Friday - 02/06/2017 م الموافق 07 رمضان 1438 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    لقاء تنظيمي موسع بحجم محافظة مغلقة.. المحويت: كلنا مؤتمر     القناصة تواصل حصد جنود العدو في عقر داره.. وغاراته تتواصل بقنابل محرمة     بحضور اللواء الموشكي وإشراف العميد طارق صالح.. تخرج دفعة خامسة من معسكر الشهيد الملصي     أندرو إكسوم/ نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق: ما الذي يحدث في اليمن بحق الجحيم؟     كسر زحف سعودي في عسير ومصرع جنود سعوديين وتدمير آليات في جيزان ونجران     قرار جمهوري بإنشاء المجلس الاقتصادي الأعلى     مجموعة الأزمات الدولية تكشف عن خطة لاستئناف دفع رواتب الموظفين الحكوميين في اليمن     المخا.. أبطالنا يستعيدون المبادرة     تطهير مواقع في شبوة وخسائر متواصلة للمرتزقة في مأرب والجوف وميدي     40 منظمة حقوقية ومراكز ومعاهد دولية تحذر ترامب من معركة الحديدة
مستشار سابق لرؤساء امريكاء : مصير ترامب الزئبقي الخطر الأكبر على السعوديين
5/23/2017 2:41:48 PM
 صحيفة "المونيتور" الأمريكية انضم بروس ريدل لمعهد "بروكنغز" الاستخباراتي الأمريكي، في العام 2006 بعد خدمة 30 عاماً في وكالة الاستخبارات المركزية، عمل خلالها في الشرق الأوسط وأوروبا. شغل ريدل مستشاراً أول لشؤون جنوب آسيا والشرق الأوسط لآخر أربعة رؤساء في طاقم موظفي مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض. فرشت المملكة العربية السعودية السجاد الأحمر للرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أمل زيادة الإجراءات الأمريكية ضد إيران، والمشاركة أكبر في المستنقع باهظ الثمن الذي كونوه بأنفسهم في اليمن. كملكية مطلقة، السعودية بارعة في البذخ والحفلات، والقصور المزخرفة، وبعد أن شعروا بالإحباط الشديد من الرئيسين الأمريكيين الأخيرين، جورج بوش وباراك أوباما، أرادوا إظهار آمالهما الكبيرة على فريق ترامب. يعرف آل سعود أن الإطراء سيجلب المكافآت، خاصة عندما يكون الهدف ذا كفاءة. إنهم يتوقعون نهجا أكثر عدوانية ضد إيران التي فاقتهم براعة من بيروت إلى البصرة لسنوات. كما أتاحت الزيارة الرئاسية للملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الفرصة لإثبات القوة الهائلة لحماية الحرمين الشريفين في العالم الإسلامي السني. وأظهر سلمان أنه لا يزال المسؤول الأول. وكان خطابه في القمة الإسلامية دعوة عدوانية لمواجهة إيران واتهم إيران بالإرهاب والتخريب. وبالطبع فإن القيادة السعودية ليست مهتمة بمحاربة إيران بقواتها. فهذه وظيفة الأمريكيين. إن سياسة الملك سلمان في حكمه لمدة سنتين هي الحرب في اليمن. ووعد وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، ابن الملك الموقر، بانتصار حاسم قبل 25 شهرا في اليمن، لكن الحرب ما زالت في طريق مسدود. وقد تجنب السعوديون زج قواتهم البرية في عمليات هجومية ضد الحوثيين والرئيس السابق علي عبدالله صالح خوفا من الإحراج من أدائهم الضعيف. ورغم أن سلاح الجو الملكي السعودي حقق أعلى من التوقعات، لكن الحملة الجوية لم تهزم الحوثيين وصالح، ولم توقف هجماتها الصاروخية على المملكة. وقد أُطلق صاروخ على الرياض بعد أن غادرت طائرة الرئيس ترامب الولايات المتحدة إلا أن قوات الدفاع اعترضت الصاروخ، كما تزعم السعودية. وهناك الآن دلائل متزايدة على الانقسام الناشئ في التحالف الذي أنشأه السعوديون لمحاربة الحوثيين وصالح. يذكر أن حكومة عبدربه منصور هادي التي يساندها السعوديون تكافح من أجل السيطرة على مطار عدن الذي يعتبر الأكبر في الأراضي التي يسيطر عليها هادي اسميا، من الميليشيات اليمنية التي تدعمها الإمارات العربية المتحدة منذ شباط / فبراير الماضي. حتى أن السعوديين أرسلوا القوات السودانية -واحدة من أكثر الحلفاء ولاء- للسيطرة على المطار ولكن دون جدوى. كما أن المواجهة المتوترة بين الفصائل المتنافسة تجعل المدينة برميل بارود يمكن أن تشتعل في أي وقت. كما تدعم الرياض وأبو ظبي القبائل اليمنية المتنافسة في حضرموت، وطن عائلة بن لادن في شرق اليمن. وقد تاق الملوك السعوديون من السيطرة على حضرموت منذ القرن الثامن عشر كمدخل مباشر إلى المحيط الهندي، ولكن الإماراتيين وضعوا قواتهم الخاصة (العديد منهم مرتزقة) على الأرض لأخذها من القاعدة. ويشعر الإماراتيون بالخيبة إزاء هادي، الذي لم يتمكن من حشد الدعم لأكثر من عامين في وقت لا يزال السعوديون مرتبطين بالرجل الذي ساعدوا على انتخابه. الخطة السعودية للفوز في اليمن تعتمد على استيلاء عملائها للحديدة، الميناء الرئيسي في الشمال. والهدف من ذلك هو تشديد الحصار على البلد الذي زجت به الحرب في مجاعة جماعية وتفشي الأمراض. وتفيد التقارير أن دولة الإمارات العربية المتحدة غير متحمسة للعملية. ولم تتخذ إدارة ترامب بعد قرارا بشأن خطة الهجوم على الحديدة. ولم يتطرق خطاب الرئيس بالكاد عن اليمن ولم يتناول أبدا المجازر الإنسانية التي ترتكب هناك. وعلى عكس سلمان، لم يسلط ترامب الضوء على الدور الإيراني في اليمن. إن المجهود الحربي السعودي يعتمد بشكل كبير على الدعم الأمريكي، وبدونه لن يستطيع الخليجيون مواصلة الحرب. ويعارض الكونغرس على نحو متزايد منح سلمان وابنه شيكا فارغا للحرب التي تسببت بأضرار إنسانية هائلة لأشد البلدان فقرا في العالم العربي. البعض في "الكابيتول هيل" يدعو لمزيد من الرقابة على مبيعات الأسلحة للسعودية. الحصول على موافقة الكونغرس على مبيعات الأسلحة يزداد صعوبة في وقت تزداد معاناة اليمنيين سوءا. إن الخطر الطويل الأمد للسعوديين هو أنهم الآن مرتبطون بمصير الرئيس الأمريكي الزئبقي الذي لا يمكن التنبؤ به. وهم يأملون أن يحارب إيران نيابة عنهم. وحتى الآن ليس لديهم سوى التذمر. وتوقعاتهم مرتفعة جدا بالنسبة للرئيس الذي لم يقدم بعد تشريعا هاما واحدا لمناصريه الأساسيين في وطنه. إن سجله في نكث وعوده -تقويض المعاهدة النووية الإيرانية، نقل السفارة الأمريكية إلى القدس أو حظر المسلمين -على سبيل المثال- سيعرض الأفكار الأخرى للخطر.
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(611 )
(551 )
(548 )
(517 )
(494 )
(468 )
(458 )
(451 )
(446 )
(443 )

(7)
(4)
موضيع ذات صلة
 
5/31/2017 4:14:30 PM
5/31/2017 3:53:46 PM
5/29/2017 7:10:57 PM
5/29/2017 9:50:32 AM
5/27/2017 3:25:32 PM
5/23/2017 2:39:47 PM
5/22/2017 10:49:47 AM
5/20/2017 10:56:05 AM
5/17/2017 12:30:38 AM
5/17/2017 12:28:20 AM
1 2 3 4 5 6
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET