Friday - 02/06/2017 م الموافق 07 رمضان 1438 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    لقاء تنظيمي موسع بحجم محافظة مغلقة.. المحويت: كلنا مؤتمر     القناصة تواصل حصد جنود العدو في عقر داره.. وغاراته تتواصل بقنابل محرمة     بحضور اللواء الموشكي وإشراف العميد طارق صالح.. تخرج دفعة خامسة من معسكر الشهيد الملصي     أندرو إكسوم/ نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق: ما الذي يحدث في اليمن بحق الجحيم؟     كسر زحف سعودي في عسير ومصرع جنود سعوديين وتدمير آليات في جيزان ونجران     قرار جمهوري بإنشاء المجلس الاقتصادي الأعلى     مجموعة الأزمات الدولية تكشف عن خطة لاستئناف دفع رواتب الموظفين الحكوميين في اليمن     المخا.. أبطالنا يستعيدون المبادرة     تطهير مواقع في شبوة وخسائر متواصلة للمرتزقة في مأرب والجوف وميدي     40 منظمة حقوقية ومراكز ومعاهد دولية تحذر ترامب من معركة الحديدة
السعودية لا يمكنها كسب معاركها في اليمن
5/23/2017 2:39:47 PM
 اليمن اليوم..ترجمة خاص- فارس سعيد
موقع "الحرب" الأمريكي للتحليلات والدراسات الدفاعية والأمنية اعتمدت المملكة العربية السعودية اعتمادا كبيرا على القوة الجوية منذ أن بدأت حملتها في اليمن منذ أكثر من عامين. كما سعت المملكة العربية السعودية للحصول على مساعدة من دول أخرى للحرب البرية في اليمن، لأن المملكة العربية السعودية لا تستطيع أن تكسب الحرب من تلقاء نفسها. وسعت المملكة العربية السعودية إلى الاستعاضة عن افتقارها إلى جيش كبير من خلال دعوة باكستان لتقديم جنود وسفن وطائرات حربية. ورفضت باكستان ذلك. فيما انضمت مصر إلى التحالف السعودي في اليمن لكنها لم تقدم قوات برية لمساعدة الرياض على كسب المعركة بشكل حاسم ضد الحوثيين وحلفائهم. حافظت مصر تحت رئاسة عبدالفتاح السيسي على علاقات وثيقة مع السعوديين ورحبت الرياض بحملة القمع الوحشية التي قام بها السيسي على جماعة الإخوان المسلمين ووفرت المال اللازم لدعم نظامه. وقد طرح السيسي فكرة المساهمة بـ30-40 ألف جندي في الحرب اليمنية، وفقا لما ذكره ناطق قوات التحالف العربي أحمد عسيري. إلا أن المسؤولين المصريين نفوا بشدة هذا الادعاء . إن السعودية ودول الخليج تمتلك بالطبع قوات مشاة وقوات مدرعة وهذه القوات -في أفضل الأحوال- تخدم فقط في دور دفاعي وغير قادرة على خوض حروب خارج حدود المملكة الطويلة. وهذا هو الحال منذ فترة طويلة. وعقب غزو صدام حسين الكويت في آب / أغسطس 1990، تفاجأت الحكومة الأمريكية كيف قبلت المملكة العربية السعودية بسرعة، لطلب إقامة قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة على أراضيها. كان السعوديون يعرفون أن قواتهم الخاصة، مع امتلاكهم أسلحة متطورة، لا يمكن أن توقف أي توغل عراقي لفترة طويلة. ويقدرون أن العراقيين لديهم القدرة على اجتياح المقاطعة الشرقية للمملكة، أكبرها، في أقل من ست ساعات، بعد أسبوع من غزو الكويت. وفي أعقاب حرب الخليج، كان من شأن إعلان دمشق المقترح أن يبقي الجنود المصريين والسوريين في الأراضي الكويتية والسعودية لمواجهة أي تهديدات عراقية مستقبلية، ويبدو أن صدام كان يخطط للغزو الثاني في تشرين الأول / أكتوبر 1994. وكان قوام القوات المصرية والسورية 000 70 جندي في المنطقة في نهاية حرب الخليج. وفي نهاية المطاف، لم تكن السعودية والكويت راغبتين في تقديم مساعدات بقيمة 15 مليار دولار للقوات الحامية، وكانت دول مجلس التعاون الخليجي حذرة من الجيوش المصرية والسورية التي بقيت هناك لفترة طويلة. ولذا بقيت القوات الأمريكية في المملكة العربية السعودية كضامن لأمن المملكة حتى عام 2003 عندما أزالت أي تهديد متبقٍ من العراق عن طريق الإطاحة بالنظام هناك. واليوم يبلغ عدد أفراد الجيش السعودي حوالي 75 ألف جندي بدوام كامل وهو حجم متواضع لبلد يبلغ نحو 31 مليون نسمة في واحدة من أخطر المناطق في العالم. وتثير المحادثات الأخيرة بين السعودية وباكستان حول نشر لواء من الجنود الباكستانيين للدفاع عن الحدود السعودية اليمنية من هجمات الحوثيين وحلفائهم الانتقامية، أسئلة أخرى حول قدرة الجيش السعودي على الدفاع بفعالية عن حدود المملكة. ويأتي ذلك في الوقت الذي كان فيه نائب ولي العهد السعودي ووزير الدفاع، محمد بن سلمان آل سعود (31 عاما)، الرجل المسؤول عن سياسات المملكة الأكثر تدخلا في السنوات الأخيرة، قد أثار الحرب الكلامية مع إيران. وقال الأمير محمد خلال مقابلة تلفزيونية في 2 مايو 2017 "لن ننتظر أن تكون المعركة عندنا، وبدلا من ذلك، سنعمل حتى تكون المعركة في إيران نفسها، وليس في المملكة العربية السعودية ". وتشتري المملكة العربية السعودية جميع أسلحتها الجوية والمدرعة، وغالبا بأسعار متضخمة، من الولايات المتحدة وأوروبا. ووقع ترامب في الرياض على بيع أسلحة بقيمة 110 مليارات دولار، تشمل سفنا حربية وطائرات وقنابل موجهة. ولا يوجد في الرياض صناعة أسلحة محلية هامة أو وسيلة للحفاظ على مخزوناتها الحالية في حد ذاتها. وتأمل المملكة في تغيير ذلك من خلال إنشاء شركة أسلحة جديدة تديرها الدولة وتسمى "الصناعات العسكرية السعودية". وتخطط الشركة لتصنيع الذخيرة والمركبات والرادارات مع تقليل اعتماد البلاد على واردات الأسلحة في هذه العملية. وتقول مجلة "ناشيونال انترست": "السؤال هو ما إذا كانت دولة مثل المملكة العربية السعودية قادرة على تأكيد الهيمنة العسكرية على النطاق الإقليمي على أساس الأسلحة المستوردة، في حين أن عدوها إيران حققت اكتفاء ذاتيا ملحوظا في مجال التسلح". كما أظهر اعتماد السعودية على القوة الجوية نتائج سيئة في اليمن، حيث دمرت القنابل التي زودتها الولايات المتحدة البلاد لكنها فشلت في اقتلاع الحوثيين وحلفائهم. ومع ذلك، هناك منطق لتركيز الرياض على القوة الجوية، التي تنبع من كيفية فهم الجنرالات السعوديين لبيئتهم. وأشار كينيث بولاك في كتابه المهم عام 2002 "العرب في الحرب" إلى أن السعوديين "... لطالما فضلوا كثيرا قوات الدفاع الجوي ...". والسبب، وفقا لبولاك، هو أن "القوات الجوية يمكن أن تستخدم فقط ضد القوات المعادية التي تهاجم جوا أو برا أو بحرا". حماية المملكة العربية السعودية من الخصوم الخارجيين ليست سوى نصف الاستراتيجية. النصف الآخر سياسي، حيث إن النخب السعودية ترغب في درء الأعداء الداخليين أيضا. وقال بولاك إن الرياض "كانت أكثر استعدادا لبناء قوة جوية صغيرة مختصة يمكن ضمان ولائها بسهولة أفضل من أي قوة برية كبيرة". وقبل حرب الخليج عام 1991، كانت معظم التهديدات التي تواجهها السعودية من الجو. ومنها "التفجيرات المصرية في الستينيات من القرن الماضي، والمناوشات الإيرانية السعودية في الخليج الفارسي في عام 1984"، حيث أسقطت القوات السعودية طائرة (فانتوم إي F-4) الإيرانية التي انتهكت المجال الجوي للمملكة فوق الخليج. ومن المثير للاهتمام أن هذا الإجراء طمأن الولايات المتحدة، التي كانت قلقة من أن السعوديين لا يمتلكون "الإرادة السياسية" للدفاع عن مجالهم الجوي بالقوة، على الرغم من امتلاكهم أسطولا هائلا من الطائرات المقاتلة المسلحة بصواريخ جو جو متطورة. حتى ذلك الحين، اعتمد السعوديون على الولايات المتحدة للتزود بالوقود في الجو وجمع المعلومات الاستخبارية، عن طريق طائرات أواكس، لتوجيه طائراتهم نحو "فانتوم" الإيرانية. وبعد أكثر من 30 عاما، لا يزال الجيش السعودي يعتمد اعتمادا كبيرا على أمريكا في حربها. وأوضح البنتاغون في شباط / فبراير 2017 ان القوات الجوية الأميركية نفذت 1،778 طلعة صهريجية "بحوالي 54 مليون رطل من الوقود لدعم العمليات السعودية في اليمن" منذ نيسان / أبريل 2015. وباختصار، لا يمكن للمملكة أن تستمر بحماس في حملة تفجير على جارتها الجنوبية الفقيرة دون الدعم اللوجستي والعسكري للولايات المتحدة. وهذا أحد العديد من الأسباب لماذا يجب أن تختار الرياض عدم القيام بذلك. وإذا كانت السعودية تعتقد أنها يمكن أن تشن حربا جوية على إيران ... فالأفضل أن ننسى ذلك.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(611 )
(551 )
(548 )
(517 )
(494 )
(468 )
(458 )
(451 )
(446 )
(443 )

(7)
(4)
موضيع ذات صلة
 
5/31/2017 4:14:30 PM
5/31/2017 3:53:46 PM
5/29/2017 7:10:57 PM
5/29/2017 9:50:32 AM
5/27/2017 3:25:32 PM
5/23/2017 2:41:48 PM
5/22/2017 10:49:47 AM
5/20/2017 10:56:05 AM
5/17/2017 12:30:38 AM
5/17/2017 12:28:20 AM
1 2 3 4 5 6
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET