Sunday - 24/09/2017 م الموافق 04 محرم 1439 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    الداخلية تنفي بيان "سبأ" حول حادثة (المصباحي).. والشورى يوجه دعوة هامة     لقاءات دبلوماسية سعودية مكثفة في الأمم المتحدة قبيل إصدار قرار (القائمة السوداء)     مصرع عسكريين سعوديين ومرتزقة في نجران وعسير     تطورات الساحل الغربي وتعز     العدوان يبيد 3 أسر.. والصليب الأحمر يؤكد: لا يوجد هدف عسكري     مخرجات المهرجان الملاييني     في كلمة تاريخية أمام حشود لا يقدر على جمعها غير المؤتمر.. الزوكا يحدد ملامح المرحلة القادمة     المدفعية تستهدف تجمعات عسكرية سعودية وغارات العدوان تتواصل     نهب مليار ونصف بسطو مسلح على خزينة المركزي في عدن.. والتصفيات تتواصل     خسائر كبيرة للمرتزقة في تعز ولحج
أ. عبدالله هاشم الحضرمي
شائعات تحك ظهرهم

 الأسبوعان الماضيان، نجح إعلام العدوان السعودي في بث القلق بعد أن جعل غالبية اليمنيين يرفعون حالة الترقُّب لانفجار الموقف بين المؤتمر وأنصار الله إلى الدرجة الرابعة. الأجواء المشحونة تلعب دور الريح في حمل الشائعات إلى كل قلب وكل بيت، حتى أن قنوات مثل العربية والحدث وسكاي نيوز، على رغم سمعتها في الكذب ودورها في اليمن، استطاعت أن تكون واحدة من أهم مصادر ارتساف الفرائص. قُرعت طبول الحرب، وذهب المحللون مذاهب شتى لتحديد من سيكسب المعركة التي ستدور رحاها داخل العاصمة صنعاء، وما الذي يجب أن يفعله (التحالف) للاستفادة من المحرقة الدائرة بين (شريكي الانقلاب)، وابتهج عبدالملك المخلافي بعبارة ملطوشة ظل يكررها في تويتر والقنوات والصحف تصف حال الشريكين بـ(غرام الأفاعي)، وألقى الصديق علي البخيتي خطبة عصماء في الفيس بوك يدعو القبائل وعلي محسن والتحالف إلى الاصطفاف مع المؤتمر الشعبي العام، ورد مرتزقة في حكومة الهاربين بأن التحالف والشرعية ليسوا في وارد أن يحاربوا الحوثيين بالنيابة عن علي عبدالله صالح.. هكذا تركوه وحيداً في العراء!. بدوره، قطع رئيس المؤتمر إجازته وأجرى حواراً تلفزيونياً ثاني أيام العيد ليضع حداً للأدخنة التي أفسدت على الناس أعيادهم قائلاً ألا مواجهة مع أنصار الله، ولا توجد أزمة في الأصل تستدعي كل هذا الحشر. ثم استمر الدخان الأسود رغم كل شيء، وعوضاً عن مواصلة الحرب وضعت الشائعات علي عبدالله صالح وقيادات حزبه قيد الإقامة الجبرية في منازلهم وبأوامر من زعيم أنصار الله، حتى أن أحداً لم يفكر ليتساءل: أين هي المنازل التي يقيم فيها الزعيم علي عبدالله صالح وقيادات المؤتمر، خصوصاً وأن أحداً من عتاولة الإحداثيات لم يتمكن من تحديد أي منها، ولو كان ذلك ممكناً لما كانت هناك حاجة لحرب معهم. الوقت لم يسعف مؤلفي الشائعات على التفكير والاعتناء بعقول الجمهور، اقتضت الخطة تثوير قواعد المؤتمر وجماهير الزعيم الغفيرة ضد أنصار الله الذين في المقابل ظهروا إزاء تلك الشائعات بصورة من يستمتع بحك ظهره، ليس لأنهم لم يسارعوا إلى نفي (خبابير) الإقامة الجبرية واحتلال معسكر ريمة حميد وبقية الانتصارات العسكرية الزائفة على شريكهم، بل راحوا يغذونها بمنشورات وتصريحات توحي بصحة الشائعات. والواقع أن تلك الأدخنة ليست كلها من دون نار، ثمَّة استفزازات يقابلها المؤتمر بالحكمة والصبر.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(6996 )
(6954 )
(6894 )
(6894 )
(6888 )
(6880 )
(6857 )
(6856 )
(6841 )
(6805 )

(2)
(1)
موضيع ذات صلة
 
9/23/2017 10:51:07 AM
9/23/2017 10:49:54 AM
9/19/2017 11:09:12 AM
9/19/2017 11:08:15 AM
9/18/2017 1:07:21 PM
9/13/2017 3:03:36 PM
9/13/2017 3:01:02 PM
9/13/2017 2:58:53 PM
9/13/2017 2:57:58 PM
9/13/2017 7:52:54 AM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET