Friday - 02/06/2017 م الموافق 07 رمضان 1438 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    لقاء تنظيمي موسع بحجم محافظة مغلقة.. المحويت: كلنا مؤتمر     القناصة تواصل حصد جنود العدو في عقر داره.. وغاراته تتواصل بقنابل محرمة     بحضور اللواء الموشكي وإشراف العميد طارق صالح.. تخرج دفعة خامسة من معسكر الشهيد الملصي     أندرو إكسوم/ نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق: ما الذي يحدث في اليمن بحق الجحيم؟     كسر زحف سعودي في عسير ومصرع جنود سعوديين وتدمير آليات في جيزان ونجران     قرار جمهوري بإنشاء المجلس الاقتصادي الأعلى     مجموعة الأزمات الدولية تكشف عن خطة لاستئناف دفع رواتب الموظفين الحكوميين في اليمن     المخا.. أبطالنا يستعيدون المبادرة     تطهير مواقع في شبوة وخسائر متواصلة للمرتزقة في مأرب والجوف وميدي     40 منظمة حقوقية ومراكز ومعاهد دولية تحذر ترامب من معركة الحديدة
عباس الديلمي
بقرة بني إسرائيل الجديدة
يبرر آل سعود عدوانهم التحالفي على اليمن - لتدميره وإخضاعه- بحرصهم على الديمقراطية وإعادة الرئيس الشرعي إلى سدة الحكم، وبالتصدي لتحالف يمني إيراني يقلقهم ويثير مخاوفهم، وهذا ما فطن إليه كل من يطمع في أموال البقرة الحلوب، أو كسب ودها أو اتقاء ما في جعبتها الداعشية من سهام مسمومة، نعم هذا ما فطنوا إليه، من الرئيس الأمريكي ترامب- من خلع على مملكتهم لقب البقرة الحلوب –إلى صحابنا اللواء- المفصول – عيدروس الزبيدي، الذي لم يفته في إعلانه كسب ود المملكة بأنه سيحارب المد والحلف الإيراني اليمني إلى جانبها أو جنباً إلى جنب. ولأن مملكة آل سعود لم تشكل حتى اليوم حلفاً لمحاربة الانقلاب على (شرعية هادي) في عدن، لندع الحديث عن هذا الأمر لمناسبة أخرى، ولنتحدث قليلاً عما تصفه بالمخيف والمقلق لها، وهو التحالف اليمني الإيراني. يعرف الجميع أن المملكة وكل من يرضعون من حليب البقرة لا زالوا حتى يومنا يبحثون عن دليل على هذا التحالف أو التواجد أو الدعم الإيراني لليمن، وأنهم يرهقون أنفسهم بحثاً وإن على البعرة التي تدل على البعير (حسب المفهوم الصحراوي) ولم يجدوا ما يقبل به العقل بل وحتى التعاطف، كما هو الحال مع الجهات والمراكز والصحف الغربية التي تعلن من وقت إلى آخر أنها لم تجد الدليل بعد.. حتى أصدقاء المملكة (البقرة) لم يجدوا ما يقنعون به العوام من الناس، سوى حجتين إحداهما أوهن من الأخرى، يقولون في الأولى إن أنصار الله وقَّعوا اتفاقية تسيير خطوط جوية مدنية بين اليمن وإيران، متجاهلين أن مثل تلك الاتفاقية موجودة بين إيران والسعودية ودول الخليج، بل وأن الاتفاقية قد وقِّعت مع الخطوط الجوية الإيرانية قبل دخول أنصار الله صنعاء بسنوات.. وأن الزيارة التي تمت إلى طهران ما هي إلا للتأكيد والتفعيل، وهذا ما يمكن أن تسأل عنه الخطوط الجوية اليمنية. أما الحجة الثانية فتقول إن أنصار الله قد أقاموا مناورة تدريبية على القرب من الحدود السعودية، وكأن من أقدم على مناورة بالقرب من حدود جارة وجَبَ شن الحرب عليه وتدميره.. وأن المملكة لم تقم في تاريخها بمناورة عسكرية بالقرب من حدود اليمن!! هنا نتساءل: هل التوقيع على الرحلات المدنية مع إيران حرام على اليمن حلال على السعودية وحلفائها، وهل في ذلك عمل عسكري؟ وهل إقامة مناورة عسكرية يمنية يعني إقامة حلف عسكري مع إيران؟! ندع الإجابة لهم، ونقول لو افترضنا جدلاً أن هناك حلفا أو تحالفا يمنيا إيرانيا أخاف البقرة الحلوب وأقلقها، فهل من حق اليمنيين أن يقلقوا من تحالف سعودي إسرائيلي، خاصة بعد نشر مجلة "فيترين توداي" الأمريكية المتخصصة نبأ قيام الطيران الإسرائيلي بقصف صنعاء بالقنابل النيوترونية، وصنفت العملية بالجريمة الأكبر من أن تُنسى أو تموت" وقال الخبير الأمريكي (إيان غرينهالغ) إن إسرائيل قد ضُبطت متلبسة في هذه الجريمة.. إلخ. هل من حق اليمن أن يقلق مما ينشر في صحافة ودراسات أميركية وبريطانية، وما يرد على ألسنة قادة إسرائيليين، من أن إسرائيل صارت حليفاً وصديقاً للمملكة (الحلوب) ودول الخليج؟ وأن أول عملية عسكرية إسرائيلية تحت غطاء التحالف، هي قيام طائرات إسرائيلية بقصف معسكر للتدريب في محافظة تعز. لمن يبحثون مع المملكة الحلوب عن أدلة تحالف عسكري (يمني إيراني) نقول: هل من حق اليمن أن يقلق من التحالف الصهيوسعودي، أم نبرره بالقول، إذا ما كان لبني إسرائيل بقرتهم –المذكورة في القرآن- والدالة على تعنتهم وعنادهم، فهل ساقت الأقدار إليهم في عصرنا بقرة حلوباً يجدون فيها مبتغاهم وضالتهم؟!
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(1361 )
(1340 )
(1337 )
(1322 )
(1319 )
(1220 )
(1195 )
(1194 )
(1193 )
(1171 )

(2)
موضيع ذات صلة
 
5/31/2017 4:17:37 PM
5/29/2017 7:16:34 PM
5/29/2017 7:15:42 PM
5/29/2017 7:12:20 PM
5/27/2017 3:39:00 PM
5/27/2017 3:26:35 PM
5/23/2017 2:53:19 PM
5/23/2017 2:49:17 PM
5/23/2017 2:48:00 PM
5/23/2017 2:43:07 PM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET