Sunday - 24/09/2017 م الموافق 04 محرم 1439 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    الداخلية تنفي بيان "سبأ" حول حادثة (المصباحي).. والشورى يوجه دعوة هامة     لقاءات دبلوماسية سعودية مكثفة في الأمم المتحدة قبيل إصدار قرار (القائمة السوداء)     مصرع عسكريين سعوديين ومرتزقة في نجران وعسير     تطورات الساحل الغربي وتعز     العدوان يبيد 3 أسر.. والصليب الأحمر يؤكد: لا يوجد هدف عسكري     مخرجات المهرجان الملاييني     في كلمة تاريخية أمام حشود لا يقدر على جمعها غير المؤتمر.. الزوكا يحدد ملامح المرحلة القادمة     المدفعية تستهدف تجمعات عسكرية سعودية وغارات العدوان تتواصل     نهب مليار ونصف بسطو مسلح على خزينة المركزي في عدن.. والتصفيات تتواصل     خسائر كبيرة للمرتزقة في تعز ولحج
د. فضل الصباحي
رسالـــــة مواطن يمني غيور على وطنه إلى التحالف الحوثي الصالحي..
في وقت الفتن والشدائد لابد من تغليب المصلحة العامة على المصلحة الخاصة، هذه من سلوكيات القائد المسلم عندما تستدعي الحاجة إلى اتخاذ (قرارات مصيرية)، وهنا يجب على كل الأطراف في صنعاء تحكيم العقل بعيداً عن التهور والاندفاع؛ لأن أرواح الأبرياء أمانــة في أعناق الجميع.. ومن يظن بأنه سوف ينتصر ويحكم اليمن منفرداً بعيداً مشاركة جميع القوى فهو واهم (نحن في عصر حُكم الشعوب). الوضع في اليمن بدأ يقترب من الحلول في ظل المطالبات الدولية وقبول أطراف الصراع للحوار وكذلك وصول دول التحالف إلى قناعة كاملة بأن الحل في اليمــــن لن يكون إلّا (سياسيا) عن طريق الحوار وهذا تقدم كبيـر في الملف اليمني، خاصة بعد مجزرة حي عطان الأخيرة التي راح ضحيتها أسرة مكونة من أب وأم وأطفالهما الخمسة و12 شخصا آخرون من أسر تسكن ذات العمارة، هذه الحادثة المؤلمـــة وتحديداً صورة الطفلة بثينة الناجية الوحيدة وهي تحاول فتح عينها اليمين بعد أن فقدت عينها اليسرى حركت (ضمير العالم) ووحدت جميع اليمنيين في الداخل والخارج من صنعاء إلى عدن. حادثة جولة المصباحي المؤسفة؛ التي راح ضحيتها شباب لم يكونوا حريصين على قتل بعضهم ومنهم العقيد خالد الرضي، الرجل الشجاع صاحب المواقف الثابتة، خاصة في ما يسمى "الربيع العربي" عام 2011 عندما وقف مع الوطن وبقاء الدولــة وكانت له مواجهات مع قادة "الربيع المزعوم"، يعرفها الجميع؟ هل تكون هذه الحادثة المفزعة سبباً كافياً لمراجعة المواقف، وتحكيم صوت العقل بعيداً عن التصعيد وتسليم جميع النقاط لوزارة الداخلية لكي تتحمل مسؤولية أمن وحماية الجميع. أتمنى من جميع الأطراف أن يتركوا الأمر للعقلاء لحل المشاكل الأخيرة، وأن لا يسمحوا لمن رضعوا من حليب (البسوس) أن يتحكموا في مصير بلد فيه من الحكماء والعقلاء والنبلاء والعلماء والقادة من يستطيعون الوصول باليمن إلى بر الأمان. الاحتقان كبيــــر والأخطاء تحدث ويمكن معالجتها وتحمل مرارتها والنظر إلى الأمام بمسؤولية لأن الأمانة كبيــــرة، وهي (الوطن والشعب) ولا يُدرك هذه المعاني العظيمـــة إلّا العظماء الذين تركوا مصالحهم الشخصية والحزبية جانباً ووضعوا مصلحة الوطن والشعب فوق كل اعتبار..‏ هؤلاء فقط هم من يستحقون إدارة الدولة وتحمل مسؤولية شعب عظيم مثل الشعب اليمني.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(6996 )
(6954 )
(6894 )
(6894 )
(6888 )
(6880 )
(6857 )
(6856 )
(6841 )
(6805 )

(2)
(1)
موضيع ذات صلة
 
9/23/2017 10:51:07 AM
9/23/2017 10:49:54 AM
9/19/2017 11:09:12 AM
9/19/2017 11:08:15 AM
9/18/2017 1:07:21 PM
9/13/2017 3:03:36 PM
9/13/2017 3:01:02 PM
9/13/2017 2:58:53 PM
9/13/2017 2:57:58 PM
9/11/2017 3:02:57 PM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET