Thursday - 11/09/2014 م الموافق 16 ذو القعدة 1435 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     كيف اجهض محسن الاتفاق؟     القيادي في القاعدة سعد عاطف ينضم للقتال ضد الحوثيين في الجوف     اغتيال مسئول مركز تنظيمي للمؤتمر الشعبي في البيضاء     الرئيس صالح: لم يعد مقبولاً الوصول إلى السلطة عبر الاغتيالات     اعتقال ضابط استخبارات في عدن     مقتل شابين بحادثين منفصلين في إب     شارك في عملية اغتيالات لضباط ومسئولين محليين..القبض على صاحب دراجة الموت في الحوطة     تفجير عبوة ناسفة في منزل شيخ موالٍ للحوثيين في همدان     عبر منفذ الوديعة..عناصر القاعدة تتسلل إلى الأراضي السعودية     الرئيس صالح: الصندوق هو الحكم وبالحوار تُحلُّ المشاكل
محمد المقالح
الإصلاح يعلن انتصار الثورة...!

أعلن الإصلاح انتصار الثورة بعد قرار تعيين محسن مستشارا للرئيس، وقرر وعبر اللجنة التنظيمية رفع ساحات الاعتصامات في كل المحافظات، ومنها ساحة التغيير بصنعاء .

هناك من رفض قرار الإصلاح رفع الاعتصامات بدواعي التخلي عن الثورة، لكنني شخصيا مع الإصلاح في رفع ساحات الاعتصامات، لأن الثوار الحقيقيين لا يحتاجون إلى ساحات مغلقة أو مخيمات صيفية طويلة المدى تحولت مع المدى إلى ساحات لإيذاء الناس والى موائد للتسول وعبرها تم الاستيلاء على الثورة والسلطة من الشعب وتسليمها من جديد إلى القوى التقليدية النافذة.

وتم بواسطة منابر الاعتصامات تزييف الوعي وإعادة صياغة الثوار وتدويرهم بيئيا وتربويا ومن ثم إنتاجهم من جديد بيادق سياسية وحزبية مطيعة وخائرة ...

من يرد الثورة عليه أن يفجرها في وجه المستبدين أمام القصور والثكنات والمليشيات لا في وجوه سكان الحارات والأحياء الفقيرة في صنعاء وبقية المدن المقهورة.

ومن يرد الثورة عليه أن يحول مظاهراتها إلى مواجهات يومية حتى يحقق أهدافه، وعليه قبل ذلك أن يمتلك إرادته ويستعد للتضحية، لا أن يحولها إلى مظاهرات استعراضية أو عرائض تسول ومناشدات استجداء أمام المؤسسات والبيوت.

نعم.. الإصلاح  أعلن انتصار الثورة، والثورة لم تنتصر بعد بقدر ما انتصر الإصلاح والقوى التقليدية المتحالفة معه، ولكن الثورة لا تحتاج إلى ساحات تغيير وتدوير بقدر حاجتها إلى إرادات تغيير وعزائم تضحية.

*ألم أقل لكم من قبل ..........!

------------
الآن تتبين صحة ما كنا نقوله من قبل ....من أن ساحة التغير بصنعاء كان هدفها حماية قائد الفرقة وغرفة عملياته الانقلابية وليس العكس.

وهاهم وحين قرروا خروج الجنرال من غرفة العمليات في مذبح كان لابد أن يقرروا أيضاً نقل بقية الحراس والمرافقين في ساحة التغيير أيضاً وهذا ما تم ويتم الآن.

*ليس لأننا نكرههم !

لم يسال أحد منهم نفسه لماذا لم يعد الناس يتحدثون عن أحمد علي عبد الله صالح ؟
ولماذا لم يعد للناس من حديث سوى الحديث عن علي محسن وخبرته وحركاتهم وسكناتهم ؟
بالتأكيد ليس لأن الناس يحبون علي محسن أو جماعته، وبالتأكيد أيضاً ليس لأن الناس يكرهونهم كما يزعمون.

ولكن لأنهم لا يزالون يحكمون ويرفضون حتى اللحظة القبول بالدولة أو بالشراكة وفي كل مرة يماطلون ويتلكأون في تنفيذ قرارات رئيس الجمهورية ويحولونها إلى مسخرة ....

لم يدركوا بعد بأن إهانة الرئيس وتحويل قراراته إلى ملطشه هي إهانة للدولة اليمنية ولكل اليمنيين.

*تغريدة 

---------
التحالف مع القوي سلوك انتهازي بامتياز، ولا علاقة له البتة بما يدعيه الانتهازي من مبررات أخلاقية....!

تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(2515 )
(2394 )
(2230 )
(2106 )
(2063 )
(2060 )
(2058 )
(1997 )
(1989 )
(1984 )

(2)
(1)
(1)
(1)
(2)
(2)
(1)
(1)
(2)
(1)
موضيع ذات صلة
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET