Monday - 15/05/2017 م الموافق 19 شعبان 1438 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    أندرو إكسوم/ نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق: ما الذي يحدث في اليمن بحق الجحيم؟     كسر زحف سعودي في عسير ومصرع جنود سعوديين وتدمير آليات في جيزان ونجران     قرار جمهوري بإنشاء المجلس الاقتصادي الأعلى     مجموعة الأزمات الدولية تكشف عن خطة لاستئناف دفع رواتب الموظفين الحكوميين في اليمن     المخا.. أبطالنا يستعيدون المبادرة     تطهير مواقع في شبوة وخسائر متواصلة للمرتزقة في مأرب والجوف وميدي     40 منظمة حقوقية ومراكز ومعاهد دولية تحذر ترامب من معركة الحديدة     الولايات المتحدة تقدم غطاء للاستراتيجية السعودية لتجويع اليمن     السفير السوري: صنعاء ودمشق في خندق واحد ضد عدوان واحد     لبوزة: جرائم السعودية لن يمحوها التاريخ
مستشار سابق لرؤساء أمريكيين ورئيس معهد "بروكينغز" الاستخباراتي: السعودية تطلب من أمريكا ضمانات عدم الهزيمة الوخيمة في اليمن
4/30/2017 12:35:57 PM
 ترجمة خاصة لـ"اليمن اليوم".. فارس سعيد

تضغط المملكة العربية السعودية على إدارة ترامب للانخراط بشكل أكبر في حربها في اليمن وتزويدها بالدعم اللازم، وفي حين يجد السعوديون أنفسهم غارقين في مستنقع كونوه بأنفسهم، باتوا اليوم يسعون إلى دعم الولايات المتحدة غير المشروط. منذ خمسة وخمسين عاما، ضغط السعوديون على الرئيس جون كينيدي بهدف نيل الدعم اللازم في الحرب التي كانت دائرة في اليمن فرفض الأخير، وكان قرارا حكيما. اليوم، تتوقع الرياض أن تقدم الإدارة الأميركية الجديدة دعما كبيرا لعملياتها العسكرية الرئيسة المقبلة في اليمن للاستيلاء على الحديدة، أي الميناء الأكبر على البحر الأحمر، وذلك بهدف تشديد الحصار على الحوثيين ومؤيدي الرئيس السابق علي عبد الله صالح، علما أن هذا الهجوم سيكون أكثر العمليات تعقيدا في الحرب نظرا لعزم الحوثيين وحلفائهم على القتال من أجل الحفاظ على الميناء. أيضا، يسعى السعوديون إلى دعم الولايات المتحدة لضمان أن هجومهم لا ينتهي بهزيمة وخيمة تدخلهم في مستنقع أكثر عمقا، وأن لا يتحول هجومهم إلى تصد دموي. لذلك، يريدون المزيد من الخدمات الاستخباراتية والذخائر والدعم البحري والدبلوماسي. يُذكر أن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما كان قد أيد الحرب السعودية في اليمن ولكن ضمن حدود معينة إذ شكك في المزاعم السعودية القائلة بأن إيران تقف وراء سياسة الحوثيين وأن الحوثيين يعادلون حزب الله، فضغط فريق أوباما باتجاه حل سياسي، وخاصة في السنة الثانية من الحرب. عام 1962، أدت ثورة مدعومة من مصر إلى إطاحة النظام الملكي اليمني في صنعاء، إذ أرسلت القاهرة عشرات الآلاف من القوات لدعم الحكومة الجمهورية. وقدم السوفييت حينذاك قوة جوية ومئات المستشارين. أما الرئيس المصري جمال عبد الناصر فتوعد بأن تؤدي الثورة اليمنية إلى ثورة في السعودية وانتفاضة في المستعمرة البريطانية في جنوب اليمن لتنشأ جمهورية عربية جديدة في شبه الجزيرة العربية وتتحد مع مصر بقيادة ناصر. وفي حين كان ولي العهد السعودي الأمير فيصل يحضر الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، توجهت القوة الاستطلاعية المصرية إلى اليمن عبر الحديدة. وبعد أن دعا كينيدي الأمير لتناول الغداء في البيت الأبيض، مارس فيصل الضغوط على كينيدي لجهة دعم المعارضة الملكية ومساعدة تمردها في المناطق الحدودية السعودية، علما أن السعوديين كانوا يتلقون أصلا مساعدة البريطانيين السرية. وفي وقت لاحق، انضم الإسرائيليون إلى الحملة لدعم الملكيين وإغراق ناصر في مستنقع اليمن. تردد كينيدي في دعم السعوديين، لكنه التزم بالدفاع عن المملكة ضد التهديد الخارجي والاضطرابات الداخلية. وكان ذلك توسعا لالتزام الرئيس فرانكلين ديلانو روزفلت عام 1943 بتوفير الأمن ومحاربة التهديدات الخارجية. إلا أن كينيدي لم يكن مستعدا للانضمام إلى الحرب السرية مع الملكيين فاعترف بالحكومة الجمهورية. ودعا يومذاك كينيدي فيصل إلى الدوائر الخاصة في البيت الأبيض لمواصلة الحوار في بيئة أكثر حميمية بعيدا عن المستشارين. فإذا بكينيدي يقول إن التهديد الحقيقي للمملكة يأتي من شعبها الذي سئم فساد الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود وسوء حكمه وإن المملكة بحاجة إلى إصلاح قبل أن تنهار مثل النظام الملكي اليمني. فوافق فيصل مع تقييم كينيدي ووعد بأنه سيتخذ إجراءات فورية لإصلاح المملكة وإبعاد شقيقه عن العرش مضيفا إنه سوف يلغي الرق، الذي كان لا يزال قانونيا في البلاد، ويوسع نطاق التعليم، بما في ذلك للفتيات. وفي غضون عام، كان فيصل قد طبق الوعود الثلاثة. لكن بقيت هناك تحديات صعبة في المملكة العربية السعودية. وتم منع القوات الجوية الملكية السعودية من الطيران ثلاث مرات في السنوات الخمس التالية نظرا لانشقاق طياريها بطائراتهم إلى مصر. وحدث الشيء ذاته لسلاح الجو الملكي الأردني عندما أرسل الملك حسين سربا إلى جدة إعرابا عن تضامنه مع السعوديين. في حزيران / يونيو 1963 أرسل كينيدي طائرات مقاتلة أمريكية إلى المملكة لردع المصريين عن قصف المعسكرات الملكية داخل الأراضي السعودية. وتم وصف هذا الانتشار آنذاك بـ"عملية السطح الصلب" وكان الانتشار الوحيد لكينيدي في الشرق الأوسط. إلا أن وكالة المخابرات المركزية بقيت خارج الحرب في اليمن. دامت الحرب أكثر من ثماني سنوات وسط أضرار إنسانية مدمرة. فهُزم الملكيون واستحالت المستعمرة البريطانية الملكية في عدن جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، البلد الشيوعي الوحيد في العالم العربي. وبحلول ذلك الوقت، كان ناصر قد خسر حرب الأيام الستة، وكان الملك فيصل ترسخ على العرش في بحر من البترودولار. تجدر الإشارة إلى أن كينيدي تعامل مع الأزمة اليمنية وسط أزمة الصواريخ الكوبية والغزو الصيني للهند. وقد تمتع بأداء بارع وبرهن عن حنكة دبلوماسية وسياسية إذ دافع عن المملكة السعودية من دون أن ينجر إلى المستنقع اليمني. الدرس الذي يجب تعلمه من تعامل كينيدي مع الأزمة اليمنية في الستينيات هو أن على واشنطن أن تكون صريحة مع الرياض. قال كينيدي لفيصل إن الخطر الأساسي ينبع من الحكم الملكي ونقاط الضعف الخاصة به. ووافق على أن مصر تمثل خطرا، ولكن شدد على عدم المبالغة بذاك الخطر. وفي حين قدم دعما ملموسا للدفاع عن المملكة، بقي بعيدا عن الخلافات في اليمن. وكان قرارا حكيما. إن مهندس الحرب اليمنية الحالية هو ابن الملك السعودي وولي ولي العهد ووزير الدفاع محمد بن سلمان، الذي يبدو أيضا أنه يلقى استحسانا معينا من فريق ترامب. في 23 أبريل، قام الملك بتعيين أحد أبناءه، وهو طيار سابق في سلاح الجو الملكي البريطاني خالد بن سلمان، ليكون السفير السعودي في واشنطن، على أن يكون المحاور المثالي لمناقشة صريحة حول مستقبل الوفاق السعودي الأمريكي. لكن في حين يسعى السفير السعودي الجديد في واشنطن خالد بن سلمان إلى إقناع إدارة ترامب بالمشاركة بشكل أكبر في الحرب في اليمن، قد يؤدي التاريخ دور الرادع. *بروس ريدل: مستشار سابق لأربعة رؤساء أمريكيين ورئيس معهد "بروكينغز" الاستخباراتي *المصدر / "المونيتور" الأمريكية *العنوان الأصلي للمادة "هل يزيد سفير الرياض الجديد في واشنطن من انخراط الولايات المتحدة في حرب اليمن؟" @@@@@@@@@@@@@@@@@@ مجموعة "كريتكال ثريتس" الأمريكية للدراسات الأمنية والاستخباراتية والاستراتيجية: روسيا تقود مفاوضات مع الإمارات والرئيس صالح نسعى لتأمين البحرية مستندة على الساحل اليمني كجزء من تسوية سياسية تكتيكات تحالف صالح/ الحوثي يرهق قوات التحالف السعودي القاعدة تحكم أجزاء في تعز وتشغل مؤسسات عامة تزيد روسيا من مشاركتها في اليمن كجزء من إعادة ترسيخ المنطقة في الشرق الأوسط. وقد سعت إلى وضع نفسها كوسيط للحرب اليمنية، وتسعى لتأمين البحرية مستندة على الساحل اليمني كجزء من تسوية سياسية. وتتوسط روسيا المفاوضات من أجل التوصل إلى حل سياسي للنزاع اليمني خارج قنوات الأمم المتحدة كوسيلة لتأمين القواعد البحرية في اليمن. تواصل روسيا مفاوضات سياسية مع دولة الإمارات العربية المتحدة والرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح من خلال البدء في مناقشة حكومة يمنية توافقية في المستقبل. إن دعم صالح للحوثي أمر بالغ الأهمية بالنسبة لهما للاحتفاظ بنفوذهما في شمال ووسط اليمن. قد ترى دولة الإمارات العربية المتحدة هذه التسوية وسيلة لوقف توسع نفوذ إيران في اليمن والحد من تحمل المزيد من التكاليف المرتبطة بالحرب اليمنية. وكان صالح قد أعرب في وقت سابق عن استعداده لمنح روسيا قواعد عسكرية في اليمن. ومن شأن هذه القاعدة أن تسمح لروسيا بتوليد الطاقة في واحدة من أكثر ممرات الشحن ازدحاما في العالم في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، وهو نقطة بحرية عالمية. وتسعى الأمم المتحدة إلى منع هجوم التحالف الذي تقوده السعودية على ميناء الحديدة كنقطة انطلاق لوقف شامل لإطلاق النار. أدانت الأمم المتحدة والحكومة الروسية العملية التي تخطط لها السعودية على الحديدة باعتباره كارثة إنسانية محتملة. من المحتمل أن يشرف المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد على المفاوضات الأولية بين ممثلي حكومة هادي والتحالف الحوثي صالح والتحالف الذي تقوده السعودية في محاولة لوقف إطلاق النار قبيل بداية شهر رمضان في 26 مايو. وأعرب ممثلو الحوثي صالح عن اهتمامهم بسماح الأمم المتحدة برفع معايير التفتيش على الشحنات إلى الميناء إذا وافق التحالف على عدم الهجوم. وهناك احتمال بأن تتوصل الفصائل إلى حل سياسي لحل النزاع حول ميناء الحديدة. إن استخدام التحالف الحوثي - صالح لتكتيكات الاستنزاف يرهق ويكبد القوات المسلحة السعودية. ألحقت قوات الحوثي - صالح خسائر كبيرة في صفوف القوات السعودية على طول الحدود السعودية اليمنية. وتهدد هذه الهجمات قدرات القطاع الأمني السعودي، مما دفع الحكومة السعودية للتطلع إلى الحلفاء للحصول على المساعدة. يذكر أن باكستان أرسلت لواء عسكريا كاملا للدفاع عن الحدود السعودية ووافقت على قائد الجيش السابق لرئاسة التحالف العسكري الإسلامي الذي تقوده السعودية. كما يستخدم التحالف الحوثي صالح تكتيكات لتهديد البنية التحتية السعودية في البحر الأحمر. وتهدف هذه الهجمات إلى رفع خسائر السعودية وحلفائها في حربها باليمن. إن مظالم الحراك الجنوبي مع حكومة هادي في عدن تهدد بكسر قاعدة الرئيس هادي. حركة الحوثي تجذب أعضاء الحركة الجنوبية من خلال التأكيد على مصالحهم المشتركة. وقد وقع الحراك الجنوبي اتفاق السلم والشراكة الوطنية في أيلول / سبتمبر 2014 مع الحوثيين لتأمين تمثيل إضافي في حكومة هادي. وكان أعضاء الحراك الجنوبي وحكومة هادي يتبادلون الاتهامات بينهم صراحة على الفساد وتعطيل المرافق الحكومية في عدن. وقد اتخذ هادي خطوات لتهميش النفوذ الإماراتي والمعارضة داخل حكومته، عن طريق الإطاحة بمحافظ عدن عيدروس الزبيدي بعد أن ادعى المحافظ "تجاوز" صلاحية هادي. وكانت قوات الأمن التابعة لمطار عدن الدولي قد منعت قبل ذلك البيروقراطيين المؤيدين لحركة الجنوب من السفر إلى بيروت بتهم أنهم كانوا يصلون إلى حزب الله اللبناني على الرغم من أن الاجتماع المقرر مع منظمة غير حكومية للتنمية المدنية. تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية قد يحكم أجزاء من تعز، ثالث أكبر مدينة في اليمن، عن طريق وكلاء. وقد تقوم القاعدة في شبه الجزيرة العربية بتشغيل مؤسسات عامة سرا في مدينة تعز الشرقية، في وسط اليمن. وقد كان تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية يحكم مدينة المكلا، شرق اليمن، على نحو مماثل من أبريل 2015 إلى 2016 حتى سيطرت القوات المدعومة من قوات التحالف المدينة. وتعمل القاعدة في شبه الجزيرة العربية إلى جانب كتائب أبو العباس، وهي ميليشيا سلفية يدعمها التحالف السعودي، أعربت عن دعمها لعمليات القاعدة في شبه الجزيرة العربية، ومكافحة قوات الحوثي صالح وتوفير الأمن في مدينة تعز الشرقية. توفر القاعدة في شبه الجزيرة العربية خدمات من أجل تأمين قاعدة من الدعم الشعبي وتأسيس نفسها كمصدر للحكم في اليمن. لم يستفد شركاء مكافحة الإرهاب الأمريكيون في اليمن من تعبئة القبائل المناهضة للقاعدة في جزيرة العرب. احتشد القبائل ضد القاعدة في محافظة شبوة جنوب شرق اليمن من أجل منع الضربات الجوية الأمريكية في مجتمعاتهم. ووافقت القاعدة في شبه الجزيرة العربية مع زعماء القبائل اليمنيين على التخلي عن القيام بهجمات خارجية للحد من التدخل الغربي في اليمن. وتسعى القاعدة إلى تحقيق أهدافها في اليمن، مع تشجيع المؤيدين في الخارج على شن هجمات في الغرب. وتحتفظ القاعدة في شبه الجزيرة العربية بالقدرة على شن هجمات خارجية. إن عجز حكومة هادي عن دفع الرواتب وعدم سيطرتها الكافية على القادة المحليين واستياء الجمهور من قوات الأمن التي تدعمها الإمارات العربية المتحدة سيسمح للقاعدة في شبه الجزيرة العربية بالحفاظ على البيئة المتساهلة في جنوب ووسط اليمن. قد تستطيع روسيا الأخذ بزمام المبادرة لدفع المفاوضات السياسية في اليمن من خلال استغلال الفرصة التي خلقتها عملية السلام المتخلفة بقيادة الأمم المتحدة والمأزق على الأرض. وستؤدي التسوية التي تتم بوساطة روسية إلى وضع المصالح الأمريكية في المنطقة في خطر، ومن غير المحتمل أن تحل المظالم السياسية الكامنة وراءها.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(588 )
(530 )
(498 )
(465 )
(423 )
(422 )
(404 )
(395 )
(395 )
(388 )

(7)
(4)
موضيع ذات صلة
 
5/14/2017 2:53:10 PM
5/14/2017 2:51:20 PM
5/13/2017 2:46:23 PM
5/13/2017 2:38:24 PM
5/10/2017 2:26:05 PM
5/8/2017 12:19:25 PM
5/6/2017 12:03:54 PM
5/5/2017 10:18:14 AM
5/5/2017 10:16:37 AM
5/5/2017 10:14:52 AM
1 2 3 4 5
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET