Thursday - 06/07/2017 م الموافق 12 شوال 1438 هـ   الأرشيف   دخول   البحث  
   
Skip Navigation Links
الرئيسية
Skip Navigation Links
اخبار محلية
Skip Navigation Links
اخبار العالم
Skip Navigation Links
اقتصاد
Skip Navigation Links
كتابات
Skip Navigation Links
ترجمات
Skip Navigation Links
عن الموقع
Skip Navigation Links
اعلن معنا
Skip Navigation Links
راسلنا
 
آخر الأخبار
    جريمة تفجير مسجد الرئاسة كانت الخيار الثاني بعد فشلهم في جمعة الكرامة     شبكة الأنباء الإنسانية الدولية "يدين": الحرب في اليمن طفت على سوريا والعراق.. ولكن التحالف يحجب وصول الحقائق إلى العالم     جمعية الأقصى تنفذ مشاريع إغاثية في رمضان تحت شعار "إيثار وعطـاء"     المؤتمر ..أمسيات رمضانية في مختلف محافظات الجمهورية بالتزامن مع توزيع البطائق للمنتسبين الجدد     قنابل ارتجاجية على النهدين و 33 غارة لطيران العدوان على 6 محافظات     قطر تعترف بخسائر جديدة في صفوف قواتها بنجران     هجمات مباغتة للمرتزقة في نهم و3 صواريخ (زلزال-2) تدك تعزيزاتهم أسفل الفرضة     مسلحون موالون للعدوان ينهبون سيارة قناة الجزيرة ويعتدون على طاقمها     تعز..تواصل المعارك في محيط القصر واعتراف العملاء بالانكسار     عدن.. تظاهرات للمطالبة بالكهرباء والمياه.. والكوليرا تفتك بأكثر من 22 شخصا
"أمريكان كونسرفيتف" الأمريكية" أمريكا تسعى للربح الوفير من موت اليمنيين
6/14/2017 5:13:53 PM
 دانيال لاريسون / ترجمة خاصة لـ"اليمن اليوم".. فارس سعيد
أظهر الاستهداف المتعمد والمتكرر للمناطق المدنية في اليمن أن توفير الأسلحة الدقيقة لا ينقذ أرواح المدنيين، بل يأخذها. ويتعرض الملايين من اليمنيين لخطر المجاعة، كما أن الملايين يعانون من سوء التغذية السيئ ويتعرضون للأمراض التي يمكن الوقاية منها. ويقال إن هناك الآن ما يربو على 000 100 حالة من حالات الكوليرا، وهذا الرقم يتزايد بسرعة بسبب نقص مياه الشرب النظيفة، ونظام الرعاية الصحية المدمر، وعدم كفاية الإمدادات الطبية. وقد نشأت هذه الظروف إلى حد كبير بسبب حرب التحالف المدمرة والحصار. وباعتبارها أحد العوامل التمكينية الرئيسية للحرب، فإن الولايات المتحدة قد ألحقت ضررا كبيرا باليمن، والآن تقع على عاتق حكومتنا مسؤولية القيام بكل ما في وسعها لإنهاء الحرب وإصلاح ما ساعدت على تدميره. إن التحالف الذي تقوده السعودية لن يوقف الحرب من تلقاء نفسه، وقد أوضح ترامب أنه لن يمارس أي ضغط على السعوديين وحلفائهم بل سيشجعهم، وبالتالي فإن الضغط سيأتي من الكونغرس. لو استطاع مجلس الشيوخ كبح إدارة ترامب ومنع صفقة البيع، كان سيدفع إلى نقاش حقيقي حول تورط الولايات المتحدة في الحرب على مدى العامين الماضيين ومزيد من التدقيق والضغط على كل من إدارة ترامب والتحالف. بالإضافة إلى دعم أوسع من الجانب الديمقراطي ضد الصفقة، كان الجيد أن العديد من الجمهوريين (بما في ذلك الراعي المشارك راند بول) عارضوا أيضا البيع " الجدير بالذكر أن قرار منع الصفقة فشل أمس بفارق ضئيل 51 في المائة مع الصفقة مقابل 43 ضد". ينبغي الإشادة بالسناتور كريس ميرفي وراند وبول وآل فرانكن لتنظيم هذا الجهد، والأعداد المتزايدة من المعارضين شهادة على قيادتهم في هذه القضية والكارثة المستمرة التي تدعمها الولايات المتحدة على المدنيين في اليمن. وكان كبير الديمقراطيين السناتور بن كاردين قد أعلن إنه سيصوت لوقف بيع القنابل الذكية إلى السعودية بقيمة 510 ملايين دولار، لاستخدامها في الحرب على اليمن لأن إدارة ترامب لم تقدم بعد استراتيجية لإنهاء الحرب في اليمن بالوسائل السياسية. وقال كاردين في بيان إن "قرار الإدارة بالمضي قدما في بيع الذخائر الموجهة بدقة للسعودية وعدم وجود قيادة لدفع جميع الأطراف إلى عملية سياسية للتوصل إلى تسوية تفاوضية بما فيها السعودية يرسل إشارة خاطئة تماما إلى شركائنا وخصومنا". إن رفض الصفقة هذه ستكون خطوة صغيرة في كبح دعم الولايات المتحدة للحرب الفظيعة على اليمن، ولكنها أمر هام. وقد نجمت معظم الخسائر في صفوف المدنيين في الحرب عن حملة القصف العشوائية التي قامت الولايات المتحدة بتزويدها بالأسلحة والوقود والاستخبارات. الحرب الوحشية المدعومة من الولايات المتحدة على اليمن مستمرة ولا تزال الأوضاع المروعة في اليمن تزداد سوءاً. وذكرت الأمم المتحدة أن الوفيات الناجمة عن الكوليرا في اليمن التي مزقتها الحرب ارتفعت إلى مئات الأشخاص، وأن أكثر من ربع اليمنيين يواجهون المجاعة، وتزوج الأسر فتياتها الصغيرات لشراء الطعام. الكارثة الإنسانية التي تلتهم شعب اليمن الآن هي كوارث من صنع الإنسان تماما. ولا يزال من الممكن منع هذه الكارثة من أن تزداد سوءاً إذا كان هناك ضغط كاف على الأطراف المتحاربة لوقف القتال إلى جانب توفير التمويل الكافي لجهود الإغاثة ورفع الحصار السعودي الذي يجوع البلاد لأكثر من عامين. وبسبب الحواجز التي أقامها التحالف الذي تقوده السعودية لإبقاء الصحفيين ونشطاء حقوق الإنسان خارج البلاد، قد يكون من الصعب على الغرباء تقدير مدى تدهور الأوضاع في اليمن. وخلافا لبعض الصراعات الأخرى التي لا تملك فيها الولايات المتحدة والقوى الغربية الأخرى سوى تأثير ضئيل أو معدوم، فإن الحرب على اليمن هي حرب يشنها العملاء الأمريكيون ويغذيها الدعم الأمريكي والبريطاني للحكومات المتدخلة. لدى واشنطن نفوذ كبير يمكن أن تستخدمه في كبح جماح التحالف الذي تقوده السعودية وربما وقف حملتها معا، ولكن فقط إذا كانت مستعدة لاستخدامها. وحتى الآن، لم تكن إدارة أوباما ولا ترامب على استعداد للقيام بذلك. كما لدى الولايات المتحدة والحكومات الحليفة موارد وافرة يمكنها استخدامها للتخفيف من مشقة الملايين من اليمنيين والمجاعة. إن معاناة اليمنيين هي في المقام نتيجة تدخل التحالف الذي دعمته حكومتنا إلى أقصى درجة، وبالتالي هناك التزام خاص على الحكومات المسؤولة عن هذا لتصحيح سياساتها المخزية ودعمها لهم. اليمنيون يقتلون ويجوعون بسبب قرار أحمق بمحاولة إعادة فرض قيادة فقدت مصداقيتها على اليمن، وساعدت الولايات المتحدة على خلق أسوأ أزمة إنسانية في العالم برغبة مضللة في "طمأنة" الدول العميلة المسؤولة عن تدمير البلاد. إن اليمنيين لم يفعلوا أي شيء بنا، ولم يهددونا أو يهددوا جيرانهم حتى تُشن عليهم حرب وحشية، وهم ضحايا لحرب شنيعة يتعذر الدفاع عنها ويتجاهلها معظم العالم. وفي الوقت نفسه، فإن بعض أقوى الحكومات في العالم - بما في ذلك حكوماتنا - تسعى إلى الربح من الموت والدمار. *"أمريكان كونسرفيتف" مجلة أمريكية متخصصة واسعة الانتشار *دانيال لاريسون/ كبير المحررين في المجلة
تعليقات القراء
الاسم:
عنوان التعليق:
نص التعليق:
حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم  شخصيتكم الاعتبارية ويمنع الآخرين  من  انتحالـة  في التعليقات
 
(659 )
(625 )
(597 )
(591 )
(571 )
(562 )
(544 )
(520 )
(519 )
(513 )

(7)
(4)
موضيع ذات صلة
 
7/4/2017 4:29:28 PM
7/2/2017 11:53:38 AM
7/2/2017 11:50:37 AM
7/2/2017 11:48:17 AM
6/21/2017 1:47:43 PM
6/21/2017 1:37:08 PM
6/16/2017 6:48:06 PM
6/14/2017 5:11:50 PM
6/12/2017 3:58:52 PM
6/11/2017 4:08:52 PM
1 2 3 4 5 6 7 8
  جميع الحقوق محفوظة لليمن اليوم ©
 
تصميم وبرمجة
Yemen.NET