Sunday - 24/09/2017 م الموافق 04 محرم 1439 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    الداخلية تنفي بيان "سبأ" حول حادثة (المصباحي).. والشورى يوجه دعوة هامة     لقاءات دبلوماسية سعودية مكثفة في الأمم المتحدة قبيل إصدار قرار (القائمة السوداء)     مصرع عسكريين سعوديين ومرتزقة في نجران وعسير     تطورات الساحل الغربي وتعز     العدوان يبيد 3 أسر.. والصليب الأحمر يؤكد: لا يوجد هدف عسكري     مخرجات المهرجان الملاييني     في كلمة تاريخية أمام حشود لا يقدر على جمعها غير المؤتمر.. الزوكا يحدد ملامح المرحلة القادمة     المدفعية تستهدف تجمعات عسكرية سعودية وغارات العدوان تتواصل     نهب مليار ونصف بسطو مسلح على خزينة المركزي في عدن.. والتصفيات تتواصل     خسائر كبيرة للمرتزقة في تعز ولحج
شبكة "إي بي سي" نيوز الإخبارية الأمريكية.. منظمات حقوق الإنسان تحث الأمم المتحدة على وضع السعودية في قائمة العار
8/21/2017 5:03:38 PM
 ترجمة خاصة لـ "اليمن اليوم".. فارس سعيد
أكدت منظمات حقوق الإنسان أن التحالف الذي تقوده السعودية قصف المستشفيات والمدارس والمنازل في اليمن خلال العام الماضي وارتكب "انتهاكات جسيمة" ضد الأطفال. موضحة أن المستشفيات والمدارس والمصانع وقاعات الجنازة ومنازل الناس - ليست سوى بعض من الأهداف المدنية في اليمن التي قصفها التحالف الذي تقوده السعودية بدعم من الولايات المتحدة وبريطانيا. وقال مارك كاي، من منظمة "أنقذوا الأطفال" غير الحكومية: "يجب أن يكون هناك تغيير في الطريقة التي يقوم بها التحالف بحربه في اليمن، لأنه حتى الحروب لها قواعد". وأضاف: "كل طرف، وكل جانب آخر في هذه الحرب داخل اليمن مدرج في تلك القائمة، لكن الجانب الوحيد الذي ليس مدرجا في تلك القائمة هو التحالف الذي تقوده السعودية". وفي كل عام، تصدر الأمم المتحدة تقريرا سنويا عن الأطفال والنزاع المسلح، وتسمي الدول والجماعات المسلحة المسؤولة عن قتل وتشويه الأطفال أثناء الحرب. وكان المدافعون عن حقوق الإنسان غاضبون العام الماضي، عندما اعترف الأمين العام للأمم المتحدة السابق بان كي مون، بأن السعودية أزيلت من قائمة العار بعد ضغوط مكثفة. وقال كاي: "عندما تقوم بشطب بلد ما، فإنك ترسل رسالة إلى جميع أنحاء العالم بأن دولا معينة فقط ستتحمل المسؤولية عن أفعالها". وتحسبا لتقرير هذا العام، أرسلت منظمة "أنقذوا الأطفال" خطاباً إلى، الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس، تطالبه فيه بإدراج التحالف بقيادة السعودية بالقائمة السوداء، وأرفقت عريضةً بها 37500 توقيع. وطالبت المنظمة الأمم المتحدة بالتصدي للنظام الاستبدادي في الشرق الأوسط، وتعريته أمام العالم بسبب جرائم الحرب التي ارتكبتها في اليمن. وقال كاي: "في الأسبوع الماضي أرسلنا إلى مكتب الأمين العام عريضة بها 37500 ألف توقيع... ونطلب منه اتخاذ قرار قوي، والتأكد من إدراج التحالف السعودي في قائمة العار". وأضاف: "يجب عليه أن يفعل ما فشل بان كي مون في القيام به العام الماضي". ونشرت صحيفة فورين بوليسي الأربعاء تقريرا قاسيا استنادا إلى امتلاكها لمسودة وثيقة الأمم المتحدة المسربة المكونة من 41 صفحة، والتي أكدت أن السعودية وحلفاءها في الحرب على اليمن (من بينها الولايات المتحدة) ارتكبوا جرائم حرب مروعة، بما في ذلك قصف عشرات المدارس والمستشفيات والبنية التحتية المدنية. وأوضح التقرير أن ما يقرب من ثلاثة أرباع الهجمات على المدارس والمستشفيات 38 من 52 - نفذها التحالف أيضا. وقال التقرير السري الصادر في 41 صفحة، والذي حصلت مجلة "فورين بوليسي" على نسخة منه: إن "قتل الأطفال وتشويههم ما زال أكثر الانتهاكات انتشارا لحقوق الأطفال في اليمن.. خلال الفترة المشمولة بالتقرير، كانت الهجمات التي نفذت من الجو سبب أكثر من نصف مجموع الإصابات بين الأطفال، حيث قتل 349 طفلا على الأقل وأصيب 333 طفلا". وذكرت المجلة أن كبير واضعي التقرير السري فرجينيا غامبا، أبلغت كبار مسؤولي الأمم المتحدة أنها تعتزم التوصية بإضافة تحالف العدوان الذي تقوده السعودية إلى قائمة البلدان والكيانات التي تقتل وتشوه الأطفال. وقالت رشا محمد من منظمة العفو الدولية لشبكة "إي بي سي نيوز" الأمريكية، إن القائمة ستفقد كل مصداقيتها إذا أزيلت السعودية مرة أخرى في مواجهة الضغوط السياسية. وقالت كريستين بيكرل، من منظمة هيومن رايتس ووتش لشبكة "إي بي سي" إن تقرير هذا العام قد تأخر بالفعل، ويزعم أنه يسمح للمملكة العربية السعودية بمزيد من الوقت لإثبات أنها حسنت سلوكها وقتلت عددا أقل من الأطفال. لكن السعودية أصرت على عدم تحسين سلوكها على الأرض في اليمن، ومازالت تقتل الأطفال وتهاجم المنازل والمدارس. وقالت السيدة بيكرل في تصريح لشبكة "اي بي سي نيوز": "السعودية قتلت 25 طفلا في خمس ضربات جوية متفرقة في اليمن خلال الثلاثة الأشهر الماضية فقط". وفي السنوات الأخيرة تمكنت المملكة العربية السعودية من استخدام الأمم المتحدة لحماية وتعزيز صورتها عندما يتعلق الأمر بمسائل حقوق الإنسان والإصلاح. كما نجحت المملكة العربية السعودية هذا العام في منع المحققين من هيومن رايتس ووتش ومنظمة العفو الدولية، فضلا عن دخول الصحفيين إلى اليمن للتحقيق في جرائم الحرب المرتكبة. وقالت السيدة بيكرل: "التحالف الذي تقوده السعودية منعنا من الذهاب في رحلات الأمم المتحدة إلى اليمن، لذلك... لعدة أشهر كان من الصعب جدا إن لم يكن من المستحيل على منظمات حقوق الإنسان أو الصحفيين الدخول إلى شمال البلاد، حيث الغالبية العظمى من هذه الغارات الجوية تحدث هناك، للتحقيق على الأرض كون ذلك في غاية الأهمية". لكن محققو هيومن رايتس ووتش تعهدوا بأن المملكة العربية السعودية لن تفلت من التدقيق في أعمالها في اليمن. وأضافت بيكرل بكل صرامة: "وحتى لو تم إعاقتنا من الوصول إلى هناك، فإننا مستمرون في التحقيق في الغارات الجوية، ونحن نبذل كل ما في وسعنا لجمع الأدلة من خارج البلاد... ولن تتوقف عن محاولة توثيق وإظهار تأثير الغارات الجوية للتحالف على المدنيين اليمنيين".
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(808 )
(797 )
(777 )
(777 )
(741 )
(737 )
(732 )
(722 )
(707 )
(676 )

(7)
(4)
موضيع ذات صلة
 
9/20/2017 12:20:50 PM
9/20/2017 12:15:48 PM
9/19/2017 11:03:47 AM
9/18/2017 1:12:04 PM
9/17/2017 1:01:46 PM
9/17/2017 12:59:38 PM
9/11/2017 2:47:57 PM
9/11/2017 2:45:12 PM
9/11/2017 7:46:21 AM
8/29/2017 3:42:09 PM
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ...
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET