Saturday - 18/11/2017 م الموافق 29 صفر 1439 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    تشييع شعبي مهيب للشهيد العميد الصوفي     الإعلام السعودي يعترف بمقتل 40 جنديا خلال شهر أكتوبر 2017م     تأمين مواقع بالقرب من باب المندب     هدوء في نهم ودعوات لانتشال عشرات الجثث     الجنوب المحتل.. الفار يلقي آخر أوراقه     الضالع.. مدفعية المرتزقة تقتل شقيقين في دمت     مجزرة سعودية جديدة..والزعيم يعزي ويؤكد أن القصاص آت     الحرس الجمهوري يشيع 3 من أبطاله     قتلى وجرحى من المرتزقة بينهم سودانيون بعمليات نوعية في الساحل وتعز ولحج     الجيش السعودي ينسحب من الحدود لصالح المرتزقة
هروب جماعي من السعودية لعائلات الأمراء ورجال الأعمال
11/8/2017 1:50:52 PM
اليمن اليوم.. تقرير
 تشهد المملكة العربية السعودية أحداثاً دراماتيكية متسارعة جعلها تتصدر قائمة اهتمامات وسائل الإعلام الدولية ومراكز الأبحاث الاستراتيجية المهتمة بشئون الشرق الأوسط، وبعناوين شتى لعل أقربها للواقع (حرب النخبة على النخبة) كتلخيص لإجراءات ولي العهد محمد بن سلمان القاسية نحو اعتلاء العرش رسمياً. وجاءت تغريدة الرئيس الأمريكي فجر أمس دونالد ترامب لتزيل كثيراً من الغموض، وأن كل ما يقوم به الشاب المتهور بن سلمان ما كان له أن يكون لولا الضوء الأخضر من واشنطن. صحيفة يديعوت أحرنوت، العبرية ركزت في تغطيتها على حادثة سقوط طائرة الأمير منصور بن مقرن كأهم حدث في سياق ما تشهده المملكة. وقالت إن مقاتلة سعودية قامت بإسقاط طائرة بن مقرن بعد اقترابها من الحدود اليمنية خلال محاولته الهرب. ووصف الصحيفة الإسرائيلية ما جرى بأنه "اغتيال في الهواء" وقالت: "تم الكشف يوم أمس الأول عن أن الطائرة التي أقلت نائب أمير منطقة عسير وسقطت خلال جولة تفقدية في محمية ريدة وأدت لمقتل جميع ركابها، كانت قد اقتربت من الحدود بين السعودية واليمن في محاولة منها للهرب من البلاد فقام سلاح الطيران الحربي السعودي بإسقاطها". وأشارت إلى أن "الأمير منصور بن مقرن وبعد انطلاق حملة مكافحة الفساد التي طالت أمراء ووزراء حاليين وسابقين، أعلن أنه يريد إجراء جولة تفقدية في منطقة عسير جنوب المملكة". وكانت صحيفة "ميدل إيست آي"، البريطانية، أشارت إلى احتمال أن الأمير منصور بن مقرن كان يحاول الهرب من السعودية. وأظهرت معلومات أولية حصلت عليها موقع "عربي21" من مصادرها في العاصمة السعودية الرياض أن المملكة تشهد موجة "نزوح" أو "هروب جماعي" لعائلات عدد كبير من الأمراء ورجال الأعمال، سواء ممن أصبحوا بالفعل قيد الاعتقال أم من يخشون أن يتم اعتقالهم خلال الأيام المقبلة. وتشير التقديرات إلى أن أفراد العائلة السعودية الحاكمة يتراوح عددهم بين عشرين ألفاً وثلاثين ألفاً، وأن عدداً كبيرا منهم يخشى أن يطاله الاعتقال في أية لحظة، خصوصاً أولئك الذين يعارضون، أو سبق أن عارضوا أو انتقدوا الأمير محمد بن سلمان. وبحسب المعلومات فإن عددا من الأمراء نجحوا بالفعل في مغادرة المملكة، لكن العدد الأكبر منهم لم يتمكن من المغادرة لأن السماح بسفر أي أمير مشروط منذ أشهر بحصوله على موافقة من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. لكن المعلومات تشير إلى أن العدد الأكبر من الذين يغادرون المملكة هم عائلات وأبناء الأمراء ورجال الأعمال ممن ليسوا على قوائم المنع من السفر أو لا يحتاجون لموافقة أميرية من أجل أن يتمكنوا من مغادرة المملكة. وعلمت "عربي21" أن الأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز تمكن قبل أيام من مغادرة المملكة بعد أن حصل على موافقة ولي العهد، وذلك بناء على "مرضه الشديد" الذي استدعى السفر لتلقي العلاج. استقالة مسؤول كبير في قناة "العربية" وعلمت "عربي21" أن رئيس التحرير ومدير غرفة الأخبار في قناة العربية الفضائية الدكتور نبيل الخطيب استقال من منصبه صباح أمس الثلاثاء، وذلك بعد يومين فقط على صدور قرار اعتقال في السعودية بحق الشيخ وليد الإبراهيم رئيس مجلس إدارة "أم بي سي" التي تتبع لها قناة "العربية" بشكل رسمي حتى الآن. والدكتور نبيل الخطيب يدير غرفة الأخبار في "العربية" منذ تأسيسها في العام 2003، وكان أحد أعمدة مجموعة "أم بي سي" منذ كانت تعمل في العاصمة البريطانية لندن، كما أنه أكاديمي فلسطيني معروف ويحمل شهادة الدكتوراه في الإعلام، وهو شقيق وزير العمل الفلسطيني السابق الدكتور غسان الخطيب. وتأتي استقالة الخطيب بعد يومين على صدور أمر اعتقال في السعودية بحق الشيخ وليد الإبراهيم، إلا أن المعلومات التي لدى "عربي21" تشير إلى أن الإبراهيم لا يزال في دبي حيث لم يتم اعتقاله ولا تسليمه للمملكة حتى لحظة كتابة هذا التقرير، إلا أن حالة من الفوضى دبت في أركان مجموعة "أم بي سي" التي ما زالت تضم تحت مظلتها قناة "العربية"، على الرغم من أن "العربية" استقلت عن المجموعة قبل عدة سنوات بشركة خاصة بها، وقيل حينها إن الأمير محمد بن سلمان اشتراها عنوة من وليد الإبراهيم لاستخدامها في الترويج لمشروعاته ورؤيته في المملكة. تجميد أكثر من 1200 حساب بنكي في السعودية وجمدت بنوك سعودية، أمس الأول، أكثر من 1200 حساب تابعين لأفراد وشركات في المملكة العربية السعودية. ونقلت وكالة "رويترز" عن محاميين ومصرفيين، أن "الحكومة جمدت أكثر من 1200 حساب تابعين لأفراد وشركات في المملكة كجزء من حزمة إجراءات اتخذتها المملكة ضد الفساد". وأضافت أن عدد الحسابات المجمدة، "من المرجح أن يزيد". الغارديان: "ثورة" في السعودية تهدد استقرارها ونشرت صحيفة الغارديان البريطانية تقريرا كتبه، مارتن تشولوف، في الرياض عن التطورات السياسية الأخيرة التي تشهدها السعودية، والتي يصفها بأنها "ثورة" في البلاد. يقول تشولوف إن كل شيء يتغير في السعودية، وإن ولي العهد، محمد بن سلمان، يسعى من خلال هذا التغيير إلى وضع نفسه "زعيما للمسلمين السنة في العالم". ويرصد الكاتب في تجواله بشوارع الرياض تغييرا تاريخيا في سياسة الدولة، وهو كبح جماح جماعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، التي يصفها بأنها "كابوس النساء" في السعودية، إذ تراقب لباسهن وحركاتهن في كل مكان، وتعاقب كل من كشفت عن شعرها بالغرامة أو السجن. وقد ألغي دور جماعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وسحبت منها سلطة الاعتقال، وألحقت بوزارة الداخلية، بحسب ما ورد في التقرير. ويقول إن كل ما كان يعرف عن السعودية من قيود اجتماعية اختفى في ستة أشهر، على يد الملك سلمان، وولي العهد، محمد بن سلمان، الذي هز أركان المملكة، على حد تعبيره، عندما أمر باعتقال 30 من الأمراء والنخبة و كبار رجال الأعمال بتهم الفساد. ويشير الكاتب إلى أن المعارضين لولي العهد، يرون إقدامه على التغيير بهذه الطريقة سعيا لإحكام قبضته على السلطة التي قد تبقى بيده لعقود من الزمن نظرا لصغر سنه، إذ يبلغ من العمر 32 عاما فحسب. الاستقرار ليس سهلا ونشرت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية أيضا تقريرا عن السعودية، يستبعد فيه، مايكل ستيفنس، عودة الاستقرار إلى البلاد بسهولة. ويقول ستيفنس إن الكثير من العقبات تواجه ولي العهد في "الثورة التي يقودها وحده في البلاد". ويصر على أن الاعتقالات الأخيرة إنما هي دليل واضح على أن ما يجري في البلاد "ثورة، لكنها ليست عسكرية ولا شعبية، بل حرب من النخبة على النخبة". ولكن يسجل أن هذه "الثورة غريبة لأنها تجري باسم الإصلاحات"، بينما أسلوبها ممارسات فردية، وتختلف منهجية محمد بن سلمان عن سابقيه في أنه على عجلة من أمره. ولكن الكاتب يرى أن هذه الاعتقالات شعبوية، يهدف من ورائها ولي العهد إلى الظهور بأنه قريب من الشعب البسيط ويتفهم قلقه، وبهذه الصورة تسوق وسائل الإعلام محمد بن سلمان. ويشير إلى أن الأمير وصل إلى ولاية العهد بعد إقالة عمه وابن عمه من المنصب. وقد اعتقل جميع الدعاة الذين كانوا يعترضون على نهجه في التغيير ومواقفه في السياسة الخارجية، خاصة الأزمة مع قطر. ويتوقع ستيفنس أن يتم بعد اعتقال رجال الأعمال والأمراء، ووضعهم في أفخم سجن في التاريخ وهو فندق ريتز كارلتون بالرياض، تتويج محمد بن سلمان، الذي "أصبح يتصرف كأنه الملك الفعلي للبلاد". ويرى أنه مهما كانت قوة ولي العهد وسلطاته تبقى المخاطر كبيرة، ولا يتوقع أن يعود الاستقرار إلى السعودية بصورة عاجلة وبسهولة. القبض على الوليد بن طلال يثير قلق المستثمرين وتفاعل مستثمرون بقلق شديد مع قرار توقيف الملياردير السعودي الوليد بن طلال، الذي يعد من أغنى أغنياء العالم، في إطار حملة أطلقتها السعودية لـ"مكافحة الفساد". وسجلت أسهم شركة "المملكة القابضة"، التي يملكها الوليد، تراجعا عقب القبض عليه. وكان الأمير الوليد واحدا من بين 11 أميرا أوقفتهم لجنة مكافحة الفساد التي يرأسها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، البالغ من العمر 32 عاما. ويملك الوليد بن طلال أسهما في شركات "سيتي جروب" و"تويتر" و"أبل". وأشار نبيل الرنتيسي، مدير قسم الوساطة المالية في شركة "ميناكورب" الإماراتية، إلى أن الشركات المرتبطة بالأمير الوليد قد "تتضرر جراء ما حدث". وأضاف :"قد يعزف مستثمرون كبار عن التعامل مع هذه الشركات لفترة حتى تتضح الصورة". ويرى محللون أن ولي العهد السعودي يسعى لإحكام قبضته وتأكيد سيطرته على مقاليد الأمور في المملكة الغنية بالنفط. ولم تكشف شركة "المملكة القابضة" عن حجم الأسهم التي يمتلكها الأمير الوليد في شركتي تويتر وأبل، حيث دأب لسنوات على التكتم بشأن استثماراته الدولية. كما يمتلك الوليد أسهما في شركة "سيتي جروب" العالمية منذ عام 1991، فضلا عن أسهم في شركة "فوكس القرن العشرين" للإنتاج السينمائي وشركة ""لايفت" لسيارات الأجرة، وكذا معظم أسهم مجموعة "روتانا"، وفندق "سافوي" في لندن. واعتقلت قوات الأمن السعودية عشرات المسؤولين البارزين السابقين ووزراء خلال ساعات من قرار العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز الذي يهدف إلى مكافحة الفساد. وليس معروفا حاليا مكان الأمير الوليد. ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" للأنباء عن مسؤول سعودي قوله إن السلطات تحتجز بعض الموقفين في فنادق خمس نجوم في العاصمة الرياض. وتتوقع وزارة المالية أن تساعد "القرارات الصارمة" التي اتخذتها لجنة مكافحة الفساد "في تعزيز بيئة الاستثمار في المملكة". "توابع الزلزال" وتراجعت أسهم مجموعة شركة "الطيار" للسياحة، ومقرها الرياض، بعد اعتقال عضو مجلس الإدارة ناصر بن عقيل الطيار. وقال ماركوس شينيفيكس، محلل شؤون الشرق الأوسط لدى مؤسسة "تي إس لومبارد" إن المستثمرين "قلقون بشدة من أحداث نهاية الأسبوع وسوف يشهدون خسائر إضافية لشركة المملكة القابضة على نحو خاص، نظرا لأنه من الصعب تحديد وضع الشركة بدون الأمير الوليد". وأضاف :"تكافح الحكومة كما يبدو من أجل تحقيق توازن سياسي. إنه إجراء كبير وصعب تصور حدوثه بدون هزات تابعة للزلزال". ولم تستجب شركة "المملكة القابضة" بشأن الرد على رسائل البريد الإلكتروني المرسلة للتعليق من جانبها على توقيف الأمير الوليد. وتراجعت الأسهم أكثر من 11 في المائة خلال اليومين الماضيين، وتسجل حاليا أبطأ عملية تداول منذ عام 2011. وقالت مجلة فوربس في وقت سابق هذا الشهر إن ثروة الأمير الوليد بن طلال تقدر بنحو 17 مليار دولار، وإنه في المركز 45 على قائمة أغنى أغنياء العالم. تغريدة "رئاسية" أمريكية تفضح الضوء الأخضر لـ(بن سلمان) وأظهرت تغريدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب فجر الثلاثاء على أنه داعم قوي للحملة التي تستهدف بعض الأمراء وكبار رجال الأعمال في السعودية بدعوى التصدي للفساد. وايد ترامب علنا في تغريدته ما وصفه بإجراءات الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان وقال إنه يثق بهما وبما يفعلانه لخير بلادهما. ووصف ترامب بعض الموقوفين من الأمراء والشخصيات البارزة بأن بعضهم "حلب بلاده" تماما. وكانت تقارير قد تحدثت عن دعم خفي لحملة محمد بن سلمان العاصفة باعتقال عشرات الأمراء والوزراء ومن المرجح أن الدعم حضر أيضا عبر صهره جيرالد كوشنر. وقدر مراقبون بأن عبارة ترامب بخصوص بعض الذين "حلبوا بلادهم" في السعودية تخص حصريا الأمير الوليد بن طلال أحد أبرز الأثرياء السعوديين في العالم والذي كان قد هاجم ترامب بقسوة وعلنا عدة مرات. وأثارت تعليقات وعبارات ترامب جدلا واسعا في الأوساط السياسية الدولية والقانونية بسبب تقاطعها مع البعد القانوني حيث لا توجد ضمانات بمحاكمة عادلة كما قال الناطق باسم الأمين العام للأمم المتحدة. واعتبرت أوساط دبلوماسية بأن تغريدة ترامب الأخيرة تخرج عن كل التقاليد الدبلوماسية وتساهم في إدانة أشخاص يفترض أنهم يخضعون للاستجواب وقبل محاكمتهم .
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(4991 )
(4970 )
(4931 )
(4881 )
(1292 )
(1144 )
(1107 )
(989 )
(910 )
(906 )

(5)
موضيع ذات صلة
 
11/13/2017 1:58:41 PM
11/13/2017 1:56:54 PM
11/8/2017 1:52:54 PM
11/7/2017 12:00:45 PM
11/7/2017 11:58:45 AM
11/7/2017 11:57:45 AM
11/6/2017 2:41:11 PM
11/5/2017 10:28:14 AM
11/5/2017 10:26:23 AM
11/4/2017 3:16:52 PM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET