Saturday - 16/09/2017 م الموافق 25 ذو الحجة 1438 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    الداخلية تنفي بيان "سبأ" حول حادثة (المصباحي).. والشورى يوجه دعوة هامة     لقاءات دبلوماسية سعودية مكثفة في الأمم المتحدة قبيل إصدار قرار (القائمة السوداء)     مصرع عسكريين سعوديين ومرتزقة في نجران وعسير     تطورات الساحل الغربي وتعز     العدوان يبيد 3 أسر.. والصليب الأحمر يؤكد: لا يوجد هدف عسكري     مخرجات المهرجان الملاييني     في كلمة تاريخية أمام حشود لا يقدر على جمعها غير المؤتمر.. الزوكا يحدد ملامح المرحلة القادمة     المدفعية تستهدف تجمعات عسكرية سعودية وغارات العدوان تتواصل     نهب مليار ونصف بسطو مسلح على خزينة المركزي في عدن.. والتصفيات تتواصل     خسائر كبيرة للمرتزقة في تعز ولحج
مخرجات المهرجان الملاييني
8/26/2017 3:39:38 PM
 تضمن البيان الصادر عن الحشود المليونية للمؤتمر الشعبي العام وأنصاره في الذكرى الـ35 لتأسيسه 16 بنداً تمثل مخرجات المهرجان وخطوطا عريضة لبرنامج المؤتمر الشعبي العام في المرحلة المقبلة. وتؤكد البنود في مجملها أولاً حرص المؤتمر على تعزيز وحدة وتماسك الصف الوطني في مواجهة العدوان، والاستمرار في دعم الجبهات حتى النصر بإذن الله، وثانياً إجراء مراجعة لعلاقات المؤتمر السياسية وتحالفاته في إطار الثوابت الوطنية ممثلة بالثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية وسيادة الوطن واستقلاله والتصدي للعدوان، وبما يخدم تطلعات وآمال شعبنا اليمني العظيم، طبقاً لمبادئ الدستور والقوانين النافذة. البنود: 1- استمرار الصمود الأسطوري لشعبنا والذي سَيسَجلُ في سفر التاريخ كمرحلةٍ مضيئةٍ مفصلية من تاريخِ كفاح الشعب اليمني ونضاله الجسور دفاعاً عن كرامتهِ وعزّتهِ وتربةِ أرضهِ الطاهرة وعن وحدتهِ وسيادتهِ واستقلالهِ ضدَ مؤامرات الأعداء ومخططات الغزاة والمحتلين. 2- يثمّن الحشدُ الملاييني عالياً التضحيات والبطولات العظيمة التي يجترحها أبناء القوات المسلحة والأمن واللجان الشعبية والمتطوّعين من عامة أبناء الشعب، الذين يقدمون أرواحَهم ودماءهَم وأموالهَم رخيصةً في سبيل الذود عن الوطن ووحدته وسيادته واستقلاله وفي التصدّي للمعتدين والغزاة والمحتلين ومرتزقتهم وقوى الإرهاب، ويؤكد أن تلك التضحيات لن تذهبَ سُدى، وأنها ستُخلّد في أنصع صفحات التاريخ كمآثرَ نضالية عظيمة، وستمثلُ دروساً تتعلّم منها الأجيال القادمة معاني الولاء والانتماء للوطن، وقدسية الدفاع عنه. 3- يؤكد المؤتمر الشعبي العام على مواصلة دعم جبهات الشرف والبطولة والعزّة -عسكرياً واقتصادياً وسياسياً وإعلامياً- وعلى موقفه الثابت والمبدئي في مواجهة العدوان والحصار ومقاومة كل أشكال الغزو والاحتلال ومخططات انتهاك سيادة واستقلال اليمن والتآمر على الوحدة اليمنية وهو الموقف الذي لا يقبل المساومة أو الجدال، فالمؤتمر الشعبي العام كان -وسيظل- صامداً ومدافعاً عن وطنه ووفياً لشعبه كما هو العهد به. 4- يجدد المؤتمر الشعبي العام تمسكه بالثوابت الوطنية ممثلة بالثورة والنظام الجمهوري والوحدة والسيادة والاستقلال والحرية والديمقراطية والتعددية الحزبية والسياسية، ويعبِّر عن ثقته المطلقة بأن شعبنا اليمني العظيم، وفي المقدمة المؤتمريون والمؤتمريات وحلفاؤهم وأنصارهم وكل الشرفاء في هذا الوطن الغالي، سيقفون بالمرصاد لمحاولات الأعداء ودول العدوان والمرتزقة استهداف الوحدة اليمنية ومساعيهم لتمزيق الوطن وشرذمته وتحويله إلى دويلات وكانتونات وإمارات يسهل السيطرة عليها. 5- كما تؤكد هذه الحشود المؤتمرية حرصها على وحدة الجبهة الداخلية ورفضها لكل محاولات شق الصف الوطني المقاوم للعدوان بأي شكل من الأشكال، ويدعون في هذا الصدد مختلف القوى السياسية وكل الشرفاء إلى عدم الانجرار وراء المهاترات والمكايدات السياسية والتصدّي للحملات الإعلامية التي تستهدف التأثير على الموقفِ الوطني المقاوم للعدوان ومحاولات الإساءةِ والاستهداف الممنهجة للرموز الوطنية. 6- تعبِّر الحشود الملايينية للمؤتمر الشعبي العام وأنصاره وجماهيره عن قلقهم البالغ من تدهور الأوضاع الاقتصاديةِ الناجمة عن العدوان الغاشم والحصار الجائر المفروض على شعبنا، والذي أدى إلى مضاعفة معاناة الناس بكل شرائحهم وفئاتهم، وخاصة الفئة المتوسطة والفئة الأقل دخلاً، جراء منع وصول الإمدادات الضرورية للحياة كالغذاء والدواء، وبالتالي ارتفاع الأسعار وتدنّي مستوى الخدمات، وعلى وجه الخصوص في الجانب الطبي والصحي، وعدم صرف المرتبات لموظفي الدولة منذ عشرة أشهر، ويحمّلون من اتخذ قرار نقل البنك المركزي المخالف للدستور والقانون، كامل المسئولية عن كل ما ترتب عن ذلك وفي المقدمة عدم الوفاء بما تم الالتزام به أمام المجتمع الدولي وأمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بصرف مرتبات موظفي الدولة في كافة المحافظات وبدون استثناء. 7- إن المؤتمر الشعبي كونه يحمل مشروعاً وطنياً ناضل بلا هوادة من أجل تحقيقه، فإنه بقدرِ فخره واعتزازه بما حققه خلال مسيرتهِ الماضية من إنجازاتٍ وتحوّلاتٍ عميقة، يجدد حرصه على الاستمرار ومواصلة مشوار العمل على استكمال تنفيذ مشروعه الوطني المتمثل بإعادة بناء الدولة المدنية الحديثة عبر التمسّك بالدستور والقوانين والحفاظ على مؤسسات الدولة، وحيادية واستقلالية القضاء، واحترام حقوق الإنسان، والحرص على تحقيق الشراكة الوطنية الحقيقية، ونبذ العنف والتطرُّف وثقافة الكراهية والنعرات المذهبية والعنصرية والمناطقية والانفصالية، والحرص على ترسيخ ثقافة الحوار والتسامح والتعايش والقبول بالآخر. 8- يجدد المؤتمر الشعبي العام موقفه الواضح والصريح ضد الإرهاب وفِكره وتنظيماته وممارساتها، ويؤكد أن الإرهاب -الذي عانى ولازال يعاني منه شعبنا- كان وسيظل ثقافة دخيلة على مجتمعنا اليمني يجب استئصالها ومواجهتها بكل الوسائل والأساليب، وفي الوقت نفسه يعتبره خطراً يتهدد الأمن والسِلم الدوليين، وهو ما سبق وأن حذّر منه المؤتمر الشعبي العام مراراً، ويدعو في هذا الصدد إلى سنِّ قوانين دولية صارمة لمواجهة الإرهاب ومحاسبة ومعاقبة القوى والأنظمة والدول والجماعات والأفراد وكل من يتبنَّى تمويل ودعم الفِكر الإرهابي وتنظيماته بأي شكل من الأشكال وفي المقدمة استئصال منابعه الفكرية ومصادر تمويله. 9- تستنكر الجماهير الملايينية للمؤتمر الشعبي العام وأنصاره بشدة موقفَ المجتمعِ الدولي المتخاذل والمتواطئ مع العدوان وصمته المطبق إزاء ما يرتكبه من جرائم بحق الشعب اليمني وما يقوم به من مجازر إبادة جماعية والتي كان آخرها المجزرة البشعة والمروّعة التي ارتكبها العدوان فجر يوم الأربعاء في أرحب والتي راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى من المواطنين الأبرياء، وهي المجازر التي يندى لها جبين الدهر، خاصةً وأن الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي قد فشلا في تحمّل مسؤولياتهما القانونية والأخلاقية والإنسانية تجاه ما يتعرضُ له اليمنيون من حربِ إبادة وقتلٍ جماعي.. بل وتحوُّل المؤسسة الدولية المسئولة عن حماية حقوق الإنسان، وتجنيب الشعوب ويلات الحروب إلى مساندٍ للجلاد ضد الضحية. 10- يحمّل المؤتمر الشعبي العام وجماهير الشعب اليمني دولَ العدوان والدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي المسئولية الكاملة عن انتشار التطرُّف والعنف والتنظيمات الإرهابية والتوسّع في السيطرة على المناطق الواقعة تحت سيطرة قوى العدوان والاحتلال وعملائهم ومرتزقتهم، والتي أصبحت القاعدة وداعش وأنصار الشريعة تمارسُ أنشطتَها الإرهابية في تلك المناطق تحت سمع وبصر ما يسمّى بالشرعيةِ ودولِ الاحتلال. 11- يعبِّر المؤتمر الشعبي العام عن شكره وتقديره للمواقف المساندة للشعب اليمني وخاصةً مواقفَ الدول التي رفضت الانخراط في تحالف العدوان وفي مقدِمتها سلطنة عُمان الشقيقة بقيادة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظّم، وكذلك المنظمات الدولية التي أعلنت مواقفَ صريحةً وواضحة ضد ما يرتكبه العدوان من جرائم وتلك التي تُسهم في تقديم المساندة والدعم الإغاثي والإنساني لليمنيين. 12- إن المؤتمر الشعبي العام بقدر إصراره على الاستمرار والصمود في مواجهة العدوان، فإنه يشدد على حق شعبنا اليمني في الدفاع عن نفسه وكرامته وعزته ووحدته وسيادته واستقلاله، وهو الحق الذي كفلته كافة الشرائع السماوية/ والقوانين والمواثيق الدولية، وأنه في نفس الوقت يمد يده للسلام، سلام الشجعان لا سلام الاستسلام، ويجدد المؤتمر استعدادهَ للحوار والتفاوض للوصولِ إلى سلامٍ عادلٍ وشاملٍ وكامل يقوم على إيقاف العدوان ورفع الحصار واحترام السيادة اليمنية وإخراج القوات الغازية من اليمن، ورفع اسم اليمن من تحت الفصل السابع وإلغاء العقوبات المفروضة على المواطنين اليمنيين.. وبما يحافظ على وحدة وسيادة واستقلال اليمن، تمهيداً للعودة إلى العمليةِ السياسية وفقاً للدستور والقانون. 13- يجدد المؤتمر الشعبي العام دعوته كافة القوى السياسية إلى وحدة الصف ونبذ الفرقة، وإلى الاستجابة لدعوة المصالحة الوطنية الشاملة التي لا تستثني أحداً والتي أطلقها الزعيم علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الأسبق، رئيس المؤتمر الشعبي العام، ويؤكد على أهمية أن تقدّم كل القوى السياسية التنازلات من أجل الوطن، أسوةً بالمؤتمر الشعبي العام الذي قدّم التنازلات وسلّم السلطة في عام 2012م بإرادته وقناعته حقناً لدماء اليمنيين وتجنيب الوطن الدمار والانهيار والمآل الكارثي والمأساوي الذي وصل إليه اليوم. 14- في الوقت الذي تعبِّر فيه هذه الحشود الملايينية عن رفضها وإدانتها للعدوان والحرب والحصار الجائر، فإنها تطالب المجتمع الدولي وفي المقدمة الدول الدائمة العضوية بمجلس الأمن إلى سرعة اتخاذ قرار حازم ومُلزم بوقف العدوان على بلادنا، ورفع الحصار فوراً وبدون أي تأخير، والتزام دول العدوان وفي المقدمة السعودية، بوقف تدخلاتها في شئون بلادنا والتوقّف عن إثارة الفتن والحروب وإثارة النعرات الطائفية والمذهبية والمناطقية والانفصالية والكف عن حصار شعبنا الذي فرضته السعودية والدول المتحالفة معها منذ عامين ونصف بدون أدنى مبرر، والذي لا تجيزه الشرائع السماوية ولا قوانين ومواثيق الأمم المتحدة، لأن العدوان والحصار يعتبران مخالفة صارخة للقانون الدولي وكل القوانين الإنسانية الدولية ومواثيق ومبادئ حقوق الإنسان، مؤكدين في الوقت نفسه بأن الشعب اليمني وقياداته المقاومة للعدوان لن يرفعوا راية الاستسلام ولن يسمحوا بإذلال شعبنا أو فرض الوصاية عليه، وفي الوقت نفسه فإن المؤتمر الشعبي العام وهذه الحشود الملايينية تؤكد بأنه إذا تم وقف العدوان ورفع الحصار الظالم وإلغاء قرار 2216 الذي شرعن للعدوان واستمراره، وكذا إلغاء قرارات وضع اليمن تحت الفصل السابع وفرض العقوبات على المواطنين، فإنها مستعدة للحوار على قاعدة لا ضرر ولا ضِرار، وعلى قواعد الاحترام المتبادل في إطار القوانين الدولية المنظمة للعلاقات بين الدول وكفلت حق الشعوب في السيادة واستقلال قرارها الوطني. 15- وفيما يتعلّق بالاتفاق السياسي مع أنصار الله ومرور عام من الشراكة في المجلس السياسي وحكومة الإنقاذ الوطني، فإن المؤتمر الشعبي العام عازم على تقييم مسار علاقات الشراكة والالتزام بأسس ومضامين الاتفاق السياسي الموقّع يوم الـ28 من شهر يوليو 2016م وبما يعزز قيام مؤسسات الدولة بدورها وفقاً للدستور والقوانين النافذة ويعزز الشراكة الحقيقية ويمنع أي تداخل أو تدخل في صلاحيات المؤسسات، وإعطاء الأولوية للمهمة الوطنية المقدّسة في مواجهة العدوان، كون ذلك بالنسبة للمؤتمر الشعبي العام وجماهيره خياراً ثابتاً مهما كانت الظروف والنتائج. 16- يطالب المؤتمر الشعبي العام وحشوده الملايينية الهيئات والمنظمات الإنسانية ودُعاةَ الحرية أن يقوموا بدورِهم في دعم الشعب اليمني لإنهاء الظلم والعدوان عليه، خاصةً وأن العدوان قد أبان في عدوانه على الشعب اليمني عن عورة تلك الهيئات والمؤسسات الدولية وفي المقدمة مجلس الأمن الدولي، وتواطئِها من خلال صمتها المريب والغريب، ويشيد المؤتمر وهذه الجموع المحتشدة بالدور الذي جاء على استحياء من الاتحاد الأوروبي. إن المؤتمر الشعبي العام الذي ولِد من صميم الهوية والفِكر والثقافة اليمنية وهو يحتفي بالذكرى الخامسة والثلاثين لتأسيسه، كان وسيظل متمسكاً بأهداف ومبادئ وقيم الثورة اليمنية الخالدة 26 سبتمبر و14 أكتوبر و30 نوفمبر، ونظامَها الجمهوري الخالد، ومدافعاً صلباً عن وحدةِ وسيادةِ واستقلال اليمن، إدراكاً منه أن ذلك أقلُ واجبٍ يفي به لدماء الشهداء وتضحيات الثوّار والمناضلين الذين بذلوا أرواحهم ودماءهم وعصارة عمرهم، من أجل انتصار الثورة والجمهورية والوحدة ومواجهة العدوان، وفي الوقتِ نفسه سيظل التنظيم الأكثر قدرة على التعبير عن هموم وتطلّعات وطموحات وأحلام الجماهير، وهو الأمر الذي أثبتت السنوات السبع العجاف الماضية من تاريخ شعبنا حقيقته، وسيظل تنظيماً يعتمد على نهج الحوار والوسطية والاعتدال، حريصاً على التعايش، ماداً يده، وفاتحاً صدرهَ للجميع، وسيستمر حرصه على التجدد والتجديد، مواكبةً للمتغيرات والتطورات في فكره وأدائه السياسي والتنظيمي ومشروعه الوطني، مستلهماً فِكره وثقافته اليمنية الأصيلة، وارتباطه بالوطن أرضاً وإنساناً وتاريخاً وحضارةً، والتفاف الجماهير حوله، ومستمداً منها قوته وديمومته، مجدداً العهد والولاء لله.. والوطن ولجماهير الشعب ولكافة قياداته وقواعده وأنصاره وحلفائه وشركائه أنه سيظل مخلصاً لقيمه ومبادئه الوطنية، ملتزماً بتعهداته التي تندرج في إطارِ الجهود الرامية لخدمة المصالح الوطنية العليا، مبادلاً إياهم الوفاء بالوفاء والإخلاص بالتضحية. التهنئة مقرونة بالعهد بالوفاء للقائد والزعيم المؤسس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الأسبق، رئيس المؤتمر الشعبي العام، وهي ممزوجةٌ بعظيمِ الشكر وأسمى آيات العرفان والتقدير لكل مؤتمري ومؤتمرية وفي مقدمتهم هذه الحشود الملايينية التي تحتفي بذكرى التأسيس بحماسٍ كبير وشعورٍ عالٍ بالمسئولية الوطنية غير مسبوقين، مُلبيةً نداءَ الواجب لوطنها وقيادتها وتنظيمها في تعزيز الجبهةِ الداخلية وتأكيد التصدّي والمواجهة للعدوان جنباً إلى جنب مع شركائنا وكل الشرفاء من أبناء الوطن. وإنها لمناسبة لتأكيد عزم المؤتمر الشعبي العام على إجراءِ مراجعةٍ لعلاقاتهِ السياسية وتحالفاتهِ في إطار الثوابت الوطنية ممثلة بالثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية وسيادة الوطن واستقلالهِ والتصدّي للعدوان، وبما يخدم تطلّعات وآمال شعبنا اليمني العظيم طبقاً لمبادئ الدستور والقوانين النافذة.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(4911 )
(1173 )
(937 )
(674 )
(651 )
(587 )
(574 )
(564 )
(533 )
(495 )

(1)
(1)
موضيع ذات صلة
 
9/13/2017 2:53:20 PM
9/13/2017 2:51:08 PM
9/13/2017 2:48:30 PM
9/11/2017 2:42:58 PM
9/11/2017 7:30:31 AM
9/11/2017 7:17:36 AM
9/11/2017 7:12:37 AM
8/29/2017 3:38:50 PM
8/29/2017 3:36:56 PM
8/29/2017 3:21:40 PM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET