Saturday - 08/02/2014 م الموافق 08 ربيع الثاني 1435 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار     رئيس المؤتمر يطمئن على صحة أبو راس     قتلى وجرحى في مواجهات بين معسكرين للجيش في الحديدة     قرار جمهوري بتعيين ناطق رسمي للجيش والهتار يتشاءم     بعد مرور 24 ساعة من القبض على 5 عناصرها القاعدة..تأسر جنوداً تابعين للواء 111 في أبين     الحنق يغادر إلى صنعاء وحسين وحمير لا يزالان في الخمري رغم تعرض منزلهم للقصف..الحوثي يقترب من حسم معركته مع الإخوان     حملة إعلامية لتجميل وجه باسندوة     مسلحون برفقة المدير الجديد يقتحمون الكهرباء لفرض قرار     القبض على شحنة ديزل مهربة من مأرب إلى شبوة     مقتل وإصابة 5 من تنظيم القاعدة في غارة جوية بالمحفد     السفير أحمد علي عبد الله صالح يلتقى نائب رئيس الشرطة والأمن العام في إمارة دبي
شركات سياحية كبرى معروضة للبيع لبنوك تجارية.. ومُلَّاك شركات سياحة مهددون السجون..انهيار القطاع السياحي
1/27/2014 9:10:45 AM

 شهد قطاع السياحة في اليمن خلال العامين الماضيين من انخفاض في حركة السياحة الوافدة وبالتبعية تراجعاً في الإيرادات السياحية، مما أدى إلى تكبُّد الشركات والمكاتب العاملة في مجالات السياحية والفندقية الكثير من الأعباء المالية التي وقعت على عاتقها، ومنها التفاوت الكبير بين الإيرادات والمصروفات، وخاصة بعد أحداث الأزمة السياسية الأخيرة في اليمن في العام 2011م، والتي أودت بالكثير من شركات والمكاتب السياحية وأيضاً العديد من الفنادق السياحية إلى حالة من الإفلاس وقيامها بتسريح العاملين التي كانت تستوعبهم تلك الشركات السياحية.. وأشار عدد من ملاك الشركات السياحية إلى أن خسائرهم تجاوزت المليارات. وكانت مجموعة شركات العالمية للسفريات التي تعتبر من أكبر الشركات العاملة في مجال السياحة قد تكبدت خسائر وأقدمت على تسريح موظفيها، وتأتي تلك الإجراءات في ظل استمرار الأزمة الاقتصادية والسياسية وعدم وجود رؤية اقتصادية واضحة للحكومة للسيطرة لمعالجة أوضاع السياحة في اليمن، بعد أن عمَّ التشاؤم مُلاك الشركات وأصحاب الفنادق السياحية نتيجة تراجع الدخل السياحي، والتي كانت تعتمد عليه هذه الشركات السياحية، وهو الأمر الذي انعكس بدوره على خططهم وأصبحوا يعانون الأمرين جراء هذه الخسائر، وسعى كلٌّ منهم إلى البحث عن حلول لمواجهة هذه الأزمات المتراكمة عليهم بعدما تحولت أحلامهم بأن يكون عام 2013 هو الأمل في إنقاذ السياحة في اليمن، ولكن تحولت أحلامهم إلى سراب، حيث بات العاملون لديهم مهددين بأن تقطع أرزاقهم، وبالفعل فقد قام العديد منهم بتسريح أعداد كبيرة من العاملين، ومن ثمَّ أصبحوا يواجهون الإفلاس. وشهدت بعض هذه الشركات والفنادق السياحية اليمنية قيام العاملين فيها إلى رفعهم دعوى قضائية للمطالبة بحقوقهم من تلك الشركات، والتي تعمدت الاستغناء عنهم بعد أن قضوا سنوات حياتهم في خدمتها، وتعاني الشركات السياحية اليمنية موجة من الإفلاس المستمر نتيجة تراجع الحالات الأمنية واتساع حالات الاختطافات المتزايدة هي الأسوأ في تاريخ السياحة اليمنية، فيما بدأت شركات أخرى في البحث عمَّن يشتري شركاتهم للهروب من شبح الإفلاس الذي لا يميز بين شركة صغيرة وكيان آخر كبير، فالكل سواء أمام انهيار وتراجع السياحة في اليمن. وكان مستثمرون في مجالات السياحة قد أكدوا استعدادهم لبيع شركاتهم السياحية بأرخص الأسعار بعد أن لحظوا بأنه لا يوجد أمل في تحسن انتعاش الحركة السياحية، بعد أن شهد الأمن والاستقرار في اليمن حالة تراجع مخيف بسبب عدم انضباط الحالة الأمنية المتردية، ومن ضمن هذه الشركات تلك الشركات التي تعثرت واضطرت لتسريح كافة عمالها وإغلاق مقراتها بعد قيامها بالاقتراض من البنوك التجارية وعدم مقدرتها على دفع ما عليها من مديونيات. وأكد عدد من ملاك الشركات السياحية بأنه كان في السابق، ما قبل حدوث الأزمة السياسية، يعملون بين فتره وأخرى لكي يستطيعوا دفع مرتبات العاملين والإيجارات لمقرات شركاتهم، أما بعد حدوث الأزمة السياسية في العام 2011م زادت الحالة الكارثية التي وصلت إليها السياحة، الأمر الذي دفع بشركات كبيرة للإفلاس، سواء كانت تمثل فنادق سياحية أو شركات تدير أعمال السياحة باليمن، وبأن ذلك يحدث وسط استمرار التعنت لحكومة الوفاق والتي لم تقم بتعويض الشركات السياحية جراء ما حدث لها نتيجة الأزمة السياسية اليمنية. وقالت فاطمة الحريبي- المدير التنفيذي لمجلس الترويج السياحي- لـ"اليمن اليوم" إن حوادث الاغتيالات والعمليات الإرهابية التي صاحبت العام 2013 وجهت ضربات موجعة للقطاع السياحي، ووقفت حائلاً أمام فعاليات سياحية كان مخططاً لإقامتها، إضافة إلى وفود أجنبية أحجمت عن المجيء إلى اليمن.. وأكدت أن القطاع السياحي يمول ميزانياته التشغيلية من رسوم تذاكر الوكالات السياحة وشركات الطيران.. لكنها لم تصل بعدما تعثرت مديونية لدى شركات الطيران المحلية تجاوزت مليار ريال ولم تدفعها لتمويل نشاط الترويح السياحي.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(397 )
(334 )
(274 )
(235 )
(230 )
(229 )
(200 )
(185 )
(181 )
(175 )

(1)
(1)
موضيع ذات صلة
 
1/27/2014 9:24:17 AM
1/27/2014 9:22:55 AM
1/27/2014 9:21:33 AM
1/27/2014 9:20:02 AM
1/27/2014 9:18:13 AM
1/27/2014 9:16:59 AM
1/27/2014 9:15:39 AM
1/27/2014 9:14:09 AM
1/27/2014 9:12:41 AM
1/13/2014 1:31:55 AM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET