Friday - 01/12/2017 م الموافق 13 ربيع الأول 1439 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    تشييع شعبي مهيب للشهيد العميد الصوفي     الإعلام السعودي يعترف بمقتل 40 جنديا خلال شهر أكتوبر 2017م     تأمين مواقع بالقرب من باب المندب     هدوء في نهم ودعوات لانتشال عشرات الجثث     الجنوب المحتل.. الفار يلقي آخر أوراقه     الضالع.. مدفعية المرتزقة تقتل شقيقين في دمت     مجزرة سعودية جديدة..والزعيم يعزي ويؤكد أن القصاص آت     الحرس الجمهوري يشيع 3 من أبطاله     قتلى وجرحى من المرتزقة بينهم سودانيون بعمليات نوعية في الساحل وتعز ولحج     الجيش السعودي ينسحب من الحدود لصالح المرتزقة
هل الشرق الأوسط على حافة حرب إيرانية سعودية؟
11/13/2017 1:58:41 PM
 اليمن اليوم- عربي21
 قال مراسل صحيفة "أوبزيرفر" مارتن شولوف، في تقرير له من بيروت، إن عدم عودة رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، بعد استقالته المفاجئة في الرياض، يعد آخر حركة من حركات السياسة الخارجية السعودية. وينقل التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، عن الحلاق حسين خير الدين في الضاحية الجنوبية، معقل حزب الله، قوله إنه وعائلته تعودوا على التوتر خلال العقود الماضية، إلا أن الأزمة الأخيرة "مختلفة"، و"قد تصل إلى كل واد وقمة جبل، وإن بدأت فلن تتوقف". ويعلق شولوف قائلا إن حالة الفزع لا تقتصر على الضاحية الجنوبية فقط، التي لا تزال آثار حرب 2006 واضحة عليها، بل يمتد الخوف إلى جميع أنحاء البلد، الذي وجد نفسه فجأة في قلب أزمة إقليمية غير عادية، حيث إن الاضطرابات تختمر منذ سنوات، إلا أن الأزمة الأخيرة بدأت يوم 3 تشرين الثاني/ نوفمبر، أثناء مأدبة غداء في بيروت، أقامها سعد الحريري على شرف وزيرة الثقافة الفرنسية فرانسواز نيسن، حيث تلقى في منتصف الغداء مكالمة غيرت مزاجه، واعتذر مغادرا إلى المطار، ودون مساعديه. وتبين الصحيفة أنه بعد ساعات من وصول الحريري إلى الرياض، فإنه أعلن استقالته بشكل أنهى تحوله من رئيس وزراء لبناني إلى موفد سعودي، تاركا الجميع في حالة من الدهشة. ويجد التقرير أن "الرحيل السريع، والنقاش الحاد الذي جرى خلال الأسبوع الماضي عبر الشرق الأوسط، وربط عدد من الأحداث المتعددة، هي عبارة عن أعراض حالة تعيشها المنطقة منذ مدة، وانفجرت للعلن بسرعة، فأحداث مثل سقوط مدينة كركوك وهزيمة الاكراد فيها، وتجويع الشعب اليمني، والصاروخ الباليستي على الرياض، واستقالة سعد الحريري، كلها جزء من تآمرات جارية بين قوتين إقليميتين، التي خرجت من الغرف الخلفية إلى العلن". ويعلق الكاتب قائلا: "تحاولان اليوم، وأكثر من أي وقت مضى، تصفية الحساب، حيث السباق على التأثير وصل ذروته من بيروت إلى صنعاء، وأدت المواجهة إلى غزو مناطق جديدة، والتخلي عن تحالفات لم يكن من المتخيل التخلي عنها، ومخاوف من مواجهة مدمرة بين عدوين، اللذين اعتمدا في الماضي على حروب الظل والجماعات الوكيلة". وتعتقد الصحيفة أن التحول بدأ من الرياض، التي يحاول النظام الجديد فيها وضع السعودية على أرضية مختلفة من الناحية المحلية والإقليمية، ويحاول تغيير الصورة التي تعكس فيها المملكة نفسها إقليميا وعالميا. ويلفت التقرير إلى أن الأمير الشاب محمد بن سلمان حصل على تفويض من والده للقيام مع حليفته الإماراتية بمواجهة ما يراه سيطرة إيران على كل زاوية مهمة في العالم الإسلامي. وبحسب التقرير، فإنه لطالما نظر السعوديون للحريري على أنه رجلهم في لبنان لتحدي حزب الله وتقوية سلطته على المؤسسات اللبنانية، و"يبدو أن صبرهم قد نفد عندما انهار القطاع الإنشائي في السعودية، بشكل أدى إلى تأثر شركة الحريري، ومنذ ذلك الوقت كان هو والسعوديون في خلاف حول مليار دولار دين، ويبدو أنها وضعت الخلاف جانبا، ودعته إلى الرياض لدفع الثمن". وتختم "أوبزيرفر" تقريرها بالإشارة إلى قول مدير مشروع العراق وسوريا هايكو ويمين: "إن تفكير القيادة السعودية بقدرة الحريري على مواجهة حزب الله أمر خيالي"، وأضاف: "من غير المعقول تفكيرها بأن استقالته ستجبر حزب الله على تغيير طرقه، فلا يمكن تشكيل أي حكومة دون موافقته". مُستشرق إسرائيليّ: السعوديّة لا تملك القدرة العسكريّة لمُواجهة إيران من جانبه استبعد المُستشرق الإسرائيليّ، البروفيسور إيال زيسر، اندلاع حرب بين السعودية وإيران. وقال البروفيسور إيال زيسر وهو من جامعة تل أبيب إنّ التوتّر بين الرياض وطهران سيتأجج، لكنه لن يتحوّل إلى حربٍ بين الدولتين، وذلك لأنّ السعودية لا تملك القدرة العسكريّة والتأييد المطلوب لكي تقوم بحملةٍ عسكريّةٍ ضدّ إيران، لا في الخليج، ولا في لبنان. ولفت إلى أنّه حتى في الحرب التي تخوضها السعوديّة في اليمن دخلت الوحل، ولم تُحرز أيّ نتائج تُذكر.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(5229 )
(5184 )
(5136 )
(5102 )
(1553 )
(1360 )
(1337 )
(1223 )
(1145 )
(1132 )

(5)
موضيع ذات صلة
 
11/26/2017 1:58:52 PM
11/26/2017 1:56:15 PM
11/26/2017 1:54:41 PM
11/23/2017 5:17:38 AM
11/23/2017 5:14:25 AM
11/23/2017 5:12:13 AM
11/19/2017 2:19:10 PM
11/19/2017 2:14:31 PM
11/19/2017 2:10:58 PM
11/13/2017 1:56:54 PM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET