Sunday - 24/09/2017 م الموافق 04 محرم 1439 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    الداخلية تنفي بيان "سبأ" حول حادثة (المصباحي).. والشورى يوجه دعوة هامة     لقاءات دبلوماسية سعودية مكثفة في الأمم المتحدة قبيل إصدار قرار (القائمة السوداء)     مصرع عسكريين سعوديين ومرتزقة في نجران وعسير     تطورات الساحل الغربي وتعز     العدوان يبيد 3 أسر.. والصليب الأحمر يؤكد: لا يوجد هدف عسكري     مخرجات المهرجان الملاييني     في كلمة تاريخية أمام حشود لا يقدر على جمعها غير المؤتمر.. الزوكا يحدد ملامح المرحلة القادمة     المدفعية تستهدف تجمعات عسكرية سعودية وغارات العدوان تتواصل     نهب مليار ونصف بسطو مسلح على خزينة المركزي في عدن.. والتصفيات تتواصل     خسائر كبيرة للمرتزقة في تعز ولحج
عبدالخالق النقيب
لا تهدروا الإنجاز العسكري والصمود الشعبي .. بفشل السياسة ..!
 في النهاية ليس بمقدور حزب المؤتمر الشعبي العام أو جماعة أنصار الله الإفلات من تبعات الدخول في أزمة صراع سياسي مفتوح، فما لم يستطع تحالف العدوان السعودي إفشاله عسكرياً، سيفشله إخفاقكم في إدارة المأزق السياسي الذي يعانيه اتفاق الشراكة والخروج من حالة الانسداد والارتباك التي يعيشها المشهد السياسي في صنعاء، الأمر أكثر خطورة من البناء على تهويمات وتخوفات هي في الأساس تعكس مخططا تآمريا يحاول التسلل لصفوف «أنصار الله والمؤتمر الشعبي العام» باعتباره المحور المناهض للتحالف السعودي الإماراتي الأمريكي الصهيوني في اليمن، بعد أن نفدت خيارات القوى المتورطة في حرب اليمن حصارا وتجويعاً وقتلاً دون أن يركع اليمنيون، ليس هيناً اتساع رقعة التوتر التي ستعزز من طموح دول العدوان، بعد أن صار مكشوفاً لأحرار العالم ولم تعد حجة مكاسب التحالف العسكري الاستراتيجية التي أعلنتها عاصفة الحزم قائمة. لازال هناك جسر متين وثوابت وطنية وتاريخية تغلب خطر تحالف عسكري جمع أشرار العالم وتياراتها المتصارعة فوق رؤوسنا، وبات تغليب هذا خطرا على هامش التباين والخلاف مسؤولية لا يمكن الحياد عنها، لا تصغوا لحيثيات التقليل من مغبة التفرد والانشقاق أو المواجهة، فأنتم تقفون على مفترق طريق صعب للغاية، باعتبارها إحدى التحديات التي تفرضها موجبات الحرب وتبعات الخسارة التي مُنيّ بها العدوان ولجأ الآن لمخطط قذر كالذي نعيش، ولا مجال للتفريق بين أوجه التحديات سوى مجابهتها والعمل عليها بإدراك يتجاوز حنق الشراكة، أو القبول بحرب تتربص بحياة اليمنيين وبوطنهم، وتستثمر كل الأبعاد للإيقاع باليمن في خضم بيئة مشتعلة بكل أشكال الصراع . استوعبوا جيداً أن المخطط يقود اليمن إلى تفاصيل شبيهة بما يجري في العراق كواحدة من مخططات التآمر الممهورة بـ "صنع أمريكي وتمويل خليجي سعودي". تداعيكم غير المحسوب لمعطيات التوتير والانخراط في توتير أكبر سيجر اليمنيين إلى أزمات أعمق ومآزق متعددة الوجوه، فلا ضمان للنجاة منها، الأمر لا يستحق هذه الحدة ولا يحتملها واقع الحرب، فلا تذهبوا حيث يُراد لصنعاء المحصنة، ولا تهدروا الإنجاز العسكري الذي سطره رجال الرجال، ولا تعقروا الصمود الشعبي الصلب بفشل السياسة..!
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(6996 )
(6954 )
(6894 )
(6894 )
(6888 )
(6880 )
(6857 )
(6856 )
(6841 )
(6805 )

(2)
(1)
موضيع ذات صلة
 
9/23/2017 10:51:07 AM
9/23/2017 10:49:54 AM
9/19/2017 11:09:12 AM
9/19/2017 11:08:15 AM
9/18/2017 1:07:21 PM
9/13/2017 3:03:36 PM
9/13/2017 3:01:02 PM
9/13/2017 2:58:53 PM
9/13/2017 7:52:54 AM
9/11/2017 3:02:57 PM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET