Friday - 17/10/2014 م الموافق 23 ذو الحجة 1435 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     اغتيال ضابط رفيع في الأشغال العسكرية     مقتل أمير تنظيم القاعدة في شبوة بغارة جوية     قتيل وأربعة مصابين في هجوم للقاعدة على إدارة أمن العدين     القاعدة تفشل في أولى محاولاتها لاقتحام رداع     الإخوان والقاعدة يحاصرون مسلحين حوثيين في مأرب     تفجير عبوة ناسفة في منزل .. ومهاجمة موقع عسكري في تعز     مكافحة الفساد تتسلم ملفات تدين عسكريين وقيادات حزبية ورجال أعمال..بادويلان: ستتخذ الهيئة الإجراءات المناسبة     اشتباكات بين القاعدة والحوثيين في رداع     الإصلاح يطلق علي رأسه رصـــاصـــة الرحمـــــــة     بالزي العسكري والأمني..الحوثيون يحكمون سيطرتهم على الحديدة ويتولون الأمن في حجة وذمار
عبدالرحمن غيلان
الحمدي.. ولعبة العواطف
  كما لم أُؤمن بثورة 26سبتمبر1962م بحكم الانعكاس البائس الذي أراه الآن، وأيضاً لا أثق بمؤرخيها.. كذلك لا أؤمن بثورة 21 مارس 2011 ومراهقيها ومزيفيها.. وبالتالي لا أؤمن بالصنمية الغوغائية التي ينبش غبارها مروّجو الكيد السياسي لشخص الرئيس الأسبق إبراهيم الحمدي، لأنه لا يعني لي شيئاً على الأقلّ.. فهو لا ينفع حاضري ولا مستقبلي كشاب يمنيّ يحلم بواقعٍ يخلو من الفواجع، ومستقبلٍ يحترم الإنسان وطموحاته وأحلامه بعيداً عن البكاء على اللبن المسكوب. ولأنّ ذكرى رحيله مرّت خلال الأسبوع المنصرم، وأفرط عشاقه في ترّهاتهم بطرحٍ غير موضوعيّ لا علاقة له بحاضر اليمن ومستقبله، وذهب الكثير منهم لإلقاء التهم جزافاً هنا وهناك بطريقةٍ ممنهجة لا تدلّ إلا على استثمارٍ سياسيٍّ رديء، فمن حقي أن أتساءل وأجيب المنخدعين بالشعارات البرّاقة: من قتل الرئيس اليمنيّ الأسبق إبراهيم الحمدي؟ ومن المستفيد من قتله؟ لا تقولوا القاتل والمستفيد من قتله الرئيس السابق علي عبدالله صالح؛ فقد حكمكم صالح أكثر من ثلاثين عاماً ولم تقولوا ذلك، وقادتكم المتباكون على الحمدي كانوا يتمسحون بأقدام "صالح"، وليس من حقكم الآن الحديث عن "صالح" إلا بأدلّةٍ دامغة وواضحة رأي العين تخاطب عقولنا وليس عواطفنا التي لعب بها الجميع منذ عقود. لهذا يكفينا تضليلاً واتهاماتٍ تظلّ تُعيد إفرازات تغييب العقل وتهميش ذاكرة المواطن، وتستثمر الأحداث وفق طرائق تقليدية وموسمية عفا عليها الزمن، ولا جدوى من إثارتها سوى المزيد من الأحقاد التي تستهدف عامة الشعب بعيداً عن الوصول للحقيقة المرجوّة. فهل لديكم حلولاً لواقعنا البائس وحاضرنا المكلوم تمضي بنا باتجاه المستقبل المأمول؟ أم سنظل نندب حظوظنا على الأطلال..! ونستدعي الأوجاع لخدمة أطراف سياسية تمثلها نخبة بائسة مضت عليها عقود من الزمن وهي لا تخدم إلا أناها، ولا تُراعي في أجندتها إلا مصالحها الخاصة بعيداً عن مصلحة وطنٍ مترامي البلاء.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(3775 )
(3551 )
(3414 )
(3253 )
(3229 )
(3203 )
(3194 )
(3151 )
(3128 )
(3114 )

(2)
(1)
(1)
(1)
(2)
(2)
(1)
(1)
(2)
(1)
موضيع ذات صلة
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET