Sunday - 24/09/2017 م الموافق 04 محرم 1439 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    الداخلية تنفي بيان "سبأ" حول حادثة (المصباحي).. والشورى يوجه دعوة هامة     لقاءات دبلوماسية سعودية مكثفة في الأمم المتحدة قبيل إصدار قرار (القائمة السوداء)     مصرع عسكريين سعوديين ومرتزقة في نجران وعسير     تطورات الساحل الغربي وتعز     العدوان يبيد 3 أسر.. والصليب الأحمر يؤكد: لا يوجد هدف عسكري     مخرجات المهرجان الملاييني     في كلمة تاريخية أمام حشود لا يقدر على جمعها غير المؤتمر.. الزوكا يحدد ملامح المرحلة القادمة     المدفعية تستهدف تجمعات عسكرية سعودية وغارات العدوان تتواصل     نهب مليار ونصف بسطو مسلح على خزينة المركزي في عدن.. والتصفيات تتواصل     خسائر كبيرة للمرتزقة في تعز ولحج
أ. عبدالله هاشم الحضرمي
دبابيـــــر التخـــــــــــــوين
 على خلفية عنوان في صدر هذه الصحيفة أمس الأول (العدوان يحشد عتاداً إلى مأرب ويحدد 30 يوماً إلى صنعاء) ثارت أعشاش الدبابير في مواقع التواصل ووسائل إعلام، ناشطين وصحفيين وقادة سياسيين، في جماعة أنصار الله، ثم شنت حملة تخوين وتدليس غير مسبوقة جعلت من صحيفة "اليمن اليوم" ظهيراً للعدوان. وخلال يومين من النقاش في الخيارات، هل الإغلاق ومحاكمة الطاقم يكفي أم السجن مباشرة، أمكن لنا معرفة المدى الذي بلغته الكراهية ودرجة تأثيرها في القدرة على الاقتناع بأن المخلوق الذي يرفرف في الجو وله جناحان ليس "عنزة"، وفي حال فهموا أنه طير لن تسمح له الخرسانات الأسمنتية المصبوبة في رؤوسهم – بحكم الشحن وأيديولوجيا الثأر والكراهية- من العبور إلى الاعتراف بالخطأ. قال أحدهم إن "اليمن اليوم" صوت الطابور الخامس، وقال آخرون إنها كشفت عن وجه (عفاش) والمؤتمر، ودعا عضو في المكتب السياسي لأنصار الله إلى محاكمة عاجلة، وخصصت إذاعة (سام) برنامجاً للطعن في وطنية صحفيين شكلوا جبهة إعلامية في وجه العدوان طيلة سنواته الثلاث بلا هوادة، واعتبر آخرون (العنوان) الذي لم يقرأوا تفاصيله -إن كانوا يقرأون أصلاً- بمثابة الدعاية والترويج للعدو لتسهيل دخوله إلى صنعاء. ورغم المعرفة المسبقة أن ما سوف أضيفه –هنا- لن يغير في قناعتهم من دون أن يسمح لهم المشغل الرئيس بالتفكير، أقول: نعم، العنوان صادم وكتابته بتلك الصيغة متعمدة، والغاية منه التنبيه إلى أن هناك خطراً يتهدد الجميع وينبغي الانصراف إليه، والانشغال به عن الجدل البيزنطي الذي ألحق بجبهتنا الداخلية من التصدع ما أتاح للعدو أن يراهن عليه لضربنا جميعاً على حين غفلة. ثم أقول ليست بنا كصحيفة ومؤتمر ورئيس مؤتمر ثمة شغف بعلي محسن الأحمر ولا شوق وهيام بمعانقة جنود السعودية في شوارع صنعاء، بل سنموت على أسوارها.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(6996 )
(6954 )
(6894 )
(6894 )
(6888 )
(6880 )
(6857 )
(6856 )
(6841 )
(6805 )

(2)
(1)
موضيع ذات صلة
 
9/23/2017 10:51:07 AM
9/23/2017 10:49:54 AM
9/19/2017 11:09:12 AM
9/19/2017 11:08:15 AM
9/18/2017 1:07:21 PM
9/13/2017 3:01:02 PM
9/13/2017 2:58:53 PM
9/13/2017 2:57:58 PM
9/13/2017 7:52:54 AM
9/11/2017 3:02:57 PM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET