Sunday - 28/09/2014 م الموافق 04 ذو الحجة 1435 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     تحت راية تطهيرها من (الحوثيين)..مسلحو القاعدة يتوافدون إلى البيضاء     اعتقال 28 مسلحاً بعد مواجهات في عدن خلفت قتيلين وجرحى     مقتل طفلين بغارة أمريكية في الجوف     4 قتلى و10 جرحى في مواجهة حراسة منزل رئيس الأمن القومي والحوثيون     لجان الحوثي تحبط تهريب 9 ملايين من المالية.. ولجان إشرافية لتسيير أعمال الحكومة     القربي: ستنجح اليمن إذا أحسنا الاختيار لمنصب رئيس الحكومة     طالبوا بإرسال مندوب من "أنصار الله" لزيارتهم..نزلاء السجن المركزي بصنعاء ينظمون وقفه احتجاجية     مرشح أنصار الله لرئاسة الحكومة البروفسور الحمادي: سوف أقبل رئاسة الحكومة إن تركوني أهندس مؤسساتها     المؤتمر يهنئ الزعيم والرئيس بمناسبة أعياد الثورة     "أنصار الله" ينزعون شعار الصرخة من مبنى اللجنة الدائمة ويؤكدون استعدادهم تسليم المبنى
عبدالله الحضرمي
رئيس فـــــوق الأنقـــــــــــــاض
 احتفى الرئيس، المنتهية ولايته، عبدربه منصور هادي بالتوقيع على ما سُمِّي بــ(اتفاق السلم والتعايش)، اعتقاداً أنه حاز على غطاء سياسي لملء الفراغ الدستوري والقانوني لبقائه على سدَّة الحكم. فالمعروف أن هادي الذي حملته إلى رئاسة اليمن اتفاقية (المبادرة الخليجية) واُنتخب لمدة عامين، انتهت ولايته في الثاني والعشرين من فبراير الماضي، وظلَّ يتهرَّب من إجراء انتخابات رئاسية اعتماداً على الأزمات والانفلات الأمني، والحروب الأهلية التي دعم اشتعالها في أكثر من مكان. وعلى الرغم من قصر المدة التي قضاها، معتلياً الكرسيَّ الأول في الحكم، فقد بلغ الخراب والفوضى حدَّ انهيار الدولة، وسقطت العاصمة في أيدي أنصار الله في غضون ساعات، دون مقاومة، وهذا بالطبع لم يكن بلا سبب. فخلال عامين وسبعة أشهر بذل الرئيس الانتقالي المؤقت كلَّ وسعه لتفتيت عَضُدَ الدولة ومؤسساتها وجيشها. ربط بقاءه في حكم اليمن باسترضاء السفارات وتعذيب اليمنيين، ونحَّى الرئيس جانباً الإدارة المستندة إلى المؤسسات واستبدلها بالأبناء، وبمستشارين عجائز، وضرب عرض الحائط بنصوص المبادرة الخليجية ومطالب الشعب، وأمن البلد وعلاقاته الإقليمية. انهيار الدولة على هذا النحو المخيف، يعدُّ الثمرةَ الخبيثةَ للإدارة السيئة التي أدار بها هادي السلطة، والذي لا زال يتطلَّع إلى إمضاء المزيد من الوقت على سدَّة الحكم عبر اتفاقيات وتسويات، وإن أدى ذلك إلى بقائه رئيساً على الحائط، لا جيش ولا أمن ولا مؤسسات ولا صلاحيات.. لا شيء سوى الدمار والخراب والمزيد منهما.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(3052 )
(2893 )
(2741 )
(2587 )
(2550 )
(2547 )
(2539 )
(2491 )
(2474 )
(2473 )

(2)
(1)
(1)
(1)
(2)
(2)
(1)
(1)
(2)
(1)
موضيع ذات صلة
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET