Thursday - 11/09/2014 م الموافق 16 ذو القعدة 1435 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     كيف اجهض محسن الاتفاق؟     القيادي في القاعدة سعد عاطف ينضم للقتال ضد الحوثيين في الجوف     اغتيال مسئول مركز تنظيمي للمؤتمر الشعبي في البيضاء     الرئيس صالح: لم يعد مقبولاً الوصول إلى السلطة عبر الاغتيالات     اعتقال ضابط استخبارات في عدن     مقتل شابين بحادثين منفصلين في إب     شارك في عملية اغتيالات لضباط ومسئولين محليين..القبض على صاحب دراجة الموت في الحوطة     تفجير عبوة ناسفة في منزل شيخ موالٍ للحوثيين في همدان     عبر منفذ الوديعة..عناصر القاعدة تتسلل إلى الأراضي السعودية     الرئيس صالح: الصندوق هو الحكم وبالحوار تُحلُّ المشاكل
فكري قاسم
عجينة واحدة!!

لدينا– كيمنيين- مخزون سيء من الذكريات.. وكلُّ جماعة تصل إلى السلطة هنا تتفرعن ويصير في اعتقادهم أنهم أسياد هذا الكون.. في حين أنهم، أصلاً، مخلوقات ناقصة ولا تتمتع ببعد النظر والحكمة الكافيين ليروا عواقب ما فعلوه بنا كشعب.. وعلاوة عن كوننا شعباً مبندقاً، ابتليت اليمن- طويلاً- بمجاميع من الأُميين والجهلة الذين حكموها «عفاطة» وأحالوها إلى بلد ميت، وما أسهل عصيان إرادة الموتى إذن.

ليس مطلوباً من أحد أن يقدم الغفران لأحد.. لا في السلطة ولا في المعارضة، فكلهم عجينة واحدة، ويعوزنا جميعاً طلب الغفران من هذا البلد العظيم اليمن.

هذا البلد الذي كلَّما حاول أن يرفع مواطنيه مكاناً علياً نجد السياسيين "يطرحون أبوه أرضاً"، ونعيش على الدوام في وحل المكايدات والمغالطات واللصوصية التي لا تنتهي.

لا أحد يمدُّ يديه إلى جيوب التاريخ- دائماً- ليسرق منه كلَّ لحظة بهاء، تماماً كما يفعل سياسيو هذا البلد.

في علم السياسة على أية حال، تلعب الأطراف- في السلطة والمعارضة- دور الخصومة أثناء الانتخابات فحسب، ولا يعيشونها كسلوك يومي.. على عكسنا في اليمن، أننا نعيش الخصومة بحذافيرها، بل ونبحث عنها بمثابرة كمن يبحث عن المجد، لدرجة أصبحت النكاية وأخبار الجريمة والفضائح والتشهير أهم وجبة يومية يسيل لها لعاب اليمنيين، كما وأصبحت حكاية «إدكم القبيلي يعرفك» أهم ما في قاموس معاملاتنا اليومية للأسف!

Fekry19
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(2515 )
(2394 )
(2230 )
(2106 )
(2063 )
(2060 )
(2058 )
(1997 )
(1989 )
(1984 )

(2)
(1)
(1)
(1)
(2)
(2)
(1)
(1)
(2)
(1)
موضيع ذات صلة
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET