Wednesday - 04/10/2017 م الموافق 14 محرم 1439 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    الداخلية تنفي بيان "سبأ" حول حادثة (المصباحي).. والشورى يوجه دعوة هامة     لقاءات دبلوماسية سعودية مكثفة في الأمم المتحدة قبيل إصدار قرار (القائمة السوداء)     مصرع عسكريين سعوديين ومرتزقة في نجران وعسير     تطورات الساحل الغربي وتعز     العدوان يبيد 3 أسر.. والصليب الأحمر يؤكد: لا يوجد هدف عسكري     مخرجات المهرجان الملاييني     في كلمة تاريخية أمام حشود لا يقدر على جمعها غير المؤتمر.. الزوكا يحدد ملامح المرحلة القادمة     المدفعية تستهدف تجمعات عسكرية سعودية وغارات العدوان تتواصل     نهب مليار ونصف بسطو مسلح على خزينة المركزي في عدن.. والتصفيات تتواصل     خسائر كبيرة للمرتزقة في تعز ولحج
(اليمن اليوم) تستطلع آراء مفكرين وكتاب سياسيين غربيين حول: إصرار (العاجز) على الحل العسكري
9/27/2017 10:23:21 AM
اليمن اليوم.. فارس سعيد
العالم يجمع على استحالة الحل العسكري في اليمن، وأن الحل لن يكون إلا سياسياً، حتى وزير خارجية السعودية قال ذلك في الأمم المتحدة، لكن عبدربه منصور هادي اعتبر في تصريحات إعلامية أن الحل العسكري في اليمن هو الأرجح، وذلك رغم عجز قواته عن تحقيق أي انتصار.. "اليمن اليوم" استطلعت عبر الإيميل أراء مفكرين وكتاب سياسيين أمريكيين حول ما يعنيه إصرار العاجز. البداية من مايكل هورتن، كبير خبراء الشؤون العربية في مؤسسة "جيمس تاون" الاستخباراتية الأمريكية، والذي أكد إدراك العالم أجمع باستحالة الحسم العسكري في اليمن، كما أكد أن السعودية لن تأخذ برأي هادي عندما تقرر الخروج بماء الوجه. يقول هورتن: لا أستطيع أن أبدأ في فهم لماذا يقول هادي شيئا من هذا القبيل بالنظر إلى أنه - وكما تشير - كل من يعرف شيئا عن الحرب يقول إن الحل الوحيد هو سياسي. لا أحد في الحرب لديه القدرة على هزيمة الطرف الآخر بشكل نهائي. وهذا واضح بعد أكثر من عامين، حيث لم يتحقق سوى الدمار والقتل والجوع والمجاعة وتفشي الأمراض والأوبئة، بالإضافة إلى خلق فرصة ذهبية للقاعدة تزدهر وتنمو وتسيطر على مساحات شاسعة. يضيف: هادي ومن حوله جزء من المشكلة، وليس لديهم مكانة بين الشعب اليمني. وكيف يمكن لهادي ومن حوله - الذين لا يستطيعون أن يحكموا داخل المناطق "المحررة" ويحاولوا أن يحكموا من الرياض - تشجيع البلد الذي استضافهم على تدمير بلدهم!. يجب أن يصنف هادي كأول "رئيس" في التاريخ يدعو قوى أجنبية لمواصلة قصف وتجويع شعبه وتدمير بلده. وباختصار، لا أعتقد أن يؤخذ برأي هادي فهو لا يمثل حتى نفسه وأصبح منبوذا من قبل شعبه. أتمنى أن تكون أخبار اليمن على ما يرام. أفتقد قدرة السفر إلى هناك كما كنت أفعل". *بروس ريدل مستشار سابق لأربعة رؤساء أمريكيين ومدير مشروع "بروكينغز" الاستخباراتي الأمريكي، أكد من جهته وصول السعودية وهادي إلى تقاطع في المصالح والرؤية لحل الأزمة وكيفية إنهاء الحرب بعد أكثر من عامين. يقول ريدل: أطيب التحيات لك (فارس) وجميع طاقم الصحيفة. إنهاء الحرب في اليمن يتطلب حلا سياسيا توافقيا، لكن هادي ليس مهتما بحل توافيقي للحرب، فهو يريد أن يفرضه السعوديون على الشعب اليمني، وذلك مستحيل. فيما يريد السعوديون الخروج من الحرب بما يحفظ ماء الوجه. *بنيامين نورتن، الكاتب والخبير الأمريكي، له وجهة نظر تختلف نوعاً ما مع بروس ريدل، مقللاً من أهمية الحديث عن تقاطع في المصالح، ويرى أن تصريحات هادي مرسومة سعودياً على قاعدة توزيع الأدوار. يقول نورتن: صحيح أن هناك حاجة ماسة إلى حل سياسي للحرب الأجنبية المستمرة منذ 30 شهرا على اليمن. وإذا كانت المملكة العربية السعودية تعتقد حقا بالحل السياسي، فإنها ستوقف شن الحرب. وإذا كانت الولايات المتحدة وبريطانيا تعتقدان حقا بالحل السياسي، فإنهما سيتوقفان عن دعم المملكة العربية السعودية في الحرب المدمرة. ومع ذلك، فإن تصريحات هادي كشفت الحقيقة وراء الخطاب السياسي للمملكة العربية السعودية، والتي تبين مدى خداعها. وقد تطالب الرياض بالسعي إلى حل سياسي، لكنها لا تزال تحاول كسب هذه الحرب عسكريا، وهي مستعدة لمواصلة قتل اليمنيين في محاولة عبثية للقيام بذلك. *كريستيان أولريكسن، خبير الأمريكي في الشؤون الخليجية، وأكاديمي في معهد بيكر وزميل مشارك في معهد تشاثام هاوس الأمريكي، أكد من جهته خشية هادي من الحل السياسي ومن واقع إدراكه أن أي حل سياسي لن يبدأ إلا بطي صفحته هو شخصياً. يقول أولريكسن: يبدو أن هادي يعتقد أن الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يعود بها إلى السلطة في اليمن هي من خلال انتصار عسكري للتحالف الذي تقوده السعودية. ويبدو من تصريحاته أنه يخشى أن تؤدي المفاوضات السياسية إلى حل توفيقي يحل محله زعيم يمني آخر. ويبدو وكأن هادي يضع مصالحه الخاصة فوق مصالح البلد الذي انتخبه يوما ما. يضيف: ويحاول الطرفان "صالح / الحوثي" وهادي توسيع الشرخ داخل التحالف الخليجي الهش منذ عام 2015، وإذا ما انفصل أحد أعضاء التحالف تماما - كما فعلت قطر - فإن موازين القوى داخل اليمن ستتغير، ولكن عند هذه النقطة هناك الكثير من المجموعات والمصالح المختلفة على الصعيدين المحلي والإقليمي، ما يجعل من الصعب جدا إعادة الجميع إلى طاولة المفاوضات.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(5105 )
(4882 )
(835 )
(786 )
(605 )
(556 )
(551 )
(523 )
(493 )
(492 )

(1)
موضيع ذات صلة
 
10/3/2017 12:31:10 PM
10/3/2017 11:10:49 AM
10/3/2017 11:00:36 AM
10/3/2017 10:56:45 AM
10/3/2017 10:54:38 AM
10/1/2017 2:40:34 PM
10/1/2017 2:35:41 PM
9/30/2017 12:40:26 PM
9/30/2017 12:35:59 PM
9/30/2017 12:34:04 PM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET