبيني وردة وكتاب) وجرى استبداله بالشعب يريد إسقاط النظام..؟
• إنها الشبكة العنكبوتية التي قربت البعيد والتقى فيها الشجاع والرعديد.. البريء والخبيث.. الثائر الحقيقي على الأوضاع مع الغارق في الفساد.. وكان طبيعياً أن نقول في اليمن : لسنا أقل من الآخرين في ترديد أننا أيضاً نريد.. أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد.
• أتدرون ما هي خطورة الفيسبوك داخل شبكة الإنترنت؟؟ خطورته هو في أنه عمل على توحيد اللحظة الزمنية بين شباب يعلنون أنهم سيتواجدون مثلاً في شارع (هيا نغني للمواسم) الساعة كذا فيمتلئ الشارع فجأة بصورة يصعب معها التفريق.. خاصة لو كان من يغذي الفكرة أسير رغبة في أن تكون دماء الأبرياء هي المادة الكيميائية التي تعجّل بإنضاج ثمرة انتقال السلطة من القديم إلى القديم الجديد.
• ما جعلني أتذكر هذه الحكاية هو ما سمعته من أحد الشباب قبل ثلاثة أيام وهو يعبّر عن خيبة أمله من أحداث أوصلت البلاد إلى كل هذا الاحتباس الحياتي في الأمن والكهرباء والخدمات والبترول والديزل حيث قال: لا حل لهذه الحكومة سوى أن نوقف جميعاً سياراتنا الخالية من البترول في وسط الشارع ونعود إلى منازلنا طلباً للمزيد من جرع النوم. حاولت إقناعه بأن هذا ينطوي على تعطيل للحركة وليس حلاً.. لكنه تركني وغادر ولسان حاله وحالي.. هذا الشباب ليس له حل..!!
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين من انتحالـة في التعليقات
اللواء علي محسن يعلن رسميا تمرده على الرئيس هادي ..!!
(
2515
)
إيران تتجسس على قادة المشترك
(
2394
)
التراث الإسلامي "اليهودي"!
(
2230
)
في أذن الرئيس
(
2106
)
جني عشق عزروط!
(
2063
)
الحمدي.. المظلوم أبداً
(
2060
)
لماذا قامت الثورة (4) !!
(
2058
)
(التعيسة) بكل ألوان الزيف
(
1997
)
قد نتفق وقد نختلف مع الدكتور المتوكل ولكن..؟!
(
1989
)
كلاسيكيو الجنوب
(
1984
)
التراث الإسلامي "اليهودي"!
(
2
)
إيران تتجسس على قادة المشترك
(
1
)
كلاسيكيو الجنوب
(
1
)
اللواء علي محسن يعلن رسميا تمرده على الرئيس هادي ..!!
(
1
)
الحمدي.. المظلوم أبداً
(
2
)
التمديد على ضوء أقوال المسيح
(
2
)
فخامة الرئيس.. هل تمدّد .!!
(
1
)
المؤتمريون (صمود مذهل ) !!
(
1
)
قراءة الاتفاق حق القضية الجنوبية
(
2
)
الإعـــــلام
(
1
)
موضيع ذات صلة
استفزاز "الفاشلة"..!!
9/11/2014 1:49:10 AM
قلق المعرفة
9/11/2014 1:37:36 AM
الكذبة هم أنفسهم القتلة!
9/11/2014 1:36:04 AM
زواحف قُدامى.. وجُدد!.
9/11/2014 1:35:19 AM
المحاولة الأخيرة لنزع صاعق الانفجار
9/11/2014 1:34:30 AM
آفة اليمنيين التخلف
9/11/2014 1:33:43 AM
الوزير "الترب" يحاصر الرئيس "هادي"! فضل القوسي.. أنموذجاً!!
9/11/2014 1:33:16 AM
أزمة الإله الصغير(عقراب)..
9/10/2014 3:00:07 AM
عن بلاد عثيرة
9/10/2014 2:59:12 AM
مهزلة القطار..!!
9/10/2014 2:53:19 AM
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
...
جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
تصميم وبرمجة