Monday - 15/05/2017 م الموافق 19 شعبان 1438 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    أندرو إكسوم/ نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق: ما الذي يحدث في اليمن بحق الجحيم؟     كسر زحف سعودي في عسير ومصرع جنود سعوديين وتدمير آليات في جيزان ونجران     قرار جمهوري بإنشاء المجلس الاقتصادي الأعلى     مجموعة الأزمات الدولية تكشف عن خطة لاستئناف دفع رواتب الموظفين الحكوميين في اليمن     المخا.. أبطالنا يستعيدون المبادرة     تطهير مواقع في شبوة وخسائر متواصلة للمرتزقة في مأرب والجوف وميدي     40 منظمة حقوقية ومراكز ومعاهد دولية تحذر ترامب من معركة الحديدة     الولايات المتحدة تقدم غطاء للاستراتيجية السعودية لتجويع اليمن     السفير السوري: صنعاء ودمشق في خندق واحد ضد عدوان واحد     لبوزة: جرائم السعودية لن يمحوها التاريخ
د. صادق القاضي
لعباهلة الفيسبوك، وأقيال التويتر
لا يمكنك إعادة الحياة لرميم أقيال سبأ، وحشدهم من قبورهم لمقاتلة القائد العسكري الحوثي "أبو علي الحاكم". كما لا يمكن لرفاة "عبهلة" الأسود العنسي، أن تتوثب من لحدها المجهول، وتقوم بطرد عبد الملك الحوثي، وكل المتوردين والداخلين والدخلاء على اليمن من قبل وبعد الإسلام. أليس هذا بالضبط هو العبث الذي تحاولونه ؟!. ستقولون القضية مشروع قومي ورموز ملهمة، لكن الحوثي قوة حاضرة على الأرض، ومشروع يتحرك في الواقع، فيما أنتم ظواهر واهمة في الكتب الصفراء، وأخاييل حالمة في مواقع التواصل الاجتماعي!. كأي جماعة دينية مسلحة، من المؤكد أن للحوثية كثيراً من الاختلالات وجوانب القصور والإعاقات التي تحول بينها وبين المدنية والحداثة وفكر الدولة. لكن ماذا عنكم أنتم، وأنتم تتركون المدنية والحداثة وفكر الدولة جانباً، وتحاربون الفكر والكيان الحوثي، بأفكار وكيانات أكثر رداءة وقدامة وغربة عن العصر والحياة.؟! تذكّروا أنكم راهنتم من قبل في قتال الحوثيين على أسوأ نماذج التسلط والبدائية والفساد والعنف.. فانتصر الحوثيون، لأنهم بالمقارنة، أكثر قربا من منطق النظام والدولة وحاجات الناس من مشائخ القبائل، وشيوخ السوء، وعتاولة الفساد والإرهاب. لم تتعظوا، وبنفس ذاكرة الذباب، تراهنون اليوم على خرافة عرق نقي، في محاربة سلالية مفترضة.. بالمقارنة تبدو الهاشمية - إن وجدت- أقل إفلاساً، أو أكثر حداثة من هذه العنصرية العبهلية الغابرة. في كل حال، خذوها من الآخر: لا يمكن التخلص من الماضي بالماضي، ولا من السلالية بالعرقية، ولا من الاستبداد بالكهنوت.. لا يمكن التخلص من الرجعية والفئوية والمليشيات.. إلا بهوية وطنية جامعة، وكيان دولة مدنية حديثة، ومشروع تقدمي لمستقبل محترم يليق بالحياة، ويتسع للجميع.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(1125 )
(1108 )
(1106 )
(1094 )
(1092 )
(992 )
(969 )
(965 )
(965 )
(946 )

(2)
موضيع ذات صلة
 
5/15/2017 11:38:25 AM
5/15/2017 11:33:05 AM
5/15/2017 11:13:29 AM
5/14/2017 3:05:33 PM
5/14/2017 2:47:19 PM
5/14/2017 2:46:06 PM
5/13/2017 2:42:58 PM
5/13/2017 2:41:21 PM
5/13/2017 2:39:46 PM
5/10/2017 2:38:26 PM
1 2 3 4 5 6 7 8 9
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET