Wednesday - 29/11/2017 م الموافق 11 ربيع الأول 1439 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    تشييع شعبي مهيب للشهيد العميد الصوفي     الإعلام السعودي يعترف بمقتل 40 جنديا خلال شهر أكتوبر 2017م     تأمين مواقع بالقرب من باب المندب     هدوء في نهم ودعوات لانتشال عشرات الجثث     الجنوب المحتل.. الفار يلقي آخر أوراقه     الضالع.. مدفعية المرتزقة تقتل شقيقين في دمت     مجزرة سعودية جديدة..والزعيم يعزي ويؤكد أن القصاص آت     الحرس الجمهوري يشيع 3 من أبطاله     قتلى وجرحى من المرتزقة بينهم سودانيون بعمليات نوعية في الساحل وتعز ولحج     الجيش السعودي ينسحب من الحدود لصالح المرتزقة
انتكاسة أمريكية لتحميل إيران مسئولية (الصاروخ)
11/25/2017 1:47:24 PM
 مقدمة إن محاولات البيت الأبيض نشر معلومات عن شحنات أسلحة يشك أن إيران زودت الحوثيين بها خطوة محسوبة لصرف الغضب الدولي والانتقادات والغضب في الكونغرس الموجه للسعودية بسبب الحصار الذي تفرضه على اليمن. فورين بوليسي *.. ترجمة خاصة لـ "اليمن اليوم" يهدد الحصار المفروض على اليمن بمجاعة كبيرة في وقت تشير فيه إدارة ترامب بأصابع الاتهام لإيران ومسؤولية الأخيرة عن إطلاق الصاروخ الباليستي على العاصمة السعودية الرياض. ويمارس البيت الأبيض على المؤسسات الأمنية ضغوطاً من أجل رفع السرية عن معلومات استخبارية تزعم وجود صلة لإيران بالهجوم الصاروخي على الرياض، وذلك في إطار مساعيها الرامية إلى إقناع شركاء واشنطن داخل الأمم المتحدة بدور طهران في إذكاء الصراع في اليمن. وتأتي جهود تحميل إيران في وقت تواجه فيه السعودية حملة دولية بسبب الحصار الشامل على الموانئ الحيوية، وهددت بإدخال البلاد في كارثة وباء واسعة. وتأتي محاولة نشر المعلومات الاستخباراتية كجزء من محاولات لعزل طهران في مجلس الأمن الدولي، وبالتالي تبرير أية خطوة لفرض العقوبات الجديدة على طهران. جهود ترامب في الأمم المتحدة اعتراف بأهميتها كنقطة تعبئة لجهوده الدولية وهو الذي وصفها أثناء حملته الرئاسية بدكان للثرثرة والكلام. وعانت حملة الولايات المتحدة لتسليط الضوء على انتهاك طهران انتكاسة هذا الشهر عندما قال فريق من الخبراء في المؤسسة الدولية إنهم لم يتلقوا أي دليل على قيام طهران بتزويد الحوثيين بالصاروخ الباليستي الذي سقط قرب مطار الملك خالد الدولي في الرياض. وكان الهجوم مبررا ساقته السعودية لفرض الحصار على مطار صنعاء وميناء الحديدة، وهو توجه اعتبرته المنظمات الإنسانية عاملا سيعبد الطريق أمام المجاعة. وكانت السلطات السعودية قد أعلنت أنها ستعيد فتح ميناء الحديدة ومطار صنعاء، وهو تحرك انتقدته لجنة الإغاثة الدولية بأنه حل غير مكتمل وسيمنع من استيراد المواد التجارية والوقود اللازم. ويقول النقاد إن محاولات البيت الأبيض نشر معلومات عن شحنات أسلحة يشك أن إيران زودتها للحوثيين خطوة محسوبة لصرف الغضب الدولي والانتقادات والغضب في الكونغرس الموجه للسعودية بسبب الحصار الذي تفرضه على اليمن. وقال بروس ريدل، الضابط المتقاعد من سي آي إيه ومستشار رؤساء أمريكا السابقين "يريدون تغيير الحوار بعيداً عن الأطفال اليمنيين الجوعى والحديث عن الأشرار الإيرانيين، ولكنني متشكك بنجاحها، لأن صور الأطفال التي نشاهدها على بي بي سي و 60 دقيقة أقوى من صورة وثائق استخباراتية يكشف عنها. غير أن المسؤولين في الإدارة الأمريكية سارعوا للدفاع عن السعودية، قائلين إن لديهم أسبابا للقلق. وقال مسؤول بارز "كيف سيكون موقف الدول لو ضربها صاروخ باليستي"؟. وفي واشنطن حاول مسؤولو الأمن القومي يوم الاثنين إقناع الدبلوماسيين في الأمم المتحدة وأعضاء لجنة الخبراء بأن إيران تقوم بتسليح الحوثيين. وفي الوقت نفسه سافر فريق من الأمم المتحدة إلى الرياض لمعاينة حطام الصاروخ. وطالبت الأمم المتحدة السعودية تسهيل عملية الحصول على معلومات وأدلة عن الهجوم. إلا أن الحكومة السعودية تخشى الاعتراف بوجود نقاط ضعف في نظام دفاعها الصاروخي. ولهذا ترددت في البداية بنشر معلومات عن الهجوم كما يقول المسؤولون الأمريكيون. ونقلت المجلة عن مسؤول في إدارة ترامب قوله: "إن الكشف عن أشياء كان جديدا بالنسبة لهم". الجهود الأمريكية لاتهام إيران بانتهاك القرارات الدولية حول اليمن، واجهت انتكاسة مطلع هذا الشهر، حين صرحت لجنة خبراء تابعة للأمم المتحدة بأنها لم تحصل على أي دليل بشأن ضلوع إيران في تزويد الحوثيين داخل اليمن، بالصاروخ الذي تم إطلاقه على العاصمة السعودية في الرابع من الشهر الجاري. وبحسب تقرير لجنة الأمم المتحدة، فإن الأدلة المتداولة لاتهام طهران غير كافية، كون الجيش اليمني يحتفظ بترسانة صاروخية تعود لفترة ما قبل الحرب، تضم صواريخ "سكود بي"، و"هواسونغ 6". إن المبادرة الدبلوماسية تأتي وسط النقد في الكونغرس والخارج للحصار السعودي وقال يان إيغلاند، المستشار البارز في الشؤون الإنسانية بمجلس اللاجئين النرويجي إن الولايات المتحدة وبريطانيا وحلفاء السعودية أمامهم أسابيع قبل أن يصبحوا متواطئين في مجاعة تشبه المجاعات التي وصفت في الإنجيل. * مجلة أمريكية متخصصة وواسعة الانتشار
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(888 )
(874 )
(856 )
(852 )
(821 )
(803 )
(790 )
(785 )
(784 )
(763 )

(7)
(4)
موضيع ذات صلة
 
11/28/2017 1:14:49 PM
11/28/2017 1:13:35 PM
11/26/2017 1:52:52 PM
11/26/2017 1:49:44 PM
11/25/2017 1:44:58 PM
11/23/2017 5:04:50 AM
11/21/2017 11:29:54 AM
11/19/2017 2:03:56 PM
11/18/2017 12:26:59 PM
11/18/2017 12:20:14 PM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET