Friday - 02/06/2017 م الموافق 07 رمضان 1438 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    لقاء تنظيمي موسع بحجم محافظة مغلقة.. المحويت: كلنا مؤتمر     القناصة تواصل حصد جنود العدو في عقر داره.. وغاراته تتواصل بقنابل محرمة     بحضور اللواء الموشكي وإشراف العميد طارق صالح.. تخرج دفعة خامسة من معسكر الشهيد الملصي     أندرو إكسوم/ نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق: ما الذي يحدث في اليمن بحق الجحيم؟     كسر زحف سعودي في عسير ومصرع جنود سعوديين وتدمير آليات في جيزان ونجران     قرار جمهوري بإنشاء المجلس الاقتصادي الأعلى     مجموعة الأزمات الدولية تكشف عن خطة لاستئناف دفع رواتب الموظفين الحكوميين في اليمن     المخا.. أبطالنا يستعيدون المبادرة     تطهير مواقع في شبوة وخسائر متواصلة للمرتزقة في مأرب والجوف وميدي     40 منظمة حقوقية ومراكز ومعاهد دولية تحذر ترامب من معركة الحديدة
مارك كورتيس، مؤلف ومؤرخ ومحلل بريطاني: المؤسسة البريطانية تعرض حياتنا للخطر بدعمها للسعودية
5/27/2017 3:25:32 PM
ترجمة خاصة لـ"اليمن اليوم".. فارس سعيد
البلاد في حالة صدمة بعد أسوأ هجوم إرهابي منذ 12 عاما. إن التفجير الانتحاري الذي وقع في مانشستر عمل من أعمال البربرية التي ارتكبت بحق أرواح أبرياء. وهذه الموجة من الإرهاب التي تقودها داعش، والتي أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم، مستمدة من بنية تحتية معقدة، تعمل على مر الزمن. لكنها تنبع في نهاية المطاف من الأيديولوجية التي تروج لها الأسرة الحاكمة في المملكة العربية السعودية، الوهابية، التي كانت على الأقل حتى وقت قريب تمول وتدعم داعش: لقد فعلوا ذلك لدعم هدفهم في الإطاحة بالأسد في سوريا والدفاع عن الإسلام السني في مواجهة إيران. هؤلاء هم حلفاء بريطانيا. حكومتنا لها علاقة خاصة عميقة وطويلة الأمد مع السعوديين المتطرفين: فهي تسلحهم وتدعمهم وتعتذر لهم وتدعم سياساتهم الإقليمية. وفي الوقت نفسه، كان السعوديون يساعدون في خلق الوحش الذي يهدد الآن الشعب البريطاني والعالم أجمع. ذلك، بسبب سياسات الحكومة البريطانية. وهذا أمر فظيع بالمعنى الحقيقي: إن المؤسسة البريطانية تعرض حياتنا للخطر في غموضها الوجودي في دعم الدولة السعودية. وعلينا أن ندرك أننا محاصرون بين اثنين من المتطرفين، أي داعش وأولويات دولتنا. الوهابية.. تشعل ناراً تحت العالم النخبة البريطانية تدرك تماما الدور الخبيث الذي تلعبه السعودية في إثارة الإرهاب. وفي أكتوبر 2014، قال الجنرال جوناثان شو، وهو مساعد رئيس أركان الدفاع السابق، لصحيفة "التلغراف" إن السعودية وقطر هما المسؤولتان أساسا عن ظهور الإسلام المتطرف الذي يلهم إرهابيي داعش: "هذه قنبلة موقوتة، السلفية الوهابية تشعل نارا تحت العالم. وهي ممولة من المال السعودي والقطري ويجب أن يتوقف ذلك". وأشار إلى أن القصف البريطاني/الأمريكي على تنظيم "داعش" لن "يوقف دعم الناس في قطر والسعودية لهذا النوع من النشاط" لأنها: "لا تعالج المشكلة الأساسية للسلفية الوهابية كثقافة وعقيدة خرجت عن السيطرة ولا تزال الأساس الأيديولوجي لداعش والتي ستظل قائمة حتى لو أوقفنا تقدمهم في العراق". وأضاف الجنرال جوناثان شو: "إن قلقي العميق هو أننا نكرر الأخطاء التي ارتكبناها في أفغانستان والعراق: وضع الجيش في الأمام والوسط في ردنا على التهديد دون معالجة المسألة السياسية الأساسية والأسباب. الخطر هو أننا مرة أخرى نعالج الأعراض ولا نعالج الأسباب الجذرية". اتهم بوريس جونسون وزير الخارجية في ديسمبر الماضي، في تصريحات نادرة وجريئة، السعودية بـ"الترويج والقيام بحروب بالوكالة" في الشرق الأوسط من خلال "إساءة استخدام الدين من أجل تعزيز أهدافهم السياسية". جونسون كان صحيحا وكان اعترافا عاما نادرا بالوعي البريطاني للدور السعودي، في سوريا واليمن وأماكن أخرى، والتي، كما هو وغيره من المسؤولين يجب أن يعرفوا جيدا، أن ذلك كان له عواقب وخيمة. الدعم السعودي للتطرف إن الدور السعودي في تصدير التطرف معروف جيدا الآن. في العقود القليلة الماضية، أنفق النظام السعودي المليارات في نشر تفسيره المتطرف للإسلام في جميع أنحاء العالم، وتمويل المساجد والمدارس الدينية وتزويدها بالأئمة والكتب المدرسية الراديكالية. في عام 2013، قالت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون في خطاب خاص (تسرب في عام 2016) أن "السعوديين صدروا أيديولوجية أكثر تطرفا من أي مكان آخر على وجه الأرض على مدى السنوات الثلاثين الماضية". وقد شمل هذا التمويل السعودي الدعم للإرهاب. ويقدر خبراء المخابرات في الاتحاد الأوروبي أن من 15 إلى 20 في المائة من التمويل السعودي لأسبابه الوهابية قد تحول إلى القاعدة وغيرها من الجهاديين المتطرفين. واعتبر تقرير أصدره البرلمان الأوروبي في يونيو 2013 أن الوهابية هي المصدر الرئيس للإرهاب العالمي. وفي عام 2009، أقرت وزيرة الخارجية آنذاك هيلاري كلينتون (في تسريب نشره أيضا ويكيليكس): "يشكل المانحون في السعودية أهم مصدر تمويل للجماعات الإرهابية السنية في جميع أنحاء العالم". وفي ديسمبر 2009 قالت كلينتون إن "السعودية لا تزال قاعدة دعم مالي حرجة لتنظيم القاعدة وطالبان في باكستان". ويمول السعوديون الإرهاب لعدة عقود، بينما كانت حكومتنا و(واشنطن) يدعموهم. في مايو 1974، على سبيل المثال، حذرت وزارة الخارجية الأمريكية بريطانيا من عدم المضي قدما في العرض الذي قدمته لبيع صواريخ أرض-جو من طراز "بلوبيب" إلى السعودية، خوفا من "تسرب هذا النوع من الأسلحة إلى أيدي الإرهابيين". وقال السفير الأمريكي في السعودية لنظيره البريطاني أن الولايات المتحدة رفضت بيع معدات مماثلة، خوفا من أن تنتهي في أيدي الإرهابيين و"تستخدم ضد طائرات مدنية أو أهداف مماثلة". الدولة الإسلامية ونمت الدولة الإسلامية "داعش"، التي يعتقد أنها تشكلت في عام 2006، من الغزو الأنجلو-أمريكي للعراق والبنية التحتية الإرهابية التي نشأت بالمال السعودي والعمل السري الغربي الذي يسعى لإطاحة الأسد في سوريا. ومن المؤكد أن تنظيم الدولة الإسلامية ليس من صنع المملكة المتحدة والولايات المتحدة وحلفائها، ولكن سياساتها ساهمت في نموها. وقد دفع المانحون في الخليج، بمن فيهم السعوديون، مئات الملايين من الدولارات إلى الجماعات المتمردة في سوريا في السنوات الأخيرة، بما في ذلك تنظيم الدولة الإسلامية. وأشارت مذكرة سرية كتبتها هيلاري كلينتون في أغسطس 2014 وسربها موقع ويكيليكس في عام 2016 (إلى أن الحكومتين السعودية والقطرية تقدمان دعما ماليا ولوجستيا سريا لتنظيم داعش وغيره من الجماعات السنية الراديكالية في المنطقة". وفي أعقاب استيلاء تنظيم الدولة الإسلامية للموصل في شمال العراق في يونيو 2014، قال وزير الخارجية السعودي السابق الأمير سعود الفيصل لوزير الخارجية الأمريكي جون كيري إن "داعش ردنا "السني" على دعمكم للسلطة "الشيعية" في العراق". السعودية جارة قطر، وهي دولة الوهابية الوحيدة في العالم التي وقعت معها مؤخرا حكومة تيريزا ماي صفقات تجارية كبيرة، قد تكون أكبر ممول للمتمردين السوريين وحربها الفاشلة والمدمرة في اليمن، وتشير بعض التقديرات إلى أن المبلغ قد يصل إلى 3 مليارات دولار. في عام 2012، ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، استنادا إلى مصادر عسكرية، أن "معظم الأسلحة التي يتم شحنها بناء على طلب من السعودية وقطر لتزويد الجماعات المتمردة السورية... ستذهب إلى الجهاديين الإسلاميين المتطرفين، وليس المعارضة الأكثر علمانية التي يريد الغرب تعزيزها". وكان هذا بالطبع معروف جيدا للمسؤولين في لندن وواشنطن أثناء تظاهرهم لعامة الجمهور بأنهم لا يدعمون سوى الجماعات المتمردة "المعتدلة". في أكتوبر 2014، انتقد نائب الرئيس أوباما جو بايدن بشدة السعودية وتركيا في حديث في جامعة هارفارد. وأشار إلى "أنهم عازمون جدا على إسقاط الأسد: "بضخ مئات الملايين من الدولارات وعشرات الأطنان من الأسلحة إلى أي شخص يحارب الأسد - إلا أن الأشخاص الذين تم توريدهم هم النصرة والقاعدة وعناصر الجهاديين المتطرفين الذين يأتون من أنحاء العالم". وأضاف: "لم نتمكن من إقناع زملائنا بوقف تزويدهم". وكما قال الخبير والمحلل الجيوسياسي البريطاني نافيز أحمد، فإن الحكومات الغربية تحالفت عمدا مع القاعدة والجماعات الإسلامية المتطرفة الأخرى للإطاحة بالأسد. وتشير وثيقة وكالة الاستخبارات الدفاعية لعام 2012 إلى أن "السلفيين، والإخوان المسلمين، وتنظيم القاعدة في العراق، هم القوى الرئيسية التي تقود التمرد في سوريا"، وأن "الغرب ودول الخليج وتركيا تدعم المعارضة ". وقالت الوثيقة إن تنظيم القاعدة في العراق، الذي كان مقدمة لتنظيم الدولة الإسلامية، "دعم المعارضة السورية منذ البداية، سواء من الناحية الإيديولوجية أو من خلال وسائل الإعلام". ولكن الوثيقة تتوقع أيضا الإعلان المحتمل "لدولة إسلامية من خلال اتحادها مع غيرها من المنظمات الإرهابية في العراق وسوريا ". ومع ذلك، فإن" الدول الغربية ودول الخليج وتركيا تدعم هذه الجهود من قبل قوات المعارضة السورية. وعلاوة على ذلك، أشارت الوثيقة إلى ما يلي: "هناك إمكانية لإقامة إمارة سلفية معلنة أو غير معلنة في شرق سوريا (الحسكة ودير الزور)، وهذا بالضبط ما تريده القوى الداعمة للمعارضة، من أجل عزل النظام السوري". وكما يعلق الخبير البريطاني أحمد، فإن الوثيقة تقدم تأكيدا استثنائيا بأن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة الذي يحارب حاليا تنظيم الدولة الإسلامية كان قد رحب في وقت سابق بظهور "إمارة سلفية" متطرفة في المنطقة كوسيلة لتقويض الأسد، ومنع التوسع الاستراتيجي لإيران. وكتبت الصحفية الأمريكية رانيا خاليك، أنه حتى عام 2014، عندما بدأ تنظيم الدولة الإسلامية قطع رؤوس الغربيين على الفيديو، أصبحت المجموعة مصدر قلق كبير للغرب. قبل ذلك، كانت العمليات السرية الغربية في سوريا تركز على إضعاف الأسد، كما اعترف الغرب بأن السعودية وقطر تمول وتسلح تنظيم داعش، وبعدها اجتاح التنظيم بوحشية مساحات واسعة من سوريا والعراق. ثم فرضت الولايات المتحدة ضغوطا شديدة على السعودية وقطر لوقف دعمهما لتنظيم الدولة والجماعات المتطرفة الأخرى في سوريا. ومع ذلك، لا تزال السعودية تدعم الجماعات المناهضة للأسد في سوريا، والتي تشمل جيش الإسلام. الآن، النظام السعودي يتعهد بتقديم الدعم، بما في ذلك العمليات العسكرية، لمحاربة داعش في سوريا. ولكن النقطة هي: المارد خرج من القمقم منذ فترة طويلة. وقد أدى دور بريطانيا السري في سوريا إلى إطالة أمد الحرب، وساعد في الواقع، في تحالف مع الولايات المتحدة والسعودية، على تقوية الجماعات المتشددة التي هي عدوتنا الآن. هناك بعض الأدلة على أن بريطانيا خططت للعمل السري في سوريا لإطاحة الأسد في وقت مبكر من عام 2009، حتى قبل بدء الانتفاضة في عام 2011. لكن التقارير تفيد بأن بريطانيا بدأت في تدريب قوات المتمردين السوريين من قواعد في الأردن في عام 2012. وعلى الرغم من تركيزها على المتمردين "المعتدلين"، فإن الطبيعة المتغيرة باستمرار لقوى المعارضة وقابليتها للتشغيل المتبادل بينهما قد أدت إلى تضييق أي فوارق مفيدة بين "المعتدلين" و"المتشددين". في عام 2015، صرح وزير الدفاع مايكل فالون للبرلمان بأن "الغالبية العظمى من جماعات المعارضة [السورية] إسلامية". وهناك بعض الأدلة على أن بعض متمردي "الجيش السوري الحر" الذين تلقوا التداريب من قوات النخبة البريطانية والفرنسية توجهوا مباشرة إلى داعش، حيث قال أحد قادة داعش: "إن العديد من أفراد "الجيش السوري الحر" الذين دربهم الغرب ينضمون إلينا فعلا". دعم السعودية رغم أن السعوديين كانوا يصدرون الوهابية ويدعمون الجماعات الإسلامية المتطرفة والإرهابيين، إلا أنهم يتمتعون بعلاقة خاصة مع لندن وواشنطن. والتاريخ طويل جدا وعميق يصعب تلخيصه: فالعلاقة في الأساس تتسم بالتماسك الشديد والدعم العسكري الكامل والاعتذارات المستمرة والخطوط الإعلامية التي يتم التحكم فيها بعناية والتي تساعد على إبقاء الجمهور في الظلام حول المدى الحقيقي للعلاقات، وطبيعة النظام السعودي. إن القصف الرهيب لليمن من قبل الطائرات السعودية التي دعمتها بريطانيا ليست سوى الحلقة الأخيرة من الدعم البريطاني الشديد للسياسة الخارجية السعودية. فالدم يغطي أيدي المؤسسة البريطانية بأكملها. ونتيجة كل هذا كارثية. إن "الحرب على الإرهاب" مسخرة، عندما يكون حليفك الرائد أكبر راعي للإرهاب في العالم. وقد كتب الصحفي المستقل باتريك كوكبرن أنه في السنوات العشرين بين عامي 1996 و 2016، أعطت وكالة المخابرات المركزية ووكالات الأمن والسياسة البريطانية الأولوية باستمرار للحفاظ على شراكتها مع الدول السنية القوية مثل السعودية والمملكة الخليجية وتركيا وباكستان للقضاء على المنظمات الإرهابية مثل القاعدة والجبهة وداعش وحركة طالبان. وكما ذكرت في كتابي "الشؤون السرية"، فإن دعم السعودية ليس سوى نقطة في بحر: الحكومات البريطانية، سواء في العمال أو المحافظين، تسعى وراء ما يسمى "المصلحة الوطنية" في الخارج، تواطأت لعقود ليس فقط مع الراعي الرسمي للإسلام الراديكالي في الرياض ولكن أحيانا مع الجماعات الراديكالية نفسها، بما في ذلك المنظمات الإرهابية. وقد اجتمعوا معهم، وكثيرا ما دربوهم ومولوهم، من أجل تعزيز أهداف محددة للسياسة الخارجية. وقد فعلت الحكومات ذلك في محاولات يائسة في كثير من الأحيان للحفاظ على قوة بريطانيا العالمية في مواجهة الضعف المتزايد في المناطق الرئيسية من العالم، وعدم قدرتها على فرض إرادتها من جانب واحد وافتقارها إلى حلفاء محليين آخرين. وقد عرضت حكومة تيريزا ماي، كالحكومات السابقة، للجمهور البريطاني العلاقات التي يختارونها مع السعودية ودول الخليج الأخرى. في الأشهر الأخيرة، وقعت ماي على جيل جديد من العلاقات الخاصة مع هذه الدول، على أساس بيع المزيد من الأسلحة وتوفير المزيد من التدريب لجيشهم وقوات الأمن للحفاظ على الأسر الحاكمة في السلطة. وقد تم كل هذا على نار هادئة بدون اهتمام من تقارير الإعلام. نحن نبني جيل آخر من الطغيان الداخلي في الخليج والمغامرات الإسلامية الأجنبية. نحن في ورطة خطيرة ما لم يكن هناك تغيرات ومعالجة الأسباب الجذرية. إن سياسات قادتنا تعرضنا للخطر. إن الإرهاب الذي نواجهه نحن، الناس العاديين، مستمد من أيديولوجية وبنية تحتية ساهم فيها زعماؤنا، مدعيا حمايتنا. ونحن بحاجة ماسة إلى سياسة خارجية أخرى تماما، تستند إلى دعم أولئك الذين يروجون للديمقراطية وحقوق الإنسان - بدلا من أولئك الذين يحتقروهم. *مارك كورتيس: مؤلف ومؤرخ ومحلل بريطاني شهير وصحفي شارك في العديد من الجمعيات الخيرية التنموية. وقد كتب العديد من الكتب عن السياسة الخارجية للمملكة المتحدة والولايات المتحدة بشكل رئيس فيما يتعلق بالفترة منذ الحرب العالمية الثانية. ألف عدة كتب في الشؤون السرية أبرزها الحرب البريطانية القذرة في اليمن، والحرب السرية في اليمن 1962 - 1970.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(611 )
(551 )
(548 )
(517 )
(494 )
(468 )
(458 )
(451 )
(446 )
(443 )

(7)
(4)
موضيع ذات صلة
 
5/31/2017 4:14:30 PM
5/31/2017 3:53:46 PM
5/29/2017 7:10:57 PM
5/29/2017 9:50:32 AM
5/23/2017 2:41:48 PM
5/23/2017 2:39:47 PM
5/22/2017 10:49:47 AM
5/20/2017 10:56:05 AM
5/17/2017 12:30:38 AM
5/17/2017 12:28:20 AM
1 2 3 4 5 6
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET